عنوان الموضوع : انظر إلى أخلاق المسلم في عصر العولمة اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
أيها العالم ...يابوذيون ومسيحيون ويهود ومجوس ، ويا أكلة لحوم البشر في أدغال الأمازون وفي غابات إفريقية
هؤلاء مسلمون ، هذه هي أخلاق الإسلام هذه هي تعاليم
الرسول الأعظم ..... أخلاق الإخوان لي فرير ، هذه ديمقراطيتنا ، حريتنا .........
https://www.youtube.com/watch?v=x7Ojy...eature=related
ملاحظة : هذا ليس دفعا عن القذافي ، ولكن عن الإسلام
وتعاليمه التي نشوهها يوما بعد يوم .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
بشار الكلب قتل اطفال في سن الزهور من درعا وحمص هل هو مسلم ام مسيحي البعث هو حزب نتاع كلاب وحيوانات همجية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ابرز صحفي في مصر : ما فعله ثوار ليبيا مع القذافي كان وحشيا وحقيرا ولا انسانيا
October 22 2011 05:02
شن الكاتب والصحفي المصري البارز ابراهيم عيسى هجوما على ثوار ليبيا الذين قتلوا القذافي ... ووصف فعلتهم بالحقيرة ... وقال في مقال له بعنوان : لا بد من اعتذار ثوار ليبيا : ما فعله ثوار ليبيا مع القذافى أول من أمس كان وحشيا وحقيرا ولا إنسانيا، ويسىء إلى الثورة العربية، بل يسىء إلى الإنسان العربى، ويجعل منه حين يثور على حاكمه الظالم المستبد متوحشا مثله، ووضيعا كأى جلاد يعمل لدى أى طاغية!لا شىء يبرر المشهد الأسوأ فى تاريخ الثورة العربية، حيث مجموعة من صبيان الثورة وغوغائيى الثوار يتجمعون حول حاكم أسير سقط جريحا، فيطرحونه أرضا، ويعتدون عليه، ويصفعونه ويركلونه، ويقتلون الجريح، ألا بئس هذا المشهد الواطى فى حياتنا، وكأنه مطلوب منا أن نغفر أن نكون متوحشين، وأن نتجاوز عن اختلال بعضنا النفسى وهو يمارس أفظع انتهاك لقيم الإسلام والعروبة بل الإنسانية، ويجعل من ثوارنا كائنات بدائية فظة قميئة تصفع جريحا وتقتل أسيرا وتمثل بجثة قتيل
واضاف عيسى : لا بد من اعتذار عن هذا المشهد الشائن، يقدمه فورا ثوار ليبيا إلى العرب وإلى شعوب تبحث عن الكرامة والعزة والحرية، لا عن الغل والانتقام والتمثيل بالخصوم والأعداء، لا بد من أن يطهر الليبيون أنفسهم من هؤلاء الذى جعلوا من ثورتهم ومحاربتهم القذافى مسرحا للتخلى عن القيم الإنسانية وعن الفروسية العربية وعن الأوامر الإسلامية
وقال : قطعا القذافى كان حاكما مخلولا ومختلا تماما ودمويا وقاتلا، ثم إنه عاش مجنونا ومات غبيا، فبدلا من أن يترك البلد ويلجأ إلى فنزويلا، كما عرضت عليه حكومتها، فإنه أصر على هبله ومرضه بالسلطة، وتوهم قدرته على الوقوف أمام شعبه، الذى أفاق من نومة للكرامة والكبرياء طويلة ومخزية، وانتفض ثائرا فى وجه طاغيته، لكن الأسرة القذافية كلها ظلت تعانى من جين جنون العظمة والغطرسة الكذابة والبلاهة المعششة فى عقولهم، وبمنتهى التعلق بالحكم والتشبث بتلافيف حبال السلطة قرروا البقاء فى الصحراء!