عنوان الموضوع : بعد العراق.....إيران تدعم مجازر النظام السوري بمليار دولار.. خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب

بعد العراق... إيران تدعم مجازر النظام السوري بمليار دولار

دمشق: بعد أن كشف مدير عام صندوق دعم الصادرات السورية، إيهاب اسمندر، أن العراق يستورد يومياً من سورية بقيمة 25 مليون دولار، ما يصل إلى مليار دولار كل 40 يوماً، متباهياً بقدرة النظام على إيجاد حلول "خلاقة" للالتفاف على العقوبات الاقتصادية الدولية، بالاستفادة من الخبرة الإيرانية في هذا الشأن، بعد أن تمكنت الجمهورية الإسلامية من الالتفاف على معظم العقوبات الأوروبية والغربية خلال الفترة الماضية، كشفت وثيقة سورية سرية أن طهران خصصت مليار دولار لاستيراد سلع سورية لمساعدة سوريا على التغلب على العقوبات النفطية والمصرفية التى فرضت عليها.

وجاء فى الوثيقة التابعة لوزارة شؤون رئاسة الجمهورية السورية، ونشرتها صحيفة "هآرتس": "أبدى الجانب الإيراني أنه تم تخصيص مليار دولار لاستيراد سلع وبضائع من المنتجات السورية". وكذلك يمكن للجانب الإيراني "تصدير التجهيزات والمواد الأولية التي تحتاجها السوق السورية". وذكرت الصحيفة أن هذه الوثيقة تسربت بعد عملية القرصنة التي تعرض لها البريد الإلكتروني لمكتب الرئيس مؤخراً.

وتحت عنوان "مذكرة حول زيارة الوفد الإيراني إلى سوريا"، والذي كان قد وصل إلى سوريا في السابع من كانون الأول الماضي، سردت الوثيقة نتائج الاجتماعات. وجاء فيها: "تم مناقشة سبل تعزيز وتطوير علاقات التعاون القائمة بين البلدين وضرورة وضع آلية تنفيذية من شأنها إنجاز ما تم الاتفاق عليه في مجال التبادل التجاري والتعاون المصرفي والصناعة والطاقة والنفط والإسكان والنقل والشحن".

وأوضحت أنه تم الاتفاق على توجيه دعوات إلى شركات إيرانية متخصصة في الكهرباء والنفط والبتروكيماويات لزيارة سوريا، وبحث إمكانية الإسراع بتنشيط التعاون الثلاثي السوري العراقي الإيراني، لا سيما ما يتعلق بخط الغاز من إيران إلى البحر المتوسط عبر سوريا، وخط النقل البري عبر العراق، وكذلك النقل السككي، وتم التطرق إلى إمكانية فتح خط جوى عبر أجواء العراق بعد انسحاب القوات الأمريكية من العراق.

وأضافت الوثيقة التي تناقلها عدد من المواقع السورية المؤيدة، فيما بدا وكأنه محاولة لطمأنة الموالين، وبث اليأس والقنوط في نفوس المعارضين: "كما تم بحث قيام الجانب الإيراني بدراسة إمكانية شراء كمية 150 ألف برميل يومياً من النفط الخام السورى الثقيل/الخفيف لمدة عام قابلة للتجديد، بالاتفاق المتبادل بهدف الاستهلاك الداخلي أو لإعادة بيعها للآخرين"، "كما يقوم الجانب الإيراني بدراسة إمكانية تزويد الجانب السوري بكمية مليون طن قابلة للزيادة، وفق حاجة الجانب السوري من المازوت والفيول والغاز المنزلي حسب المواصفات المتفق عليها بين الطرفين،على أن يتم الدفع عن طريق مقايضة النفط السوري بالمشتقات الإيرانية". وأشارت إلى أن "الجانب الإيراني أبدى استعداده لتقديم الخدمات الهندسية والفنية لقطاع النفط فى سوريا، وأبدى الجانب الإيراني جاهزيته لتنفيذ خط الغاز الإيراني عبر العراق إلى سوريا".

