عنوان الموضوع : خوف اسرائيل على الشيعه!! اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

العربية.نت


هاجمت القناة "السابعة" الإسرائيلية جماعة الإخوان المسلمين، على

خلفية أنباء حول اعتزام الجماعة طرح مشروع قانون يحظر نشر المذهب

الشيعي في مصر.

ووفقاً لصحيفة "الوطن"، قالت القناة إن مصر تحت قيادة الإخوان المسلمين

تتعامل بتعصب مع المعتقدات الدينية الأخرى، رغم تعهدها وحزبها الحرية

والعدالة بنشر مبادئ الديمقراطيةوالتعددية، والحفاظ على حرية العبادة.

ونقلت "القناة" عن محمد عبداللطيف، القيادي في حزب الحرية والعدالة،

قوله إن هناك مخاوف من انتشارالمذهب الشيعي في مصر، لاسيما في

مدينة السادس من أكتوبر بسبب الطابع "الديمغرافي" لهذه المدينة.

وأكد أهمية التصدي لأي موقف معارض للإسلام السّني. ولفت عبداللطيف

في هذا الصدد إلى نية " الإخوان المسلمين" محاربة هذه الظاهرة من خلال

تشريع يحظر نشر المذهب الشيعي في مصر وطرحه على البرلمان في القريب.

التعليق: من الواضح للعيان مدى اهتمام اسرائيل بالحرية الدينية لأحفاد ابن

العلقمي في مصر!!!


منقوووووول



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

غير مستغرب ابناء عمومة + مشروع واحد وهدف واحد
وهم اقليات تحاول ان تثبت نفسها في الوطن العربي
لكن بالنهاية
اليهود الى الزوال والرافضة الى قم




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الله اعلم ياربي انصر لاسلام والمسلمين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

