عنوان الموضوع : تفجيرات دمشق.. 5 فضائح تدين النظام خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
تفجيرات دمشق.. 5 فضائح تدين النظام
اغلب الناس علم يقينا ان النظام يقف خلف هذه التفجيرات ولكن مع ذلك لا بد من التنويه لعده امور
اولها :: ما تسرب من وثائق المخابرات التي تؤشر الى امكانيه حدوث مظاهرات واحتلال للساحات يومي الجمعه او السبت واجراء ما يلزم
وبالتالي اسهل الطرق هي فبركه تفجير لتبرير التواجد الامني والعسكري
ثانيا :: ان المستفيد الاكبر من كذا تفجيرات هي العصابه الحاكمة بإرسال عده رسائل اولها لاهالي الشام بأنها ستحرق وتفجر ان استمروا بنهجهم المتزايد في دعم المظاهرات وهذا ما حدث اخيرا بتهديد مباشر من القيادات الامنية لكبار تجار دمشق بأن اسواقهم وارزاقهم سيكون مصيرها كأسواق حمص اذا تأكد دعمهم للثورة - ونقول ان الرازق هو الله وان ضربه سيف في عز خير الف مره من ضربة سوط في ذل ويستحيل على العصابة المجرمه ان تكرر تجارب المدن الاخرى في العاصمة -
ثالثا :: من تمكن من ادخال الالاف الكيلوغرامات من المتفجرات على حسب زعم العصابه اظن انه قادر على ايصالهم اينما اراد فلماذا يستهدف المدنيين
رابعا :: التفجيرات لا تحدث الا في دمشق وحلب علما انه من الاسهل ان تحدث في الاماكن التي يسطر عليها الجيش الحر ان كان هو ورائها كما في حمص وادلب فلماذا هذه التفجرات لا تحصل الا بوجود المراقبين ودائما بالقرب واؤكد على كلمه بالقرب من مقرات امنية وفي دمشق وحلب حصرا -- الوكيل الحصري للعصابه المجرمة غير متواجد في باقي المحافظات -
خامسا :: لن يحصد النظام الفاشل الا الفشل فبفرض استهزء بعقول المراقبين فأبسط أنسان في الشارع يعلم ان عناصر الجيش الحر نذرت نفسها وحياتها لحمايته وان ارادت قتل الناس العزل فما ابسط ان يفتحوا النار ليقتلوا العشرات فلماذا التفجيرات , ولكن هم من الشعب وحماته الحقيقين - وسيبقى الشعب حاضنا للذين يدافعون عن ابناءه واعراضهم وبيوتهم واموالهم بعكس عصابات الجيش والامن التي تسرق وتعدي على الحرمات وتقتل النساء والاطفال وتقصف الاحياء السكنية .. والمهم في هذه المعادلة هو الشعب وليس المراقبين لاننا على يقين تام بأن ما سنجنيه من المراقبين هو حمله انتقامية كما في كل مره زار فيها البلاد مراقبين من الصليب الاحمر او الجامعه العربية او حقوق الانسان ..
ونختم ان النصر قريب بإذن الله ولم يبق من هيبه العصابه شيء ولم يبق من اخلاق الامم والدول ما يمكن التعويل عليه .. لكن الله غالب على امره
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
![]()
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
كلام غير موثوق وغير موثق لدا لن يؤخد بعين الاعتبار باعتباره يفتقر للمصدر الموثوق
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
التيار الثالث والاخطر - القاعدة في سورية -
في الوقت الذي تعيش فيه المعارضة السورية خلافات حادة تهدد بانفراط عقدها، ونسف فرضية تمثيلها للقطاع الأكبر من الشعب السوري، والبروز كبديل للنظام، او محاور له في اضعف الايمان، تبرز قوة مسلحة ثالثة على الارض ربما تؤدي الى خلط الأوراق، واعادة النظر بالكثير من المسلمات التي سيطرت على الساحة السياسية منذ انطلاقة الانتفاضة السورية.
تأجيل جامعة الدول العربية مؤتمر المعارضة السورية الذي كان مقررا عقده في القاهرة يومي غد وبعد غد، اثر انسحاب المجلس الوطني السوري منه، وانعقاد لقاءين آخرين، احدهما في روما والآخر في اسطنبول، كمؤشرات على هذه الانقسامات، سيعززان التيار الثالث الاكثر انسجاما وتسليحا ووضوح رؤية الذي نتحدث عنه.
الهجومان الانتحاريان في العاشر من ايار (مايو) الحالي اللذان استهدفا مقرات امنية وحزبية للنظام في مدينتي حلب وادلب، قد يكونان بمثابة جرس إنذار لما يمكن ان يحدث في سورية في الاسابيع والأشهر والسنوات المقبلة.
قبل كانون الاول (ديسمبر) الماضي لم يسمع احد بأي عمليات انتحارية في سوريا، ولكن منذ ذلك التاريخ شهدت البلاد 11 تفجيرا انتحاريا، تصاعدت حدة خطورتها بشكل تدريجي، وبلغت ذروتها في التفجيرين الاخيرين اللذين اوقعا 55 قتيلا.
اختيار مدينتي حلب ودمشق كهدف لهذه التفجيرات لم يكن من قبيل الصدفة، فالمدينتان لم تشاركا في الانتفاضة السورية ضد النظام، وان شاركتا فبشكل محدود، وفي المناطق الريفية المحيطة بهما. واستهداف مقرات امنية الهدف منه هزّ صورة النظام في اذهان مؤيديه، وترهيب الطبقة الوسطى، طبقة رجال الاعمال والمال والمهنيين التي ساندته، ووضعها امام خيارين: اما الهجرة الى الخارج مثلما حدث مع نظيرتها العراقية، او الانضمام الى المعارضة، وعليها تحمل النتائج في حال استمرارها على موقفها الحالي.
المعارضة السورية اتهمت النظام بترتيب هذه التفجيرات والقول بان تنظيم 'القاعدة' يقف خلفها لحشد العالم الغربي خلفه، تماما مثلما فعل العقيد معمر القذافي ولم يصدقه احد في حينها، والجيش السوري الحر اكد على لسان قائده العقيد رياض الاسعد انه لا يملك الامكانيات لتنفيذ عمليات بهذه الخطورة، وهو محق في ذلك، ولكن القوتين العالميتين الكبريين اللتين تخوضان حربا باردة على ارض سورية، وهما امريكا وروسيا، اتفقتا على اتهام تنظيم القاعدة، فقد اكد ليون بانيتا وزير الدفاع الامريكي انها موجودة هناك، وفعل الشيء نفسه غينادي غانيلوف نائب وزير الخارجية الروسي.
لا احد يستطيع تبرئة النظام بالكامل من الوقوف خلف مثل هذه التفجيرات، فلا شيء مستبعد على اجهزته الامنية، ولكن ليس من عادة النظام ارسال انتحاريين في سيارات مفخخة لتدمير مقراته الامنية والحزبية وتحطيم هيبته التي تعتبر الشيء الوحيد الذي بقي له للتعلق بالحكم وحشد ما تبقى من انصاره خلفه، فإذا كان النظام يحترف الكذب والتضليل، فإنه من المفترض ان تقدم المعارضة صورة مغايرة، لتعزيز مصداقيتها في اذهان المواطنين السوريين والعالم بأسره.
الجماعات الاسلامية المتشددة لم تحتج الى اذن لدخول العراق وليبيا وافغانستان واليمن والجزائر وباكستان، ولذلك لن تحتاج الى اذن لدخول سورية، او اي مكان آخر تريد فيه ممارسة عقيدتها الجهادية ضد انظمة ترى انها غير اسلامية.
بات لدي اعتقاد راسخ بأن قوة ثالثة تسللت الى ميدان الاحداث في سورية، ربما من العراق والاردن ولبنان، وتحظى حاليا بتسليح من دول خليجية، وربما المملكة العربية السعودية، التي دعت الى هذه الخطوة علنا، للتعجيل بإسقاط النظام السوري، تماما مثلما فعلت في ليبيا وافغانستان واليمن.
هذه القوى الجهادية الجديدة لا يتصدر التغيير الديمقراطي في سورية، او اي مكان آخر قمة اولوياتها، وليس لها اي علاقة بالربيع العربي وثوراته، فقد مارست عملياتها الجهادية قبل هذا الربيع بعدة عقود، ولذلك هي خارج سيطرة المعارضة والنظام معا، وقد تنهي الاثنين في نهاية المطاف اذا ما نجحت في خططها.
تنظيم جبهة 'نصرة اهل الشام' وزع شريط فيديو اعترف فيه بمسؤوليته عن تفجيري دمشق وحلب الانتحاريين، الى جانب تفجيرات اخرى مماثلة، وتحدث الناطق باسمها بلغة طائفية سنية، مؤكدا ان المسلمين السنة في سورية بحاجة الى حماية من بطش المجموعة العلوية الحاكمة التي ستدفع الثمن غاليا.
النظام السوري يستغل هذه العمليات الانتحارية لتصعيد تطبيقاته للحلول الامنية الدموية، بينما تجد المعارضة السورية التي راهنت معظم فصائلها على التدخل الاجنبي، على غرار نظيرتها الليبية، تجد نفسها في مأزق كبير، لأن وجود هذه الجماعات على الارض قد يؤدي الى تأجيل، ان لم يكن اعادة النظر، في اي خطط للتدخل خوفا من تكرار سيناريو العراق، حيث خسرت الولايات المتحدة خمسة آلاف قتيل وثلاثين الف جريح والف مليار دولار، وخرجت مهزومة وتاركة البلاد لحلفاء ايران.
احتمالات التدخل العسكري الغربي في سورية ضئيلة في الوقت الراهن لعدة اسباب، فروسيا والصين تتربصان بأي قرار دولي يقدم الغطاء الشرعي له، وتشهران الفيتو لاحباطه، وسورية ليست ضعيفة عسكريا مثل ليبيا او العراق اللذين تعرضا للحصار لسنوات قبل تغيير نظاميهما على ايدي قوات الناتو، والاهم من ذلك ان سورية ليست دولة نفطية او غازية، ومعارضتها غير موحدة.
وحتى لو كان هذا التدخل واردا، فإنه لن يتم في ظل موسم الانتخابات الرئاسية الامريكية، وقبل اتخاذ قرار حاسم بالتعاطي مع الملف النووي الايراني، فأمريكا وحلفاؤها لن يخوضوا حربا الآن في سورية وبعد ستة اشهر في ايران، ولذلك لن تتضح هذه المسألة الا بعد انتهاء الانتخابات الامريكية مطلع تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل.
واذا كان الهدف البعيد للجماعات الاسلامية المتشددة اطاحة النظام السوري، فإن الهدف الاقرب هو نسف مهمة المبعوث الدولي كوفي عنان لإيجاد مخرج سياسي للأزمة السورية في العلن على الاقل. فكيف يمكن اجراء حوار بين النظام والمعارضة في ظل وجود قوة ثالثة على الارض تفرض وجودها بالتفجيرات والعمليات الانتحارية والسيارات المفخخة وخارج سيطرة الطرفين؟
سورية مقدمة على مرحلة خطيرة من الفوضى والحرب الاهلية الطائفية، وهي حرب ستضعف النظام وتقوّض اسسه، اذا لم تؤد الى اسقاطه في نهاية المطاف. وما جرى في مدينة طرابلس في شمال لبنان ليس الا نموذجا مصغرا لهذه الحرب، حيث تواصلت الاشتباكات المسلحة بين ابناء الطائفتين السنية والعلوية، وسقط فيها قتلى وجرحى من الجانبين بالتالي.
الحرب الطائفية هذه، والنظام يتحمل المسؤولية الأكبر في انفجارها لمماطلته بالاصلاح الجذري، قد تتطور الى حرب اقليمية تجرّ معظم دول المنطقة الى حمم بركانها دون استثناء. واذا كانت الحرب العثمانية الصفوية التي اندلعت عام 1514 قد استمرت قرنا، فكم ستستمر الحرب الاقليمية الطائفية الجديدة اذا ما اندلعت، وكيف ستكون صورة المنطقة اثناءها وبعدها؟.
عبد الباري عطوان
القدس العربي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
أي غباء واستغباء للعقول هذا إذا خرجت جبه النصرة وعلى راس السطح قالت انها الفاعلة وتبنت التفجيرات والله إن كذبكم ونفاقكم لايعرف حدود
والمنافقين في الدرك الأسفل من النار
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
لهم طهّر الشام من هؤلاء الأنجاس الكفرة !
خطير: الكفر بعينه !!!
---------------------
الطائفة الشيعية في سوريا يطالبون علي ابن ابي طالب بحفظ قائدهم بشار الكلب !!
إن لم يكن هذا الشرك الأكبر فما هو الشرك ؟؟
-----------------------------------------
اللهم طهّر الشام من هؤلاء الأنجاس