عنوان الموضوع : من فضلكم خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

اخواني لقد احترمنا الاتجاه الاخر وكان المشرفون اكثر تحكما وحلما وهم يرون مواضيع من اناسا كنا نرى فيهم تعددا للاراء لكن الامر انحنى الى منحنى آخر ومحاولة تشويه منتدنا وقبل ذلك تشويه صورة بلدنا العزيز والذي يعلم الكل انه بمجرد رفع راية الاستقلال على سفارة ليبيا في بلدنا ما هو الا اعتراف بخيار الشعب الشقيق
وماهذه الفتنة التي تريدوها بين الشعبين من اجل مصالحكم الشخصية والله اني اشك في كونكم جزائريين لقد خرج الامر من التناقش الى بث الفتنة وهذا ما لا نرضاه ......
الشعب الليبي اختار والعالم كله احترم خياره والجزائر كذلك ........
منتدنا نافذة الشعوب واي شخص ينتهك هذه العلاقة سنكون لهم بالمرصاد



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

**لا للفتنـــــــــــــــــــــــــــــة **

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الشعوب تنتفض والقادة يتساقطون
اما المفتنون فلامكان لهم الا الجحيم


ذهب زمن الاستبداد وزمن الحزب الحاكم وزمن المعتقلات السياسيية

فعلا .....جميع الاعضاء ان يحترموا الثورات الشعبية لانها ...... وباصح العبارة اسقطت العبودية


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لا يمكن النيل من تلك العلاقه القويه التى تجمع جميع الشعوب العربيه فاذا نزلت نازله باى شعب من شعوبنا العربيه ترى القلوب تبكى قبل العيون الشعب الليبى و المصرى والجزائرى و العربى عموما بينهم رابطة الدم و الدين و اللغه فمهما اختلف الحكام فيما بينهم تظل علاقة الشعوب اقوى

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم

ارادة الشعوب أقوى واصلب من ارداة الحكام ولا يشعر بالجمر الا من اكتوى به فالحكام يعيشون في بروج مشيدة ويعتقدون ان الشعب كله في بروج مشيدة مثلهم ، ولقد آن الاوان للتسوية فيما بين الحكام والمحكومين .....


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

ينجح الثوار او يسقطو هذا شان ليبي

و لكن ما يهمنا هو الشأن الجزائري

فهناك من يدعو للقيام بثورة على شاكلة ليبيا من مناصري الثوار

لذلك من احترمنا احترمنا و من دعى للفتنة في الجزائر فارجو من الادارة التصدي له

و شكرا لك