هذا نفسه ما فعله مبارك، وهو الانفصال التام عن الواقع، والاستغراق الكامل فى الوهم المطلق، والتهافت على السلطة، والغطس فى تصوراته عن نفسه وعمن حوله وعن شعبه وعن بلده، فانتهى الأمر بأنه بدلا من أن يقضى الآن هو وعائلته أيامهم على شاطئ أو جزيرة تطل على المحيط الأطلنطى فى إسبانيا، مستمتعا برفاهية أيامه الأخيرة، إذا به يصمم على البقاء فى مصر، بدعوى الرغبة فى أن يندفن فيها، رغم أن مصر لم تكن أبدا ستمانع استقبال جثمانه -أطال الله فى عمره، فالأعمار بيد الله- من إسبانيا لو كانت هذه وصيته، بل كان يمكن أن يعود إلى مصر حيا إذا عفى عنه البلد وحكامه المنتخبون فى ما بعد، لكنه مرض الالتصاق بالسلطة والفصام عن الحقيقة هو الذى جعل مبارك يمكث فى شرم الشيخ، يستنزف طاقة مصر وأولويات ثوارها بوجوده وبمحاكمته
وقال : لا أعرف ماذا ستكون عليه الأحوال لو كان الشعب قد وصل قصر القبة يوم 11 فبراير، ووجدوا مبارك فيه، والحمد لله أن مصر لم تعش هذه اللحظة، حتى لا يخرج منا أسوأ ما فينا، لا أظن أن حجم الظلم وقدر الغضب يسمحان للمواطن أو للثائر أن يتورط بفقد إنسانيته، ولا يمكن للشماتة أن تكون فعلا ثوريا أو مشاعر تليق بعرب الفروسية والشهامة.هذا المشهد الأخير فى حياة القذافى سوف يلاحق ثورة ليبيا بعار إنسانى ووصمة أخلاقية، وأخشى أن تظل هذه الوصمة مطبوعة على جبين ليبيا طويلا، وتدمغ سلوكيات ثورتها وثوارها التالية بروح الوحشية والتنازع والانتقام والتصفية الجسدية، وإلى جانب هذا الأثر الخطير لمشاركة حلف الناتو فى دعم الثورة الليبية، وإنجاح مواجهتها مع القذافى وكتائبه، فإن هذا التصرف البدائى والوحشى من الاعتداء على جريح وقتله والتمثيل بجثة قتيل وسحلها، يحتاج من ثوار ليبيا اعتذارا مخلصا وحقيقيا ومحاسبة للمتورطين فى هذا القتل والتمثيل بالجثة، بل لعلى أعتقد أن هذه المحاسبة هى أمل ليبيا الوحيد فى الخروج بثورتها إلى دولة ناهضة ديمقراطية، وأن تفويت هذا المشهد من دون اعتذار أو معاقبة، سوف يذهب بليبيا إلى أن تقلد طاغيتها، فتتحول إلى نفس ما كان يرتكبه من استخفاف بالبشر وبكرامتهم وإنسانيتهم وحقوقهم.لا أريد لمن ثار على القذافى أن يتصرف مثل القذافى أبدا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
ما بين إعدام صدام وإعدام القذافي: النفط هو الرابط المشترك
وأخيراً تم إعدام القذافي وبعض أولاده بعد إلقاء القبض عليهم أحياء في مشهد لا يبشر بخير أبداً لليبيا وشعبها وثوارها المزعومين. وحتى لا يظن البعض أنني من محبي القذافي أو مؤيديه، فأنا ضد كل الديكتاتوريات والأنظمة العفنة بدءً بالقذافي وعلى عبد الله صالح وليس إنتهاء ببشار الأسد ومشيخات الخليج، والقذافي لم يترك جريمة إلا وارتكبها سواء تجاه شعبه ومعارضيه أو تجاه الشعوب الأخري. ولكن بهذه المناسبة – مناسبة إعدام القذافي دون محاكمة هزلية كمحاكمة صدام- من المدهش ملاحظة وجه الشبه الكبير بين صدام والقذافي، ولا أقصد هنا الشكل وإنما أمور أخرى.
- صدام حكم شعبه بالحديد والنار وكان ديكتاتوراً وكذلك الحال بالنسبة للقذافي
-العراق يملك احتياط ضخم من النفط وكذلك الحال بالنسبة لليبيا التي يعتبر نفطها من أفضل أنواع النفط لاحتوائه على أقل نسبة من الكبريت.
- تمت إطاحة صدام على يد الغرب الذي أقام محاكمة هزلية له انتهت باعدامه على يد المرتزقة المدعومة من الغرب، وفي حالة القذافي فقد تم إعدامه على يد من يدعون بأنهم ثوار – دون محاكمة- وبدعم من الغرب
- صدام سمح للمفتشين الدوليين بالدخول للعراق وتم تجريده من كل الأسلحة بما فيها الصواريخ البالستية متوسطة المدى، وذلك ليسهل احتلال البلد فيما بعد دون خسائر لدى الغزاة. في حالة ليبيا قام القذافي بتسليم كل المعدات النووية لأمريكا في مسعى لنيل رضاها، ودفع المليارات لضحايا طائرة لوكربي والطائرة الفرنسية. في حالة العراق وليبيا لم يكتف الغرب بذلك لأن الهدف هو نفط البلدين.
- في حالة العراق سمح الأمريكان الغزاة للشعب بنهب كافة المؤسسات والوزارات فيما عدا وزارة النفط التي تم حمايتها. في حالة ليبيا تم ضخ النفط مبكراُ بالاتفاق مع الثوار في بنغازي وتم تسويقه بواسطة قطر التي سعت مبكراُ للحصول على نصيب من الكعكة الليبية.
- في حالة العراق تم تقاسم معظم الكعكة النفطية بين أمريكا وبريطانيا، المشاركتيين الرئيسيتيين في الغزو، أما فرنسا فلم تحصل على شيء من الكعكعة لمعارضتها غزو العراق. وفي حالة ليبيا تقاسم الكعكة كلا من فرنسا وبريطانيا وإيطاليا، وجزء أقل لأمريكا.
- في حالة العراق تم الغزو دون أي تفويض من الأمم المتحدة، بحجة وجود أسلحة دمار شامل ثم تحولت تلك الحجة إلى موضوع جلب الديمقراطية للعراق، وكأن العالم العربي يطفح ديمقراطية ولم يبق سوى العراق. في حالة ليبيا تم الغزو بحجة حماية المدنيين من النظام الذي كان يقصفهم بالطائرات، ورغم أن قرار الأمم المتحدة كان حماية المدنيين إلا أن الناتو قام بقصف المنشآت المدنية والموانئ والمطارات و المباني الحكومية، مما أعاد البلد عشرات السنيين للوراء وكل ذلك لحماية المدنيين! ثم تحول الهدف لقتل القذافي بدليل إعلان انتهاء عمليات الناتو بعد إعدام القذافي.
وبمناسبة حماية المدنيين لم أسمع يوماً أن حلف الناتو تحول لمؤسسة خيرية حريصة جداً على المدنيين وخصوصاً العرب منهم؟؟ فلماذا لم يتدخل هذا الناتو عند قصف غزة بأحدث الأسلحة المحرمة دولياً مثل القنابل العنقودية وقنابل الفوسفور؟ وأين هذا الناتو مما يحدث في اليمن وفي سورية من مجازر ضد المدنيين؟
الجواب طبعاً أن لكل شيء ثمن. دول الناتو قصفت ليبيا بعد أن قبضت الثمن مقدماً على شكل عقود شركات النفط، وتم تغليف الأمر بموضوع الثوار ودعم الربيع العربي، إضافة لتصفية حساب قديم مع القذافي، على الرغم أن الأخير تخلى للغرب عن كل شيء ودفع المليارات في سبيل تبييص صفحته لديهم إلا أن الغرب ضل حاقداً على القذافي بخصوص لوكربي والطائرة الفرنسية، والملهي الألماني.
كذلك الحال بالنسبة لصدام، فاللوبي الصهيوني لم ينس الصواريخ التي أطلقها صدام على تل أبيب ودعمه للفلسطينيين إبان الإنتفاضة، رغم أن صدام أعلن تخليه عن كل الأسلحة الثقيلة منها والخفيفة.
خلاصة القول: يبدو أن عصر الديكتاتوريات ولى إلى غير رجعة، ومن بقي من هؤلاء عليه أن يتحسس رأسه جيداً بعد إعدام القذافي، ولكن يبدو أن الضوء في نهاية النفق ليس نور الشمس وإنما ضوء زائف، والنهاية لا تبدو سعيدة. لست من أنصار نظرية المؤامرة، ولكن ما يحدث في ليبيا لا يبشر بخير، وأخشى أن يأتي يوماً نترحم فيه على أيام القذافي.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
ليسوا ثوارا.. وليسوا مسلمين..!!
تذكرت قولة البنا الشهيرة يوم اغتيل النقراشي...!! وشعرت بالخجل ،والتبرؤ من تاريخ كامل لأمة غائبة..!! يطفح بنقمة المغلوب ،وانتقام الغالب بالسحل ،والسمل والثمثيل ، ونبش القبور، والحرق ،والصلب ،والخوزقة ،والشنق و... و....
هكذا تقيات ما في ذاكرتي ..،و لن ابيع مشاعري لحساب صيحات القطيع..!!
نعم شعرت بالخجل ....
و أنا أشاهد الجزيرة تنتصر ...!! ،وتعرض بكل فخر أخر فيديو للقذافي الأسير وهو يساق الى حتفه بأيدي (المصراتيين )ملطخا بدمه ،ويسحب كبعير الى عربة من عربات الفاتحين..!!
لا يظنن أحد إني منفعل من اجل القذافي ..فلا شبهة قرابة بيننا ولا نسب .. !! ولا يظنن احد آني من المتيمين بثورة الفاتح ،والكتاب الاخضر..فانا لا أحب من الأخضر الا البقدونس ..!! ،وإنما أنا منفعل على كرامة الإنسان كانسان ..مهما فعل ،ومهما كان!!
لن اختلف مع أاحد أن القذافي قد ارتكب الخطايا بحق الشعب الليبي على مدي 42 عاما ، وقتل ما قتل من أبنائه ،وكانت له مشاكل وتحديات عصية في كل مكان
ساهمت في الاستعداء عليه ..!!والطمع فيما بين يديه..!!
ونحن الفلسطينيين لم نسلم من عنتريات وممارسات زعيم كرنفالي كان يعاني من جنون العظمة..!! ويا ما رحل العائلات الفلسطينية في ليل ما هو نهار..!!
ولكن...
مالا يجوز ان يحدث ولا يليق بمن قدموا أنفسهم للعالم ثوارا مسلمين مسالمين ..!! ان يقوموا بقتل من اسراهم ....، وهم وان فعلوا ذلك فقد وطئوا قصدا ببساطيرالناتو المستوردة شرائع ،وقوانين دولية تصون حرمة الانسان..!! تماما كما فعل أجدادهم في أيام الجاهلية ،وكما فعل نابشوا قبورخلفاء السلف من خلفاء الخلف ..!! وكما فعل ساحلوا عبد الكريم قاسم وشانقوا صدام..وناهشوا جثة المدهون..!!
يذكر التاريخ الاسلامي ان قتل (مالك بن نويرة )في الاسر ظل نقطة ضعف في سيرة خالد بن الوليد سيف الله المسلول ..!!
وكلنا يعرف ان نبينا الاعظم صلى الله عليه وسلم أكد على حرمة الانسان بقولة :اذا قتلتم فاحسنوا القتلة..!!
لم يكن مفاجئا ان بسقط القذافي في زنقة بعد ان ضاقت به السبل في مسقط راسه .. ،وكان من الطبيعي ان يقتل في معركة او يستسلم ..،لكن لم يكن مشرفا لأي مسلم ان يقضي بين اسريه ضربا بالرصاص أو بالنعال..!! سيان ..،رغم التبريرات المرتبكة التي قدمها إعلام المجلس الانتقالي في بنغازي..!!
القذافي يحسب له التاريخ غير الموتور انه صمد ببقايا كتائبه في سرت شهرين امام الناتو وثواره..، وهذا ما زاد النقمة عليه .. !! وطالما ان الرجل القي القبض عليه حيا في سرداب أو وراء الباب كان يجب ان يقدم لمحاكمة وطنية ،أو دوليةعادلة ..!! ليعرف العالم ماذا فعل .. !!
لم يختلف المشهد كثيرا بين شنق صدام في العيد ،وقتل القذافي قبيل نفس العيد ...فالفرنجة يتئكون على الحدث وليفرح الثوار ما شاءوا ..!!
المجد للناتو الذي قصف ..!! والنصر للفاتحين..!! وما ان قالت السيدة كلينتون (اقتلوا القذافي ) ..!!حتى قتل قبل ان تغيب شمس يوم الانتصار..!!