تشابه عقائد اليهود والشيعة ..حقيقة لاخيال

أوجه التشابه بين عقيدتي اليهود والشيعة في الوصية
التشابه في تسمية (الوصي) :
إن إطلاق لقب (وصي) على من يخلف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في تصريف شؤون المسلمين لم يعرف عند المسلمين، فمن المعلوم ان أبا بكر الصديق رضي الله عنه هو الذي تولى أمور المسلمين بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ولم ينقل عن أحد منهم أنه أطلق عليه لقب (وصي رسول الله) حتى من الذين قالوا بالنص على خلافته، ثم أتى بعده عمر
بن الخطاب رضي الله عنه، وقد كان أوصى إليه أبوبكر بالخلافة قبل وفاته، ومع هذا لم يطلق عليه لقب (وصي) بل كان يطلق عليه (خليفة خليفة رسول الله) ثم أطلق عليه فيما بعد لقب (أمير المؤمنين) وذلك للاختصار، ثم أطلق هذا اللقب على عثمان رضي الله عنه، ولم يوجد أحد من المسلمين أطلق لقب (وصي) على أحد من الخلفاء الأربعة، إلا ما كان من ابن سبأ وممن غرر بهم من عوام الناس، عندما أحدث القول بالوصية، وزعم أن عليا وصي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . وكان ذلك في زمن عثمان بن عفان رضي الله عنه فبهذا يتضح أن أصل لقب (وصي) يهودي صرف، انتقل إلى الشيعة عن طريق ابن سبأ(1).
الجانب الثاني
اتفاق اليهود والشيعة على وجوب تنصيب وصي
- عند اليهود :
جاء في سفر العدد : <فكلم الرب موسى قائلا: ليوكل الرب إله أرواح جميع البشر رجلا على الجماعة، يخرج أمامهم، ويدخل أمامهم ويخرجهم ويدخلهم لكيلا تكون جماعة الرب كالغنم التي لا راعي لها، فقال الرب لموسى: خذ يوشع بن نون رجلا فيه روح، وضع يدك عليه، وأوقفه قدام العازار الكاهن، وقدام كل الجماعة، وأوصه أمام أعينهم... ففعل موسى كما أمره الرب، أخذ يوشع وأوقفه قدام العازار الكاهن وقدام كل الجماعة، ووضع يده عليه وأوصاه كما تكلم الرب عن يد موسى>(1).
- عند الشيعة :
فقد أورد الصفار في كتابه (بصائر الدرجات) بابا كاملا في هذا المعنى، عنون له بقوله (باب إن الأرض لا تبقى بغير إمام ولو بقيت لساخت) ومما أورد تحته من الروايات، ما رواه عن أبي جعفر قال: (لو أن الإمام رفع من الأرض ساعة، لساخت بأهلها كما يموج البحر بأهله)(2).
الجانب الثالث
اتفاق اليهود والشيعة
على أن الله تعالى هو الذي يتولى تعيين الوصي وليس للنبي اختيار وصيه من بعده
- عند اليهود:
>قال الرب لموسى هو ذا أيامك قد قربت لكي تموت ادع يشوع وقِفَا في خيمة الاجتماع لكي أوصيه، فانطلق موسى ويشوع ووقفا في الخيمة، فتراءى الرب في الخيمة في عمود السحاب، ووقف عمود السحاب على باب الخيمة: وقال الرب لموسى: ها أنت ترقد مع آبائك.. وأوصِ يشوع ابن نون، وأنا أكون معك>(1).
- عند الشيعة:
جاء في كتاب بصائر الدرجات: عن أبي عبدالله عليه السلام قال: <عرج بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى السماء مائة وعشرين مرة، ما من مرة إلا وقد أوصى الله النبي صلى الله عليه وآله وسلم بولاية علي والأئمة من بعده، أكثر مما أوصاه بالفرائض>(2).
وعن أبي عبد الله الصادق (ع) قال ليلة أسري بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وانتهى إلى حيث أراد الله تبارك وتعالى ناجاه ربه جل جلاله فلما أن هبط النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى السماء الرابعة ناداه ربه يامحمد. فقال: لبيك ربي(3)، قال: من اخترت من أمتك يكون من بعدك لك خليفة؟ قال: اختر لي ذلك فتكون أنت المختار لي، فقال: اخترت لك خيرتك علي بن أبي طالب(4).
الجانب الرابع
اتفاقهم على أن الله يكلم الأوصياء ويوحي إليهم
- عند اليهود:
جاء في سفر يشوع ما يؤيد هذا، وأن الله خاطب يشوع بعد موت موسى: <وكان بعد موت موسى عبدالرب، إن الرب كلم يشوع بن نون خادم موسى قائلا: موسـى عبدي قد مات، فالآن قم اعبر هذا الأردن>(1).
- عند الشيعة:
روى المفيد عن حمران بن أعين قال: <قلت لأبي عبدالله عليه السلام: بلغني أن الرب تبارك وتعالى قد ناجى عليا عليه السلام، فقال أجل قد كانت بينهما مناجاة بالطائف نزل بينهما جبريل>(2).
وروي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: <إن الله ناجى عليا يوم الطائف ويوم عقبة تبوك، ويوم خيبر>(3).
الجانب الخامس
الوصي بمنزلة النبي عند اليهود والشيعة
- عند اليهود :
جاء في سفر يشوع : إن الله أعطى ليشوع هبة عظيمة في نفوس بني إسرائيل مثلما كان لموسى <فقال الرب ليشوع اليوم ابتدىء، أعظمك في أعين جميع إسرائيل، لكي يعلموا أني كما كنت مع موسى أكون معك>(1).
وفي نص آخر : <وفي ذلك اليوم عظم الرب يشوع في أعين جميع إسرائيل فهابوه كما هابوا موسى كل أيام حياته>(2).
- عند الشيعة :
جاء في الكافي عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: <الأئمة بمنزلة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلا أنهم ليسوا بأنبياء، ولا يحل لهم من النساء ما يحل للنبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فأما ما خلا ذلك فهم فيه بمنزلة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم >(3).

