عنوان الموضوع : كلمة حق لعلامة الزيدية محمد عبد العظيم الحوثي في الحوثيين خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

تكفير صريح من علامة الزيدية محمد بن عبد العظيم للحوثيين
وتأكيد منه على أنهم ألعن وأنجس وأخبث من اليهود والنصارى
وأن جهادهم مقدم على جهاد اليهود والنصارى
وأنهم مجوس ..... وآعداء آل البيت
ووصفهم بالكفار والملحدين والمحاربين لله ورسوله وغير ذلك
المقطع
https://www.youtube.com/watch?v=XKEaU...layer_embedded
وهذا مقطع لزعيم
الحوثيةالحسين الحوثي يقول عمربن الخطاب سبب بلاء الأمة وانحطاطها
https://www.youtube.com/watch?feature...&v=Tu843WntQcQ



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شكرا ً جزيلاً

و بارك الله فيك

هدية لمن يدافعون عن الحوثيين تحت الدرائع الواهية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

كل ماتدخل ايران موطنا والا تترك فيه الكراهية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- ضمن حديثه عن الرافضة في منهاج السنة:
« والله يعلم وكفى بالله عليماً، ليس في جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام مع بدعة وضلالة شر منهم:
لا أجهل، ولا أكذب، ولا أظلم ولا أقرب إلى الكفر والفسوق والعصيان، وأبعد عن حقائق الإيمان منهم ) .

ويقول:
« وهؤلاء الرافضة:
إما منافق، وإما جاهل، فلا يكون رافضي ولا جهمي إلا منافقاً، أو جاهلاً بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ،
لا يكون فيهم أحد عالماً بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم مع الإيمان به.
فإن مخالفتهم لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، وكذبهم عليه لا يخفى قط إلا على مفرط في الجهل والهوى ».

ويقول:
« والنفاق والزندقة في الرافضة أكثر منه في سائر الطوائف. بل لابد لكل منهم من شعبة من النفاق».

وقال:
« فبهذا يتبين أنهم شر من عامة أهل الأهواء... وأيضاً فغالب أئمتهم زنادقة إنما يظهرون
الرفض لأنه طريق إلى هدم الإسلام ».

ويقول عن جهلهم وضلالهم:
« القوم من أضل الناس عن سواء السبيل فإن الأدلة إما نقليه وإما عقليه،
والقوم من أضل الناس في المنقول والمعقول، في المذاهب والتقرير، وهم من أشبه الناس بمن قال الله فيهم:
{ وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير }

والقوم من أكذب الناس في النقليات، ومن أجهل الناس في العقليات، يصدقون من المنقول
بما يعلم العلماء بالاضطرار أنه من الأباطيل ويكذبون بالمعلوم من الاضطرار،
المتواتر أعظم تواتر في الأمة جيلاً بعد جيل )

ويقول أيضاً:
« إن الرافضة في الأصل ليسوا أهل علم وخبرة بطريق النظر والمناظرة ومعرفة الأدلة
وما يدخل فيها من المنع والمعارضة، كما أنهم من أجهل الناس بمعرفة المنقولات والأحاديث والآثار
والتمييز بين صحيحها وضعيفها ) .

ويقول:
« ثم من المعلوم لكل عاقل أنه ليس في علماء المسلمين المشهورين أحد رافضي،
بل كلهم متفقون على تجهيل الرافضة وتضليلهم وكتبهم كلها شاهدة بذلك، وهذه كتب الطوائف كلها تنطق بذلك
مع أنه لا أحد يلجئهم إلى ذكر الرافضة وذكر جهلهم وضلالهم...

والله يعلم أني مع كثرة بحثي وتطلعي إلى معرفة أقوال الناس ومذاهبهم ما علمت رجلاً له في الأمة لسان صدق
يتهم بمذهب الإمامية فضلاً عن أن يقال: إنه يعتقده في الباطن ) .

ويضيف قائلاً:
« فهل عرف أحد من فضلاء أصحاب الشافعي وأحمد وأصحاب مالك كان رافضياً؟
أم يعلم بالاضطرار أن كل فاضل منهم فإنه من أشد الناس إنكاراً للرفض، وقد اتهم طائفة من أتباع الأئمة
بالميل إلى نوع من الاعتزال ولم يعلم عن أحد منهم أنه اتهم بالرفض لبعد الرفض عن طريق أهل العلم ) .

ويقول عن اشتهارهم بالكذب:
« وقد اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أن الرافضة أكذب الطوائف،
والكذب فيهم قديم، ولهذا كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب ).

ويقول:
« والمقصود أن العلماء كلهم متفقون على أن الكذب في الرافضة أظهر منه في سائر طوائف أهل القبلة ) .

ويقول:
« وليس في الطوائف المنتسبة للقبلة أعظم افتراء للكذب على الله وتكذيباً بالحق من المنتسبين
إلى التشيع ولهذا لا يوجد الغلو في طائفة أكثر مما يوجد فيهم ).

ويقول:
« وفي الجملة: فمن جرّب الرافضة في كتابهم وخطابهم علم أنهم من أكذب خلق الله ) .

