عنوان الموضوع : خبر عاجل 100/100 اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

تكشف وثيقة سرية للمخابرات الأمريكية مصدرها السفارة الأمريكية بالعاصمة القطرية الدوحة، أن المسؤول الأول عن قناة ''الجزيرة''، طلب من السفير الأمريكي في الدوحة أواخر عام 2016 إبلاغ واشنطن بضرورة ممارسة ضغوطات على الحكومة العراقية، لإعادة فتح مكتب قناة ''الجزيرة'' في بغداد.

وقالت برقية سرية لمصالح السفارة الأمريكية في الدوحة موجهة لوزارة الخارجية في واشنطن، حملت تاريخ 14 ديسمبر من سنة 2016، أنّ اجتماعا جمع المدير العام لقناة ''الجزيرة'' وضاح خنفر بالسفير الأمريكي في قطر تشيس أنترماير، طلب فيه الأول من المسؤول الأمريكي ممارسة ضغوط على السلطات العراقية للسماح بإعادة فتح مكتب قناة الجزيرة في العاصمة العراقية بغداد.

وأوضحت البرقية أنّ المسؤول الأمريكي طرح أمام مدير عام ''الجزيرة''، مجموعة من الملاحظات تركزت بشكل خاص حول بث القناة القطرية شريط فيديو يظهر رهائن أمريكيين محتجزين لدى مجموعة عراقية مسلحة تنتمي لفصائل المقاومة، لتضيف البرقية أنّ السفير الأمريكي عبر لمسؤول ''الجزيرة'' عن انزعاج واشنطن من الدعاية التي تقدمها القناة لفصائل المقاومة القطرية، ليرد وضاح خنفر بالتأكيد على أن أيا من صحافيي القناة لا يحمل أي ضغينة أو عداء لأمريكا، قبل أن يتوجه بطلب للسفير الأمريكي فيما يشبه الابتزاز، عندما قال أن على الولايات المتحدة الأمريكية ممارسة ضغوط على الحكومة العراقية للسماح بإعادة فتح مكتب ''الجزيرة'' في بغداد. وفي وثيقة سرية أخرى مؤرخة في الثاني من شهر مارس عام 2016، كتبها أيضا السفير الأمريكي بالدوحة أنترماير، كشف هذا الأخير أن موقع ''الجزيرة نت''، أشرف عليه ضابط في الجيش القطري، يدعى عبد العزيز المحمود، وهو مواطن قطري تلقى تعليمه الجامعي سنوات الثمانينات في الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديدا في جامعة كلاكسون بنيويورك، ليحصل على شهادة مهندس في الميكانيك، لتضيف البرقية بالقول أنّ عبد العزيز المحمود عمل في الجيش القطري في منصب ضابط آمر مكلف بالتدريب التقني في معهد تابع للقوات المسلحة القطرية، وذلك حتى عام 1998، قبل أن يصبح في ''رمشة عين'' رئيس تحرير صحيفة'' الشرق العربي'' في الفترة من 1998 حتى عام 2016، أين عين في جويلية من نفس السنة رئيسا لتحرير النسخة الإلكترونية من ''الجزيرة''.
واستمر عمل الضابط في الجيش القطري بموقع ''الجزيرة نت''، قبل أن يستلم في سنة 2016 بالموازة مع عمله، مهمة الإشراف على التحضير لإطلاق النسخة الإنجليزية من ''الجزيرة نت''، واستمر إشرافه على الموقعين الإلكترونيين حتى سنة 2016، تاريخ نقله من ''الجزيرة'' إلى صحيفة ''العرب'' القطرية، التي أشرف على إطلاقها، بعد الاتفاق مع وزير خارجية قطر وعضو آخر في الأسرة القطرية الحاكمة، بصفتهما مالكة لحقوق إصدار الجريدة.





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

كل ما جاء في كلامك عاد جدا . مشكور

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

خرافة الف ليلة وليلة........حتى ولو كان صحيح فهذا شي عادي
تاكد ان الكل يخون ...
الانظمة العربية نكلت بشعوبها طيلة عشرات السنين بدون وثائق سرية
وتاتي موخرا وتحكي على الجزيرة لانها فضحت الكثير من المافيات والسراق المحسبين على الانظمة المتساقطة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

هه الأخبار الأن أصبحت عادية جدا جدا


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

ههههههههههه شو قناة الجزيرة بتحكوا عليها هاك لخطش فضحت كل الانظمة العربية وتوري غير الحق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

هي وسلية يستخدمها الغرب و هم بعيدين عن الساحة

موقع ويكيليكس يعمل نفس العمل

ما هو السلاح القادم يا ترى ؟؟