لقد بات من الواضح رغم مساحيق التجميل التي تضفيها قناة الجزيرة على المشهد أن لا سيطرة ميدانية لمشايخ بنغازي على اللحى المصراتية التي تكبر برايات الاستقلال السنوسية للانتقام من سرت وبني وليد..!!
استطيع القول باختصار رغم قتامة الصورة وبعبارة رياضية بسيطة.... بالأمس فاز القذاذفة بالثورة..!! ،واليوم يفوز الورفله..، وغدا الله اعلم..!!
لقد أعطى التاريخ ،ويعطى درسا للحكام الطغاة ،وبني البشر ( أن القاتل يقتل ولو بعد حين ) .. هكذا أكدت الأيام التي حملت نعوش من قتلهم القذافي..!! وهكذا أيضا تؤكد الشريعة الإسلامية التي يتشدق بها قتلة القذافي ..!!
انا اقدر حجم المعاناة والقهر الذي دشنه القذافي في قلوب الامهات الثكالي والاباء المكلومين ولكن هذا لا يعطي السلاح الحق في قتل قاتل اعزل ودون محاكمة. .!!
كان الأولى بمن يكبرون أمام الفضائيات ان يتعالوا على نقمتهم وانتقامهم ،ولا يجعلوننا نشاهد فيلما دمويا حيا ممنوع لاقل من 18 سنة..!!
ابو بكر يونس يقتل ضربا بالنعال ويرش وجهه بلون ازرق ،وتعرض الجزيرة هذا الانجاز الإنساني غير المسبوق ثم تتراجع بخزي وتغطي وجهه ..!!
لن يغفر التاريخ لقاتل..!! مهما برر، وكرر .. ،وكما لم يستطع القذافي ان يمحو تاريخ السنوسي..!! لن يستطيع ثوار17 فبراير محو تاريخ القذافي..!!
فقد حاول خرتشوف من قبل ان يمحو تاريخ ستالين وفشل..!!
أتذكر كيف قتل تشاوشسكو وزوجته على أيدي ثوار الهامبورجر..!! وأتذكر كيف قتل احد امراء الخليج قهرا بعد أن أغلق عليه الحمام..!!
ان ما يدعو للرثاء هو شماتة الشامتين من عرب وعجم ميامين..!! وما يدعو للاحتقار هو أناشيد العهد الجديد عن (حقوق الإنسان )التي تعزفها جوقة اليورو..!!
صحيفة الشرق الاوسط السعودية والحريصة على التقاليد الاسلامية العريقة تأسف على ان القذافي لم يلفظ الشهادتين قبل موته!!
ان مقتل القذافي اضاع الصندوق الاسود بداخله والذي يحوي اسرارا قد تفضح قاتليه..!!
ما حدث اليوم من رقص على جثة القتيل ..!! لن يعجل بالتصالح بين أبناء الشعب الليبي ،بل انه قد يضع الحاضر الليبي على فوهة بركان قبلي ، قابل للثورة في أي لحظة ،ولا ضمانة للاستقرار الليبي الا باحترام حقوق المواطنة والعدل.
ان هذه السقطة الشنيعة من ثوار عبد الجليل..!!تزيد الشكوك في أمام مصداقية حكام ليبيا الجدد ، وأنهم وان طالت لحاهم لن يختلفوا كثيرا عن حكم الفاتح..!! ولعل الخلافات بين الثوار ،والثوار في الليل ،أو في النهار تؤكد ما ينتظر ليبيا..!!
من قلم : توفيق الحاج
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسفنديار
بشار الكلب قتل اطفال في سن الزهور من درعا وحمص هل هو مسلم ام مسيحي البعث هو حزب نتاع كلاب وحيوانات همجية
توقيعك خير دليل على حقيقة انتمائك
التزم قليلا بالإحترام يا صاحب الكذب والدعايات الرخيصة والمغرضة
الهمج هم أمثال من تؤيدهم من مرتزقة الناتو اللذين ينكلون بالجثث ويقتلون الجرحى
الكلاب والحيوانات هي من تنهش الجثث وتشوهها
حتى الصهاينة لم نرهم يفعلون مثل ما فعل هؤلاء المرتزقة اللذين تؤيدهم