عنوان الموضوع : حكومة المالكي تسقط الجنسية عن 160 عائلة عراقية من أصل سوري لانهم من أهل السنة الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
حكومة المالكي تسقط الجنسية عن 160 عائلة عراقية من أصل سوري لانهم من أهل السنة
المختصر/ اسقطت حكومة المالكي الجنسية العراقية عن نحو 160 عائلة عراقية من أصول سورية تسكن مدينة القائم لأسباب طائفية، وفي حين يوجد في العراق المئات من العوائل من جنسيات إيرانية وباكستانية وأفغانية، لم يتم اسقاط الجنسيات عنهم لانهم من الشيعة،
ويعتبر السيستاني وعائلته من ابرز هذه العوائل التي لاتحمل حتى الجنسية العراقية بل لاتزال تحمل الجنسية الايرانية حيث رفض السيستاني تزويده بالجنسية العراقية عندما حاولت الحكومة منحه اياها.
وقال قائممقام قضاء القائم فرحان افتيخان إن "حكومة المالكي قررت اسقاط الجنسية من 160 أسرة عراقية من أصول سورية تسكن قضاء القائم"، مؤكدا أن "مديرية الجنسية في وزارة الداخلية نفذت القرار وتم حجب صفة المواطنة العراقية والبطاقة التموينية عن تلك الأسر".
وأضاف افتيخان أن "تلك الاسر منحت الجنسية العراقية منذ عشرات السنين بعد توطنهم بالعراق وهم من عشائر القائم ويعمل أبناءهم في وظائف ومؤسسات حكومية مختلفة منها أجهزة أمنية كالشرطة والجيش وفي مستشفات المدينة ودوائرها الخدمية".
وتشن الحكومات الطائفية المتناوبة برئاسة الجعفري والمالكي حملة شديد على العرب المقيمين في العراق او الحاملين للجنسية العراقية حيث قامت الاجهزة الامنية والميليشيات الطائفية بقتل العشرات منهم وتهجير مئات العوائل، ومن ابرز هذه الحالات ما حدث لفلسطينيوا العراق من قتل وتعذيب واعتقالات، انتهت بتهجيرهم الكامل من العراق
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
إنه في طريقه إلى الجنون ......؟؟
23/04/2012
أردوغان ينقل "تصريحاته النارية" نحو العراق..؟
هاجم رئيس الحكومة التركية رجب طيب أردوغان نظيره العراقي عقب لقائه برئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني الذي يزور تركيا، واتهم المالكي بإذكاء التوتر بين السنة والشيعة والأكراد في العراق بسبب استحواذه على السلطة.
ونقل موقع صحيفة "حريت" عن أردوغان قوله: إن التطورات في العراق لا تبشر بخير ولاسيما سلوكيات رئيس الوزراء الحالي تجاه شركائه في الائتلاف.
وتأتي تصريحات رئيس الوزراء التركي رجب طيب أوردغان بعد فترة هدوء في الهجمات الإعلامية بين بغداد وأنقرة، وبعد بروز ملامح حلحلة للأزمة التي نشبت بين العراق وتركيا على خلفية اتهام أوردغان لرئيس الحكومة العراقية نوري المالكي قبل نحو شهرين بالسعي إلى إثارة نزاع طائفي، كما حذر من أن أنقرة لن تبقى صامتة في حال أقدمت بغداد على هذه الخطوة كونها لن تسلم منها، فيما رد الأخير معتبراً أن تصريحات نظيره تشكل استفزازاً للعراقيين جميعاً، مؤكداً رفض التدخل في شؤون العراق الداخلية.
وكان المالكي قد أوفد في بداية الشهر الحالي مستشار الأمن الوطني العراقي فالح الفياض إلى تركيا لإنهاء التوتر بين البلدين، إلا أن تصريحات أردوغان تؤكد أن أنقرة ما زالت على موقفها السلبي من المالكي ودعمها لمعارضيه خصوصاً وأنها جاءت خلال استقبال أردوغان للبارزاني. بعد استضافة نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي المطلوب للقضاء العراقي بتهم دعم الإرهاب.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ما علاقة هذا بالموضوع
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
ترى لماذا يهاجم " أردوغان " "المالكي " ، مع أن كليهما فردة حذاء لأمريكا ، و في هذا الوقت بالذات ؟
أليس لسورية نصيب في هذا الخلاف ، إذا علمنا أن المالكي مع القيادة السورية ، وأردوغان مع المرتزقة المسلحين التي تأتمر
بأوامر أسيادها في الخليج وعند حمد بالذات ؟؟؟
ملاحظة : رغم أن المالكي جاء على ظهر دبابة أمريكية لحكم العراق ، لكن مواقفه الأخيرة إتجاه ما يجري في سورية يجعلنا
نحتفظ له بهذا الموقف ، والتاريخ كفيل بإنصاف الرجل كما أردوغان وحمد وفيصل .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
موقف المالكي تجاه سوريا تمليه عليه عقيدته الرافضية العفنة واوامر اسياده المعممين في قم النجسة ثم كيف لمن جاء على ظهر الدبابة الأمريكية ان يتخذ موقفا مخالفا لمن اجلسوه على كرسي الحكم هذا تناقض عجيب.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
ما علاقة هذا بالموضوع