عنوان الموضوع : القاعدة في سورية . اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

بان كي مون: "القاعدة" تقف وراء التفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا الأسبوع الماضي في دمشق

2016/05/18

جهينة نيوز:

أعرب بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة عن اعتقاده بأن تنظيم "القاعدة" يقف وراء التفجيرين الانتحاريين اللذين وقعا الأسبوع الماضي في دمشق وأسفرا عن سقوط نحو 60 شهيداً ومئات الجرحى. وقال بان كي مون إن تدخل "القاعدة" في المنطقة خلق مشكلة خطيرة للغاية. وأضاف الأمين العام في لقاء مع مجموعة من الشباب بمقر الأمم المتحدة في نيويورك: قبل بضعة أيام وقع هجوم إرهابي هائل وخطير وأعتقد أن "القاعدة" مسؤولة عنه. لقد خلق هذا مرة أخرى مشكلات بالغة الخطورة. واعتبر بان كي مون أن نشر المراقبين الدوليين أدى إلى تراجع مستويات العنف في البلاد بنسبة ما، لكنها مازالت عالية.

وحمل الانفجاران الانتحاريان في دمشق يوم 10 أيار السمات المميزة للتفجيرات الانتحارية التي تنفذها "القاعدة" في العراق باستخدام السيارات المفخخة. وكانت وزارة الداخلية السورية قد أعلنت أن التفجيرين الانتحاريين أسفرا عن استشهاد ما لا يقل عن 55 شخصاً، وإصابة نحو 372 آخرين.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

حركة "حماس" وقادتها مشتتون بعد الخروج من الحاضنة السورية الآمنة..!

2012/05/19

شكّلت سورية لسنوات طويلة الحاضنة الآمنة للتنظيمات والفصائل والحركات الفلسطينية، وتحديداً حركة حماس، وهذه حقيقة تعرفها وتدركها الولايات المتحدة وجهات غربية ودول الخليج وفي مقدمتها قطر والسعودية.

ورغم التجاوب مع دعوات بإجراءات إصلاحية بسلسلة من التشريعات ووضع دستور جديد تمّ على أساسه مؤخراً إجراء الانتخابات البرلمانية، إلا أن دولاً خليجية وتحديداً السعودية وقطر بدعم أمريكي إسرائيلي أوروبي تركي قامت بتجنيد عصابات مسلحة مع التركيز على الجماعات الإسلامية وما يُسمّى بالإسلام السياسي لنشر الفوضى في الساحة السورية ترجمة لمخطط دموي يستهدف ضرب سورية وشعبها وإشغال جيشها وفتح الطريق أمام ترتيبات إسرائيلية أمريكية في المنطقة!!.

في بداية الأزمة حاولت حركة حماس ولفترة من الوقت البقاء على الحياد والامتناع عن اتخاذ موقف واضح من الأزمة السورية، وأعلنت في أكثر من مناسبة أن الموضوع يعتبر شأناً داخلياً سورياً. إلا أن هذا الموقف الذي وصف بداية الأزمة بالعقلاني من قبل قيادات حماس لم يستمر طويلاً تحت ضغوط الحرب الإعلامية والتحريض الإعلامي ضد شعب سورية وقيادته، يضاف إلى ذلك ضغوط جماعة الإخوان والدول الخليجية على حماس وبأشكال مختلفة من بينها الضغط المالي، بدأت أجنحة في حماس تتجاوب مع أطراف المؤامرة وأدواتها، ومطالب الجماعات المسلحة التي تمارس عنفاً دموياً ضد أبناء سورية، هذه الأجنحة بدأت أيضاً المطالبة بضرورة الإعلان عن موقف يتلاءم مع مواقف حركة الإخوان، وخاصة بعد الصعود السريع للجماعة في مصر وتونس، فقررت حماس الخروج من الحاضنة السورية الآمنة.

وكما خطّطت له الجهات الداعمة للمسلحين، قامت حماس بنقل أعمالها ومكاتبها إلى الدوحة، ولجأت قيادات أخرى إلى القاهرة لتقيم هناك بشكل مؤقت بانتظار ما قد تنتج عنه انتخابات الرئاسة المصرية.

إن مغادرة حماس للحاضنة السورية أضعفت موقف الحركة كثيراً، ودخلت حماس مرحلة جديدة في تاريخها، هي مرحلة التشتت ليس فقط فيما يتعلق بالمكان ولكن، أيضاً التشتت في المواقف على صعيد العلاقات بالدول والحركات الأخرى، وكذلك على الصعيد الداخلي والمصالحة مع حركة فتح، حيث لا تستطيع الحركة اليوم أن تبني مواقفها وآرائها انطلاقاً من مصالحها أو من المصالح الوطنية العليا، وإنما على أساس ودوافع ومواقف ورغبات المستضيفين الجدد لقيادات حماس في قطر.

أما بالنسبة للقوى الداعمة لإشراك ما يسمّى بقوى الإسلام السياسي في إدارة الأوضاع الجديدة في منطقة الشرق الأوسط، وأولئك الراغبون في إشراك حماس في عملية السلام الهادفة إلى حل الصراع الإسرائيلي- الفلسطيني، فإن خروج حماس من الحاضنة السورية يسهل عملية استدراج الحركة نحو الانخراط في عملية سياسية تقودها أمريكا وأوروبا للوصول إلى حل مؤقت للصراع لفترة انتقالية طويلة الأمد. فحركة حماس اليوم سواء في الداخل أو في الخارج لم تعد تؤمن بالخيار العسكري، وأن أي تلويح بشعارات المقاومة أو العمل المسلح هي شعارات للاستهلاك الداخلي فقط، دون تطبيق على الأرض لحركة ترغب في السيطرة على الشأن السياسي الفلسطيني وقيادة الفلسطينيين ليس فقط في الداخل، بل أيضاً اختطاف منظمة التحرير والسلطة ومؤسساتها التشريعية والرئاسية. وما دامت هناك رغبة متبادلة بين القوى الداعمة لمشاركة حماس في عملية السلام والقبول من جانب حماس بالدخول إلى قاعة المفاوضات فإن المسافة تصبح قصيرة جداً لتحقيق هذا الهدف.

بعض الخبراء والمطلعين على ما يدور داخل الغرف المغلقة في العواصم التي تشرف على إشعال الأزمات في الشرق الأوسط لصالح المخطط الأمريكي الإسرائيلي ذكروا لـ"المنار" المقدسية أن المساعي التي تبذل حالياً واللقاءات التي تعقد في أكثر من عاصمة وساحة لإقناع حماس بضرورة مشاركة أجنحة الإخوان في الدول العربية في اللعبة السياسية.. هذه المساعي قطعت شوطاً بعيداً مع الحركة المشتتة!!.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

واجهات المنفى و الإرهاب

أظهرت أزمة المجلس الانتقالي للمعارضة السورية المدى الخطير الذي بلغته حالة التفكك في الواجهات السياسية للحرب على سورية والتي يعترف المخططون الأميركيون والغربيون بأنها حالة تناحرية يحكمها التنافس على الزعامة والثروة بين مجموعة من الشخصيات والأطراف التي يعرف الحلف العالمي للحرب على سورية أنها بالكاد تمثل في مجموعها المفكك والمتناحر وزنا حقيقيا في المجتمع السوري.

أولا: يمثل تنظيم الأخوان المسلمين القوة الفعلية المكونة لهيكل المعارضات السورية وهذا التنظيم الذي شهد حالة من الانفكاك الشعبي منذ الثمانينات على الرغم من محاولته إظهار ميل للتكيف ومراجعة الحسابات ، لتخطي تأثير ما قام به الأخوان من عمليات تفجير وقتل واسعة في سورية خلال الثمانينات أنشأ مناخا سلبيا ضدهم على الصعيد الشعبي.

تجدد مأزق الأخوان في السنة الماضية فعلى الرغم من استماتة المراقب العام للتنظيم رياض الشقفة ومعاونه فاروق طيفور في السعي للظهور بصورة جديدة وهما الثنائي الدموي للثمانينات في قيادة التنظيم، ظهر الأخوان في التجربة العملية أمام السوريين بوصفهم قوة مرتبطة بالأجنبي وممولة من الخارج وعايش الناس في العديد من الأرياف التي سيطر عليها مسلحو المعارضات سلطة فوضوية غاشمة تمارس القتل والسرقات وتحتضن اللصوص وقطاع الطرق والمجرمين الفارين .

سقطت مزاعم الاعتدال التي روجها تنظيم الأخوان في سورية أمام واقع مشاركته في التمرد المسلح بقيادة مشايخ التكفير و انهار الكلام عن حملهم لمشروع سياسي في الميدان مضرجا بدماء الأبرياء وبممارسات قهر واضطهاد تعسفية ضد المواطنين الذين عرفوا عن كثب مرة جديدة ويلات السير خلف الأخوان الذين اختبئوا في واجهات المعارضة المتناحرة وخصوصا في مجلس اسطنبول وتمسكوا برفض الحوار الذي بادرت إليها الدولة السورية وجاهروا بالمطالبة بتدخل قوات الناتو وغزوها لسورية ، بينما أعلن الناطق بلسانهم برهان غليون باسم المجلس الالتزام بالاستسلام لإسرائيل وبنقل سورية من موقع الاستقلال والمقاومة إلى موقع الإذعان للهيمنة الغربية الإسرائيلية.

ثانيا مأزق مجلس اسطنبول وصراعاته الداخلية هي النتيجة العملية للفشل الذريع الذي منيت به الحرب على سورية وتساقطت في سياقه جميع الرهانات على استدراج التدخل الخارجي أطلسيا كان أم تركيا ، عبر مجلس الأمن وتحت تغطيته ، أم من خارجه ، والخيبة والهزيمة يطرحان على الدوام في مثل هذه التجمعات آلية لتقاذف الاتهام بالمسؤولية عن الفشل.

و ها هو رياض الشقفة يكرس المأزق بإعلانه أن الأخوان المسلمين سيتمسكون بالسلاح ولا يجدون غيره حلا وهو بذلك يعلن تحول التنظيم رسميا إلى قوة إرهاب داخل سورية أسوة بجماعات التكفير التي تحشدها المخابرات الخليجية عبر لبنان والأردن لإدخالها إلى سورية.

يبدو واضحا من مسار الأحداث أن واجهات المعارضة السورية تتفكك بسبب صراعات المال والنفوذ و لتعدد الجماعات المرتبطة بالمخابرات الأجنبية وبأجنداتها المتعارضة أحيانا بفعل التنافس أو افتراق المصالح ، بعد الفشل.

ثالثا هذه الواجهات وضعت نفسها خارج المشهد السياسي التمثيلي في سورية منذ رفضها للحوار وتمسكها بالدعوة إلى غزو أجنبي للبلاد تعبيرا عن عجزها المستمر في استقطاب حالة شعبية حقيقية تؤهلها لفرض حضورها في المعادلة أو لقيادة تحركات جماهيرية .

و منذ البداية جندت المعارضات السورية التي يقودها الأخوان المسلمون ومن حولهم تنظيمات يسارية نخبوية وغير جماهيرية، استعملوا بعض مظاهر الاحتجاج في المحافظات السورية التي تعيش اضطرابات لتغطية العمل المسلح الذاهب نحو الإرهاب والقتل.

قطع الرؤوس وتقطيع الأوصال والاغتيال والتفجير وإحراق المرافق والمنشآت العامة مظاهر عملية أكدت أن المعارضات السورية قاصرة عن قيادة حركة شعبية حقيقية وأنها تتجه فعليا في طريق التمرد المسلح والإرهاب ضد الدولة والمجتمع وقد ترسخت أكثر فأكثر مظاهر ارتباطها السياسي بالحلف الاستعماري وأدواته الإقليمية وتأكد بصورة راسخة انها ليست مؤهلة لبلورة مشروع سياسي إصلاحي فقد بات الاحتلال الأجنبي لسورية هو شعار المعارضات وبرنامجها ، لتتكشف الأحداث عن تحول الواجهات المفككة والمتناحرة إلى عبء على الحلف الاستعماري الإقليمي الداعم لها .

رابعا مآل المعارضات السورية ، بات واضحا من الآن وهو يشبه إلى حد بعيد واقع المعارضات الإيرانية المؤتلفة بقيادة مجاهدي خلق أو المنافقين وفق اللغة الرسمية الإيرانية.

فالمجلس العام للمعارضات الإيرانية والجماعات المبعثرة داخله وخارجه بما فيها بقايا نظام الشاه تنشط في الغرب كواجهات سياسية تنظم الندوات والمؤتمرات وتطلق الشتائم غب الطلب الغربي وهي تقيم احتفالاتها منذ ربع قرن في بروكسل وواشنطن وسيدني وتحظى بتمويل أميركي وأوروبي مباشر وباحتضان خليجي مستتر وهذه الواجهات المفلسة والعاجزة في المنفى تدير وتحرك مجموعات إرهابية داخل إيران تنفذ بإشراف المخابرات الأميركية والإسرائيلية بعض الاغتيالات والتفجيرات بين الحين والآخر.

المعارضات السورية سوف تتحول في المرحلة المقبلة إلى واجهات في المنفى يمسك بها الغرب للضغط على سورية والتشويش على صورتها السياسية في سياق نهوضها وتعافيها من الأزمة الخطيرة التي تجتازها بينما يستثمر الغرب أداة الضغط الميدانية التي يضعها بتصرفه تنظيم الأخوان المسلمين عبر الإرهاب والقتل والتخريب.

الدولة السورية التي تجدد مؤسساتها سوف تتقدم في الأسابيع المقبلة لاستعادة السيطرة التامة على جميع الأراضي السورية عبر تطهير الجيوب الباقية للتمرد المسلح والإرهاب ولكن حربها مع الجماعات الإرهابية المرتبطة بالأجنبي تبدو مرشحة للاستمرار بوتائر متراجعة لفترة زمنية غير قصيرة ، من غير أن تعيق التقدم في اتجاه استعادة الحياة الطبيعية وإعلان الانتصار على الحرب الاستعمارية التي خسرتها الولايات المتحدة وحلفاؤها ، وخسرت بها حكومة الوهم العثماني والحكومتان السعودية والقطرية ، بينما باتت المنصة اللبنانية التي شاركت في هذه الحرب تحت العين السورية السياسية والأمنية، وربما لن يطول الزمن قبل أن تغدو في قبضتها بالتعاون مع الدولة اللبنانية.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم
بان كي مون: "القاعدة" تقف وراء التفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا الأسبوع الماضي في دمشق

2012/05/18

جهينة نيوز:

أعرب بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة عن اعتقاده بأن تنظيم "القاعدة" يقف وراء التفجيرين الانتحاريين اللذين وقعا الأسبوع الماضي في دمشق وأسفرا عن سقوط نحو 60 شهيداً ومئات الجرحى. وقال بان كي مون إن تدخل "القاعدة" في المنطقة خلق مشكلة خطيرة للغاية. وأضاف الأمين العام في لقاء مع مجموعة من الشباب بمقر الأمم المتحدة في نيويورك: قبل بضعة أيام وقع هجوم إرهابي هائل وخطير وأعتقد أن "القاعدة" مسؤولة عنه. لقد خلق هذا مرة أخرى مشكلات بالغة الخطورة. واعتبر بان كي مون أن نشر المراقبين الدوليين أدى إلى تراجع مستويات العنف في البلاد بنسبة ما، لكنها مازالت عالية.

وحمل الانفجاران الانتحاريان في دمشق يوم 10 أيار السمات المميزة للتفجيرات الانتحارية التي تنفذها "القاعدة" في العراق باستخدام السيارات المفخخة. وكانت وزارة الداخلية السورية قد أعلنت أن التفجيرين الانتحاريين أسفرا عن استشهاد ما لا يقل عن 55 شخصاً، وإصابة نحو 372 آخرين.


من أين كان يتسلل عناصر القاعدة إلى العراق؟

أليس من سورية؟ و بعلم إن لم نقل إيعاز من السلطات السورية آن ذاك؟

إذن القاعدة ليست غريبة على النظام و يعرف أساليبها، و حتى تقليدها لم يعد من الصعوبة في مكان.

و حتى، أليس القتل الأعمى للشعب السوري بدأ منذ أكثر من سنة، فما دخل القاعدة في الموضوع؟

و حتى لو أن هذا بفعل القاعدة، هل يبرر ذلك استخدام بشار الكلب كل الأساليب للقتل و الترويع؟


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karime const

من أين كان يتسلل عناصر القاعدة إلى العراق؟

أليس من سورية؟ و بعلم إن لم نقل إيعاز من السلطات السورية آن ذاك؟

إذن القاعدة ليست غريبة على النظام و يعرف أساليبها، و حتى تقليدها لم يعد من الصعوبة في مكان.

و حتى، أليس القتل الأعمى للشعب السوري بدأ منذ أكثر من سنة، فما دخل القاعدة في الموضوع؟

و حتى لو أن هذا بفعل القاعدة، هل يبرر ذلك استخدام بشار الكلب كل الأساليب للقتل و الترويع؟


وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان .

وهل رد المعروف هو بعض اليد التي مدها السوريون لهؤلاء لدحر عدو المسلمين أمريكا

لا يوجد قتل أعمى إلا في الخنزيرة والعبرية ، أحداث سورية مضخمة ، وملفقة ومفبركة

إن من يقتل هم الجماعت المتمسحة بالدين من أجل الوصول إلى السلطة والقفز على إرادة الشعب السوري الذي إختار قيادته في

الماضي وفي الانتخابات الأخيرة

الكلب هو من يلعق يد أوباما ونتنياهو ليل نهار .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم
وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان .

وهل رد المعروف هو بعض اليد التي مدها السوريون لهؤلاء لدحر عدو المسلمين أمريكا

لا يوجد قتل أعمى إلا في الخنزيرة والعبرية ، أحداث سورية مضخمة ، وملفقة ومفبركة

إن من يقتل هم الجماعت المتمسحة بالدين من أجل الوصول إلى السلطة والقفز على إرادة الشعب السوري الذي إختار قيادته في

الماضي وفي الانتخابات الأخيرة

الكلب هو من يلعق يد أوباما ونتنياهو ليل نهار .


أنا لا تهمني العلاقة بين سورية و دول الخليج.

أنا لا تهمني علاقة سورية بإيران و بإسرائيل.


أنا لا يهمني من يلعق يد من.



أنا فقط يهمني أن يتوقف بشار الكلب عن قتل إخواننا في سورية.


هل هذا كثير؟