ويقول عن عدائهم للمسلمين ومناصرتهم الكفرة والمشركين:
« وقد عرف العارفون بالإسلام أن الرافضة تميل مع أعداء الدين، ولما كانوا ملوك القاهرة
كان وزيرهم مرة يهودياً، ومرة نصرانياً أرمينياً، وقويت النصارى بسبب ذلك النصراني الأرميني،
وبنوا كنائس كثيرة بأرض مصر في دولة أولئك الرافضة المنافقين، وكانوا ينادون بين القصرين:
من لعن وسب فله دينار وأردب )

ويقول:
« والرافضة تحب التتار ودولتهم لأنه يحصل لهم بها من العز مالا يحصل بدولة المسلمين،
والرافضة هم معاونون للمشركين واليهود والنصارى على قتال المسلمين،
وهم كانوا من أعظم الأسباب في دخول التتار قبل إسلامهم إلى أرض المشرق بخراسان والعراق والشام،
وكانوا من أعظم الناس معاونة لهم على أخذهم لبلاد الإسلام وقتل المسلمين وسبي حريمهم،
وقضية ابن العلقمي وأمثاله مع الخليفة، وقضيتهم في حلب مع صاحب حلب مشهورة يعرفها عموم النـــاس ».

ويقول:
« وهؤلاء يعاونون اليهود والنصارى والمشركين على أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم وأمته المؤمنين،
كما أعانوا المشركين من الترك والتتار على ما فعلوه ببغداد وغيرها بأهل بيت النبوة، ومعدن الرسالة
ولد العباس وغيرهم من أهل البيت المؤمنين من القتل والسبي وخراب الديـــار ،
وشر هؤلاء وضررهم على أهل الإسلام لا يحصيه الرجل الفصيح في الكلام ) .


ويقول -رحمه الله- ذاكراً بعض حماقاتهم الدالة على سخف عقولهم مع شدة الضلال:
« ومن حماقاتهم تمثيلهم لمن يبغضونهم بالجماد أو الحيوان، ثم يفعلون بذلك الجماد أو الحيوان
ما يرونه عقوبة لمن يبغضونه، مثل: اتخاذهم نعجة -وقد تكون نعجة حمراء- لكون عائشة تسمى الحميراء،
يجعلونها عائشة ويعذبونها بنتف شعرها وغير ذلك، ويرون أن ذلك عقوبة لعائشة ، ومثل:
اتخاذهم حلساً مملؤاً سمناً، ثم يبعجون بطنه فيخرج السمن فيشربونه، ويقولون:
هذا مثل ضرب عمر وشرب دمه. ومثل:تسمية بعضهم لحمارين من حمر الرحا أحدهما بأبي بكر، والآخر بعمر،

ثم يعاقبون الحمارين جعلاً منهم تلك العقوبة عقوبة لأبي بكر وعمر ، وتارة يكتبون أسماءهم على أسفل أرجلهم،
حتى إن بعض الولاة جعل يضرب رجلي من فعل ذلك ويقول:
إنما ضربت أبا بكر وعمر ولا أزال أضربهما حتى أعدمهما ، ومنهم: من يسمي كلابه باسم أبي بكر وعمر ويلعنهما.!

ومنهم:
من إذا سمى كلبه فقيل له: (بكير) يضارب من يفعل ذلك، ويقول: تسمى كلبي باسم أصحاب النار ،
ومنهم: من يعظم أبا لؤلؤة المجوسي الكافر الذي كان غلاماً للمغيرة بن شعبة لما قتل عمر، ويقولون:
واثارات أبي لؤلؤة؟ فيعظمون كافراً مجوسياً باتفاق المسلمين لكونه قتل عمر - رضي الله عنه ) .

ويقول أيضاً:
« ومنهم من يرى أن فرج النبي صلى الله عليه وسلم الذي جامع به عائشة وحفصة لابد أن تمسه النار
ليطهر بذلك من وطء الكوافر على زعمهــم ) .

ويقول أيضا عفا الله عنه :
( فما أذكره في هذا الكتاب من ذم الرافضة، وبيان كذبهم وجهلهم قليل من كثير مما أعرفه منهم،
ولهم شر كثير لا أعرف تفصيله ) ا.هــ كلامه من منهاج السنة .


\

وهنا نستعرض جزءا من أقول شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله .

قال في رسالة الرد على الرافضة معلقاً على عقيدة الرجعة عندهم:
«فانظر أيها المؤمن إلى سخافة رأي هؤلاء الأغبياء، يختلقون ما يرده بديهة العقل، وصراحة النقل.
وقولهم هذا مستلزم تكذيب ما ثبت قطعاً في الآيات والأحاديث: من عدم رجوع الموتى إلى الدنيا
فالمجادلة مع هؤلاء الحمر تُضَيّع الوقت. لو كان لهم عقل لما تكلموا أي شئ يجعلهم مسخرة للصبيان
ويمج كلامهم أسماع أهل الإيقان. لكن الله سلب عقولهم، وخذلهم في الوقيعة في خلص أوليائه لشقـاوة سبقت لهم ) .

وقال بعد أن ذكر قولهم بتجويز الجمع بين المرأة وعمتها:
« وبهذا وأمثاله تعرف أن الرافضة أكثر الناس تركاً لما أمر الله به وإتياناً لما حرمه الله ،
وأن كثيراً منهم ناشئ عن نطفة خبيثة، موضوعة في رحم حرام، ولذا لاترى منهم إلا الخبيث اعتقاداً وعملاً،
وقد قيل كل شيء يرجع إلى أصله ».

وقال -رحمه الله-:
« فهؤلاء الإمامية خارجون عن السنة، بل عن الملة، واقعون في الزنا وما أكثر ما فتحوا على أنفسهم أبواب الزنا
في القبل والدبر، فما أحقهم بأن يكونوا أولاد زنا ) .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

الشيعة الإمامية أخبث الفرق على وجه الأرض

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :