عنوان الموضوع : القذافي مقبوض عليه بالتأكيد : السبع يزأر والحمار ناطحه خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
يبدو ان معمر القذافي يشتهي ان يمسك حيا ويجرجر في السلاسل كي يحقق الرغبات الاخيرة للمعارضة . عوض ان يهرب بالاموال الى دولة اخرى تجده يتحدى تحدي المجانين ويرمي بنفسه الى التهلكة.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هذا عقاب من الله له.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
حنا عندنا نقولو مصوط و لا محلوف
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
فرار القذافي سيعني انهاء كل العمليات العسكرية داخل ليبيا و هذا بفرار كل جنود القذافي كما فر سيدهم .. و هذا سيعني نهاية حكم القذافي و انتصار معارضيه و سيطرتهم على ليبيا .. و هذا شئ لن يقبل به القذافي الذي كان يعتبر نفسه ملك ملوك افريقيا و امبراطور العرب .. حتى ابنه سيف الكذب لن يقبل بالتخلي عن حلمه بأن يصبح يوما ملك على ليبيا ليصبح اليوم ملك الهاربين ...
القذافي يعلم أنه لن يهنأ في أي بلد في العالم دون أن يخشى على نفسه الاعتقال لذى يحاول افساد فرحة الليبيين بزرع القلاقل و اطالة امد الحرب و قتل أكبر عدد من الليبيين قبل ان يلقى حتفه لكن بتصوير كل هذا على أنه مقاوم للاحتلال الصليبي لعل بعد مصرعه يلقب بالشهيد كما حدث مع صدام حسين ...
القذافي أحمق سخيف و خياله ضيق و كل أفكاره مقلدة ..
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لماذا تشغلون رؤوسكم بامور تافهة القذافي انتهى ..... ولو انكم فقط فكرتم فيما بعد القذافي .....وهل سيقدم المتمردون البديل المنشود ......ام انه سيكون هناك فقط تغيير في الاسماء ..... خاصة وان كل الانظمة التي تنتج عن التدخلات الاجنبية تكون عميلة وضعيفة وموالية للغرب ..... وافغانستان و العراق خير دليل ...... وهل ان هؤلاء المتمردين الذين رفضو الحوار والتصالح وقامو بعمليات انتقامية ......في طرابلس وغيرها فعلا هو سيبنون الديمقراطية ...... ليبيا دخلت في نفق مظلم وهي مقبلة على ازمات كبرى وفتن و معارك داخلية وتناحر بين مختلف التيارات ...... ليبيا مفبلة على صراع شديد على السلطة ...