وفي مجال المصارف، "تمت مناقشة الآلية لتفعيل العمليات المصرفية المتصلة بتسوية المعاملات التجارية والمالية والمصرفية بين الجانبين، وعليه توصل الجانبان إلى موافقة مبدئية على إقامة مصرف مشترك بين مؤسسة كوثر والجانب السوري ممثلاً بالحكومة أو القطاع الحكومي يتولى هذا الكيان المصرفي تسوية الأمور المالية والمصرفية المتعلقة بالمبادلات التجارية، سواء السلعية أو النفطية أو غيرها برأس مال مبدئي 50 مليون دولار أمريكي قابلة للزيادة".

وفي المقابل ذكرت الوثيقة أن إيران سوف تستورد من سوريا لحوماً ودجاجاً وزيت زيتون وحمضيات ومنسوجات. الأمر الذي انعكس على ما يبدو على أسعار هذه المواد فتم احتكارها ورفع أسعارها تمهيداً لتصديرها إلى إيران، وحملت الوثيقة توقيع منصور عزام، وزير شؤون رئاسة الجمهورية السورية.

في السياق ذاته، ذكرت تقارير إعلامية أن مجموعة من المستثمرين في المنطقة الحرة بدمشق قررت التعاون مع شركة إيرانية تابعة للقطاع الخاص، وتأسيس شركة مشتركة تحت اسم "سورايران"، هدفها الأساسي ترويج وتصدير البضاعة السورية إلى إيران والعكس.

وقالت تقارير صحافية إن الشركة المشتركة التي بات مقرها المنطقة الحرة بدمشق متخصصة في التبادل التجاري بين البلدين وتصدير البضائع المصنعة في كلا البلدين والترويج لها إلى جانب إقامة معارض دائمة للمنتجات الإيرانية في سورية وللمنتجات السورية في مختلف المدن والأقاليم الإيرانية، من خلال طريقة عمل تضمن المرونة والراحة للمصدرين والمستوردين حيث ستكون الشركة كفيلاً ضامناً بين المصدر والمستورد إضافة إلى مسؤوليتها عن جودة البضائع ونقلها براً وجواً وبحراً حسب نوعية البضاعة، والضمان المالي وكل ما يتعلق بشحن البضائع والتخليص الجمركي والتأمين من الباب إلى الباب من سورية إلى إيران وبالعكس.

وستكون شركة سورايران المرحلة الأولى من مجموعة تجارية اقتصادية تغطي مجموعة الدول الشريكة اقتصادياً لسورية والدول الشريكة سياسياً التي وقفت إلى جانب النظام السوري، بحيث يؤسس شركة مشتركة مع كل من هذه الدول بالطريقة نفسها والآلية الذي اعتمدت في الشركة السورية الإيرانية المشتركة.

ملهم الحمصي من دمشق.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

وهل ايران تعاني اصلا من العقوبات نفطها يباع لشتى دول العالم الكافيار والبيستاش والسجاد الايراني يباع حتى في اسرائيل تشتري ما تشاء من السلع حتى مصانع توليد الكهرباء باستخدام الطاقة النووية اشترتها من روسيا المالنيا عندها في ايران مصنع جرارات فرنسا لها ايضا مصنع في ايران لسيارات البوجو كوريا الجنوبية كذلك عجبا لهذه العقوبات فالعراق في التسعينات منع عنه حتى دواء الاطفال انها عقوبات الصفر المكعب

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

ايران هي الجرثومة الخبيثة التى تريد نشر الفسق و الدعارة بواسطة دينها و هو التشيع

و هي تدعم كل من يقوم بقتل اهل السنة مهما كان


و لنا في الجزائر اكبر مثال


حيث قطعت الجزائر علاقاتها الديبلوماسية مع ايران ايام العشرية السوداء بعدما تبين ان عناصر ارهابية تم تدريبها في لبنان على يد الحرس الوثني الايراني و كانت تدريباتهم على زرع المتفجرات التي شهدنا ويلاتها في تلك الحقبة


و هاي تساند هذا المجرم النجس النصيري لقتل المسلمين


ما للشام إخوان ؟!!

الله أكبر لي في الشام إخوان .................. قد مزقتهم بكف الحقد إيران


تكالب الظلم والأحقاد في بلد ...................... فيه تصارع إشراك وإيمان


ف"فيلق الفرس" والفيروز قائده ................... لنصر بشار قد أهدته إيران


وأصفر الوجه خامنئي يحرضهم ........... شيخ المجوس عدو الله شيطان


ومن "حزب لاة" أتوا نصرا لمذهبهم .......... وهم لبشار بل للفرس أعوان


كلاب لبنان "نصر اللاة" أرسلهم ................. بريئة من حمير الكفر لبنان


ومن بلادي وياللعار قد دخلت .............. من العراق لحرق الشام قطعان


من "مقتدى القذر" و"المخزي"جيشه . . و "المالكي" ربيب الفرس خوان


وجيش بشار جيش العار مرتعد .................. من اليهود إذا نادته جولان


لكنه باطش في شعبه علنا ................... يحدوه للبطش أحقاد وأضغان


"علوية" الفرس إن الغدر شيمتهم ................. لهم بتاريخنا للغدر ألوان


"شبيحة" حقدها أعمى بصيرتها ............. ضباع غدر على إخواننا كانوا


إخوان بشار قد جائوا لنصرته ............... ياليت شعري أما للشام إخوان؟



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لا غرابة أن يدافع المجوس عن رئيس العصابات المحتلة للشام الحبيب

الغريب في الأمر أن نجد بين ظهرانينا أشباه جزائريين يدافعون عن المجرمين من المجوس والعلويين وغيرهم بينما هم منهمكون في ذبح اخوانهم.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

شيخ الأزهر: نصلّي خلف الشيعة و ان الشيعة جزء لا يتجزأ من الأمة الإسلامية

قال شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب, "حينما تكون هناك فضائيات تحكم بكفر الشيعة هذا شيء مرفوض وغير مقبول ولا نجد له مبرراً لا من كتاب ولا سنة ولا اسلام". "نحن نصلي وراء الشيعة فلا يوجد عند الشيعة قرآن آخر كما تطلق الشائعات والا ما ترك المستشرقون هذا الأمر فهذا بالنسبة لهم صيد ثمين".
.
واضاف: نحن نصلي وراء الشيعة فلا يوجد عند الشيعة قرآن آخر كما تطلق الشائعات والا ما ترك المستشرقون هذا الأمر فهذا بالنسبة لهم صيد ثمين ولي بحث في هذا المجال وجميع مفسري أهل السنة من الطبري وحتى الآن لم يقل منهم أحد ان الشيعة لديهم قرآن آخر".

وردا على سؤال آخر عن هل هناك أخطر من موضوع "عصمة الأئمة" (عليهم السلام) كخلاف عقائدي بين السنة والشيعة؟

قال الشيخ أحمد الطيب: "لا يوجد خلاف بين السني والشيعي يخرجه من الاسلام انما هي عملية استغلال السياسة لهذه الخلافات كما حدث بين المذاهب الفقهية (الأربعة) كل الفروق بيننا وبينهم هي مسألة الإمامة. فعندنا في السنة الامامة بالاختيار والرسول صلى الله عليه وسلم ترك للمسلمين اختيار ائمتهم وخلفائهم وهم يقولون ان النبي صلى الله عليه وسلم اوصى للامام علي (كرم الله وجهه) فلو اعتقدت ان سيدنا علي اولى بالخلافة ليست هناك مشكلة ولو اعتقدت ان الأمة اختارت سيدنا أبا بكر وهو أولى لا توجد مشكلة لكن المشكلة في التوظيف وهناك مشاكل عن عامتهم من سب لأبي بكر والبخاري والمشكلة هي في التوظيف المغرض للاختلاف لضرب وحدة الأمة".




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

ايران هي الجرثومة الخبيثة التى تريد نشر الفسق و الدعارة بواسطة دينها و هو التشيع

و هي تدعم كل من يقوم بقتل اهل السنة مهما كان

و لنا في الجزائر اكبر مثال

حيث قطعت الجزائر علاقاتها الديبلوماسية مع ايران ايام العشرية السوداء بعدما تبين ان عناصر ارهابية تم تدريبها في لبنان على يد الحرس الوثني الايراني و كانت تدريباتهم على زرع المتفجرات التي شهدنا ويلاتها في تلك الحقبة

و هاي تساند هذا المجرم النجس النصيري لقتل المسلمين

**********

صدقت اخي والله ...بارك الله فيك..