عنوان الموضوع : المجلس الوطنى للمعارضة السورية خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
تم تشكيل المجلس الوطنى للمعارضة السورية وهذا امر جيد لانه يوحد المعارضة من جهة ويضم طيف واسع من الشعب السوري ودوره التنسيق وتوجيه الثورة السلمية حتى اسقاط النظام والدعوة للمجتمع الدولي بالاعتراف به اما نحن فدورنا هو مساعدتهم بالدعاء اللهم عليك بالبعثيين المجرمين اللهم خذهم اليك اخذ عزيز مقتدر اللهم ارنا فيهم يوما اسودا واجعل ملكهم بددا اللهم انتقم منهم شر انتقام فانهم لا يعجزونك قولوا اميييييييييين
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
واش من جيد ههههه ... روح ترقد يا وليدي على روحك .......... داك الشبل من داك الاسد ..... الدمار للاخوان المفلسون سراق الدين والشعوب ويتاجرون بالدين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
"تركيا غاضبة" بعد فضح مخططاتها ضد سورية..اردوغان يقود "الاخوان" نحو السلطة
جهينة نيوز
غضبت أنقرة، فردت على تقرير بثته «وكالة الأنباء الفرنسية» الخميس الماضي وكشف حقيقة ما تحضر له أنقرة لسورية وما طالبت به من مشاركة لتنظيم الأخوان المسلمين في الحكومة السورية ورفض سورية لهذه الطلبات وذلك نقلاً عن دبلوماسيين غربيين في سورية، ما أدى إلى تحرك تركيا على الساحة الإقليمية والدولية في محاولة للتأثير على الداخل السوري وعلى المجتمع الدولي، وها هي تستعد لفرض عقوبات على سورية بالتنسيق مع دول أجنبية لها مطامع في الشرق الأوسط باتت تركيا وكيلها المعتمد على ما يبدو.
وكان تقرير بثته وكالة الأنباء الفرنسية أشار بوضوح إلى معلومات يتداولها دبلوماسيون غربيون في دمشق أنه «منذ حزيران الماضي دعا رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الرئيس بشار الأسد إلى تشكيل حكومة يكون فيها ربع أو ثلث الوزراء من الأخوان المسلمين مقابل التزامهم باستخدام نفوذهم لوضع حد لحركة التمرد التي تهز البلاد»، لكن «الرئيس السوري رفض ذلك الاقتراح».
وأضاف التقرير نقلاً عن دبلوماسي أوروبي فضل عدم كشف هويته إن «الأتراك اقترحوا أول الأمر أن يتولى الإخوان المسلمون أربع وزارات كبيرة موضحاً أنهم يشكلون طيفاً من الأطياف السياسية في البلاد».
وفي التاسع من آب نقل وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو رسالة من الرئيس عبد اللـه غل طلب فيها من زميله السوري عدم الانتظار حتى فوات الأوان لإنجاز إصلاحات ديمقراطية.
وقال للرئيس الأسد «إن قيادتكم للتغيير سيجعلكم تتبوؤون مكانة تاريخية بدلاً من أن تعصف بكم رياح التغيير». وأفاد مسؤول سوري مطلع على الملف أنه خلال محادثات استمرت ست ساعات طلب أحمد داوود أوغلو «عودة الإخوان المسلمين إلى سورية، وأضاف إن «الرئيس الأسد رد عليه بالقول: إنه يمكنهم كأشخاص العودة كأي شخص يتمتع بالجنسية السورية لكن ليس مطلقاً كحزب، لأنه تشكيل طائفي لا تتلاءم أفكاره مع الطابع العلماني لسورية».
وإضافة لما أوردته «فرانس برس» علمت «الوطن» أن بين الشخصيات التي طلب كل من أردوغان وداوود أوغلو عودتها شخصيات تركية لكن من أصل سوري، وتتمتع بنفوذ واسع في «حزب العدالة والتنمية» نظراً لملاءتها المالية ومشاركاتها التجارية لمؤسسات السلطة في تركيا.
لكن وزارة الخارجية التركية نفت بشدة أمس، أن تكون أنقرة اقترحت على السلطات السورية إشراك الأخوان المسلمين في الحكومة مقابل تقديم الدعم لها لوقف حركة الاحتجاج. ووصفت الوزارة هذه الأنباء بأنها من باب «الدعاية السوداء»، وقال المتحدث باسم الوزارة في بيان «هذه المزاعم لا تمت إلى الواقع بأي صلة».
إلا أن الخبر أعاد تأكيده أكثر من مصدر أوروبي في دمشق، ولاسيما من ممثلي دول تقيم علاقة جيدة مع أنقرة وطاقم سفارتها في دمشق.
وتشكل هذه المعلومات مصدر «قلق» بالنسبة لأوروبا التي تراقب عن كثب طبيعة الدور الذي تقوم به تركيا «الإسلامية» على حساب تركية «العلمانية» في المنطقة، خصوصاً أن معلومات كثيفة تحدثت عن اتفاق كل من الإدارة الأميركية وحركة «الإخوان المسلمين» في المنطقة على علاقة مستقبلية، يكون «الوسيط والراعي الموثوق به» هو حزب العدالة والتنمية.
وطلب الرئيس الأميركي باراك أوباما، وفقا لهذه المصادر، من أردوغان أن يتولى عملية تنظيم صفوف المعارضة السورية «في الخارج طبعاً»، والتي تشكل حركة الإخوان المسلمين عمودها الفقري، وإن كان الاتفاق يجري على «تطعيم» هذه المعارضة بوجوه معتدلة ومنح الرئاسة لعلماني «على الأرجح المعارض برهان غليون» لتخفيف مخاوف العلمانيين وتغليف المعارضة الإسلامية بطابع «تعددي» الأمر الذي بات مكشوفاً للغرب قبل السوريين أنفسهم.
وتشكل سورية الحلقة الأعقد بالنسبة لتركيا وللإدارة الأميركية في هذا التصور لمستقبل المنطقة، خصوصاً في ضوء اعتقاد الإدارة الأميركية أنها تستطيع الاعتماد على «زعامة» أردوغان الإقليمية في «حماية مصر من العدائية لإسرائيل مستقبلاً» بعد أن تصبح في قبضة الإخوان المسلمين عقب الانتخابات البرلمانية المقبلة وكان من الواضح من خلال المهرجان الذي أقيم لأردوغان خلال زيارته إلى مصر أن الرجل يتصرف بصفة «زعيم» وليس رئيس وزراء دولة إضافة إلى التصريحات التي يطلقها أردوغان ووزير خارجيته بين الحين والآخر وتشير بوضوح إلى أن تركيا تتبنى تحركات التنظيمات المتطرفة وتصف عدداً منها «بالفتوحات»!
ورأى مراقبون أن «الاستنفار الشفهي» لدى الحكومة التركية ضد إسرائيل، يصب في خانة التشويش على هذا التصور السياسي خصوصاً أن تركيا هي التي تمنح أراضيها لزرع مضادات الصواريخ حماية لإسرائيل.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
بدل الحديث عن تركيا و نظرية المؤامرة التي تعشش في أدمغة المتوسوسين أجب عن الموضوع الرئيسي حول المجلس السوري الوطني
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاوكاوة
واش من جيد ههههه ... روح ترقد يا وليدي على روحك .......... داك الشبل من داك الاسد ..... الدمار للاخوان المفلسون سراق الدين والشعوب ويتاجرون بالدين
تسمي روحك كوكاوة تسمي روحك بقلاوة تسمي روحك زلابية عكس التيار هو عكس التيار و بلال الرومنسي هو بلال الرومنسي
طير تهبط معروف معروف
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :