عنوان الموضوع : «تي شيرت» (أخت للبيع ) يفلت من الرقابة ويثير غضب المتسوقين في جدة
مقدم من طرف منتديات العندليب

أثار تي شيرت يحمل عبارات منافية للدين والتقاليد وتخدش الحياء غضب المتسوقين في أحد المتاجر الشهيرة بجدة . وتساءل المتسوقين عن كيفية دخول مثل هذه البضائع إلى الأسواق والسماح ببيعها دون رقابة لامن ضمير ولا من وزارة التجارة .

ووفقاً للصورة التي نشرتها صحيفة “المدينة” حمل “التي شيرت” المعروض عبارة بالانجليزية تقول ( sister for sale will swap for shoes ) وتعني (لدينا أخت للبيع .. ونقبل استبدالها بحذاء) .

وأبدى بعض المتسوقين عدم إستغرابهم كون الامر اصبح اعتيادياً ويوجد ماهو اسوأ من ذلك ، وأن هذه المنتجات منتشرة وتباع في كل مكان ومتداولة بشكل كبير في ظل غياب الوعي من بعض المستهلكين ، وغياب الرقابة على تلك المنتجات من قبل الجهات المعنية




المصدر هنا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اين هوحاكم السعودية

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

عندنا في دزاير ماهو اسوأ وانكى

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

محلل لبناني: السعودية مملكة القبض على السلطة والمال والناس

20/04/2012

قال المحلل السياسي اللبناني نصري الصايغ.. لا يوجد في تاريخ السعودية أي نوع من الحريات.. حتى البدائية أو النباتية منها.. وليس في سلوكها المتواتر من جد إلى أبناء فأحفاد بعدد الآلاف ما يشي بأن فيها شعباً وإنما هي مملكة القبض على السلطة والمال والناس والأنفاس بحراس يتم استئجارهم بأسعار فلكية مع عدتهم وأجهزتهم وعاداتهم من دول تفاخر بأنها مصنع الحروب والغزوات.

وأضاف الصايغ في مقال نشرته صحيفة السفير اللبنانية اليوم.. إن خوف السعودية ذات السلطة الاستبدادية من الربيع العربي مبرر ويملي عليها سياسات متناقضة ولذلك تبرعت بدرع الجزيرة بعد وصول الاحتجاجات إلى تخومها في البحرين بغية وأد الحركة الاصلاحية الراغبة في تحديث العرش البحريني وجعله ديمقراطيا بنسبة شعبية وهو ما لا تسمح به السعودية لأن العدوى تنتقل بسرعة لاسيما وأن الحالة السعودية المهترئة تشكل قطب جذب للحراك من بوابة المنطقة الشرقية المؤهلة بسبب حرمانها ومن قلب السعودية التي تحرك فيها جيل من الشباب المطعم بليبرالية بالتقسيط.

ورأى الصايغ أن الحركات الإسلامية في السعودية تقوم بوظائف إلى جانب السلطة وليست شريكا فيها لأن العرش ملك لآل سعود حصريا وأن السعودية أصبحت متخوفة أيضا من الحراك في اليمن ومن موقف الحكومة العراقية الداعمة للمواقف السورية والإيرانية مشيرا إلى أن مجمل هذه الحلقات تشكل جبهة ممانعة ناجحة تمتد من إيران إلى العراق وبلاد الشام وصولا إلى فلسطين مروراً بلبنان كسلسلة استراتيجية متنامية ومقاتلة للنفوذ الخارجي وللاحتلال الإسرائيلي.

ولفت الصايغ إلى أن السعودية ترى في سورية حاليا نقطة ضعف للسلسلة الإستراتيجية المتنامية والمقاتلة للنفوذ الخارجي وللاحتلال الإسرائيلي ولذلك تنطلق من مقولة (لتكن المعركة في سورية وعليها) عبر دعم المعارضة المسلحة وجعل معارضة الخارج خندقا تنتظم فيه القوى الإقليمية والدولية والمحلية الراغبة في تغيير المواقف السورية أكثر من رغبتها في إسقاط النظام السوري ولذلك يمكن القول إن السعودية تسعى عبر استهدافها لسورية إلى إصابة إيران وضرب المقاومة اللبنانية .

وقال الصايغ.. شبه للسعودية أنها نجحت في البحرين لكن نجاحها العسكري مهدد باستعادة الحراك قواه ومواجهاته ببسالة وشبه لها أنها فازت في اليمن إلا أن الأخبار عنه ومنه غير مطمئنة.. وشبه لها أنها نجحت في تكتيل دول الخليج إلا أن أخبار القرضاوي والإخوان المسلمين مقلقة وذلك بعد أن شبه لها أنها فازت سابقاً في العراق فلم يعد لها من نفوذ فيه سوى لدى نائب الرئيس العراقي المتهم بالإرهاب كما أنه شبه لها أنها تستطيع أن تكسب في لبنان فخسرت آخر مواقعها بإخراج سعد الحريري من السلطة وخروجه من لبنان.

وتساءل الكاتب لماذا هذا الاستنفار السعودي اليومي لتسليح المعارضة السورية وماذا تريد المملكة الطاعنة في العمر من خوض معركة بكل ما أوتيت من نفط ومال وكراهية.. وعلام تراهن السعودية بعد كل معاركها الفاشلة.. وأي معركة عسكرية تريد من المعارضة السورية أن تخوضها مشيرا إلى ما تناقلته مصادر مقربة جداً من مواقع خليجية عن مخاوف كبيرة من أن يؤدي تهور السعودية واندفاعتها إذا فشلت إلى فقدان الخليج لاستقراره الذي نعم به طوال عقود.

وقال الصايغ.. إن المملكة الطاعنة في خوفها تمتطي المعارضة السورية بغية استدعاء العالم لحرب في سورية، موضحا أن هذه المحاولات لا تعدو أن تكون أوهاما لأن استهداف سورية عسكريا من أي دولة قد يقود إلى اشتعال الدول العربية بنيران مختلفة يصل بعضها إلى الخليج.

وأضاف الصايغ.. إن المملكة السعودية الطاعنة مالا ونفطا ونفوذاً التي تم تقديمها في وسائل الإعلام العربية بعد نكسة العروبة وأفول الناصرية وصعود تجار الهزيمة والنكسة على أنها مملكة تفضل التقية في السياسة والقبضة الأمنية السرية والمباهاة القمعية كانت عرفت كيف تقيم توازنا بين مساعدة الفوضى حيث تدعو الحاجة مقابل الاستقرار داخل أسوارها فظلت في منأى عن القلاقل والتغييرات والمخاطر والانقلابات وحتى التأثيرات وعاشت داخل ستار حديدي ديني وهابي أشاع الحرمان في الداخل والحلال المتدفق أموالا وثروات وجدت منتهاها في صناديق ومصارف وشركات تقيم إقامة دائمة خارج السعودية والدول العربية.

ورأى الكاتب أنه من الخطأ القول.. السلاح الذي تكدسه السعودية يرمي إلى دعم شركات صناعة الحروب لاسيما وأن الانفاق المرتفع في السعودية ولعدد من دول مجلس التعاون الخليجي يتجاوز التسلح في المستويات المحلية لتمويل النشاطات العسكرية والأمنية على المستوى الاقليمي العام وعلى مستوى بؤر التوتر الدولية التي لا تجرؤ دول الغرب على تمويلها أو الخوض فيها، مشيرا إلى أن السعودية مملكة متعسكرة تنفق على السلاح ما لا تنفقه دول في حلف الناتو حيث ارتقت بسرعة مذهلة إلى المرتبة العاشرة في منتصف التسعينيات من حيث الانفاق العسكري بعدما كانت في المرتبة الثالثة والثلاثين في الثمانينيات قبل أن تصبح من الدول الأولى في الانفاق العسكري والأمني بعد انهيار المصارف وأزمة الاقتصادات العالمية.

وختم الكاتب مقاله بالقول.. إن السعودية مولت الكونترا الرجعية في أميركا اللاتينية كما مولت الحركات الإسلامية المتشددة في أفغانستان ومولت الطالبان وبعض المنظمات التي تحولت إلى القاعدة التي ارتكبت هجمات 11 أيلول.. وهي لم تخرج عن نهجها الإيماني بقدرة السلاح على تنفيذ السياسات الخاصة بالسعودية والسياسات الداعمة لأصدقائها معتبرا أن السعودية تجرأت فوق عادتها بسبب خوفها المتزايد ولذلك تحارب من أجل السعودية وليس من أجل أي دولة أو معارضة.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :