عنوان الموضوع : استشهــاد وزيــر الدفاع الســوري العماد داود راجحة
مقدم من طرف منتديات العندليب
أدى انفجار ارهابي غادر اليوم إلى استشهاد وزير الدفاع السوري العماد داود راجحة رفقة عدد من رفاق دربه
الإنفجار وقع أثناء اجتماع ضم عدد من المسؤولين الأمنيين السوريين في مبنى الأمن القومي
رحم الله تعالــــــــــى هذا الرجــــــــــــــل الفــــــــــــذ اللذي خدم وطنه وحفظ شرفه العسكري وحارب دفاعا عن وطنه سوريا
إلى أن أغتاله أياد الغدر والإجرام وعبر خيانة كبيرة وقعت وخططت لها أجهزة الإستخبارات السعودية القطرية الصهيونية الأمريكية الغربية التركية
إن أكبر خطر هو الغدر والخيانة والإختراقات الأمنية أثناء الحروب والمعارك
في سوريا رجال سيواصلون إن شاء الله تعالى درب الشهيد في استئصال والقضاء على مجموعات الإرهابيين والمرتزقة اللذين ابتليت بهم سوريا
سوريا تتعرض لحرب مخابراتية إعلامية عسكرية سياسية لم يشهد لها مثيل والمثير للإنتباه أنه ومباشرة بعد التفجير الإرهابي الغادر بدأت قنوات الكذب والفتنة في بث أخبار كاذبة وملفقة وبشكل منسق عن اشتباكات وانشثقاقات في العاصمة في محاولات يائسة لضرب المعنويات بعد الحادث الإجرامي
المال الحرام الخليجي لعب دورا كبيرا في شراء الذمم لبعض ضعاف النفوس
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
استشهاد = مقتل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
اخي المسيلي ماتزعفش من الي ردو لكن وش حابنا نردو بعد عام كامل واحنا نشوفو في اخواننا يذبحو وتهدم منازلهم وتشردو بين الدول وامتهنو التسول
وانت جاي تمدح في واحد منهم
وفرضا انو كيما تحكي كان افضل ان يقدم استقالته ولا يضل في حكومة العار
ودركي جاي تقلي استشهاد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا حول ولا قوة الا بالله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اللهم أحشر كل حبيب بمن أحب
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
لاحول ولاقوة الا بالله
حتى المسيحي يدعونه بالشهيد هزلت
غير انه مجرم وقاتل وكلب يدعونه بالشهيد فعلا
فقدو عقولهم من الصدمة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
مساكين الشيعة
قلوبهم تتقطع ألمًا و حسرة لمقتل المجرمين
تبا للشيعة