بل زاد غلوهم في علي رضي الله عنه <حتى جعلوا طلاق نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم بيده، فمن طلقها في الدنيا بانت منه في الآخرة> .
عن الباقر (ع) أنه قال : لما كان يوم الجمل وقد رشق هودج عائشة بالنبل قال أمير المؤمنين (ع) : والله ما أراني إلا مطلقها فأنشد الله رجلاً سمع من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: <ياعلي أمر نسائي بيدك من بعدي> لما قام فشهد؟ فقال: فقام ثلاث عشر رجلاً فيهم بدريان فشهدوا: أنهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول لعلي بن أبي طالب (ع): <ياعلي أمر نسائي بيدك من بعدي>(1).
وذكر أبي الفضل بن شاذان في كتابه الفضائل أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: <أنت ياعلي خليفتي على نسائي وأهلي وطلاقهن بيدك>(2).
ولا يكفي هذا الغلو في الأوصياء بل جعلوا الأئمة أعلم وأفضل من الأنبياء وأولي العزم لما أثبته محمد باقر المجلسي في أبواب كتابه بحار الأنوار:
-باب : إنهم أعلم من الأنبياء عليهم السلام(3).
- باب : تفضيلهم عليهم السلام على الأنبياء، وعلى جميع الخلق، وأخذ ميثاقهم عنهم وعن الملائكة وعن سائر الخلق، وأَنَّ أولي العزم إنما صاروا أولي العزم بحبهم صلوات الله عليهم(4).
الجانب السادس
حصر اليهود الملك في آل داود
وحصر الشيعة الإمامة في ولد الحسين
- عند اليهود :
يحصر اليهود الملك في آل داود، ويرون أنه لا يجوز أن يخرج الملك منهم إلى غيرهم إلى يوم القيامة.
جاء في سفر أرميا <لأنه هكذا قال الرب لا ينقطع لداود إنسان يجلس على عرش بيت إسرائيل>(1).

وفي سفر الملوك الأول : < ويكون لداود ونسله وبيته وكرسيه سلام إلى الأبد من عند الرب>(2).
وفي الملوك الأول أيضا : <والملك سليمان يبارك وكرسي داود يكون ثابتا أمام الرب إلى الأبد>(3).
- عند الشيعة :
يحصر الشيعة الإمامة في ولد الحسين ويرون أنها لا تخرج عنهم إلى يوم القيامة.
فقد جاء في كتاب علل الشرائع وغيره: عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال: <إن الله خص عليا بوصية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ثم وصية الحسن وتسليم الحسين ذلك، حتى أفضى الأمر إلى الحسين لا ينازعه فيه أحد من السابقة مثل ماله، واستحقها علي بن الحسين< لقول الله عز وجل {وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله}(1) فلا تكون بعد علي ابن الحسين إلا في الأعقاب، وفي أعقاب الأعقاب>(2).
وقد نقل إجماع علماء الشيعة على ذلك شيخهم المفيد فقال: <اتفقت الإمامية على أن الإمامة بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم في بني هاشم خاصة، ثم في علي والحسن والحسين، ومن بعد في ولد الحسين دون الحسن عليه السلام إلى آخر العالم>(3).


الجانب السابع
جعل اليهود الملك في ولد هارون دون ولد موسى
وجعل الشيعة الإمامة في ولد الحسين دون ولد الحسن

- عند اليهود :

جاء في سفر الخروج إن الله خاطب موسى قائلا: <وقرب إليك هارون أخاك وبنيه معه من بين بني إسرائيل ليكهن لي>(1).
- عند الشيعة :
روى الصدوق عن هشام بن سالم قال: <قلت للصادق جعفر بن محمد عليهما السلام: الحسن أفضل أم الحسين؟ فقال: الحسن أفضل من الحسين. قلت: فكيف صارت الإمامة من بعد الحسين في عقبه دون ولد الحسن؟
فقال : إن الله تبارك وتعالى أحب أن يجعل سنة موسى وهارون جارية في الحسن والحسين عليهما السلام، ألا ترى أنهما كانا شريكين في النبوة، كما كان الحسن والحسين شريكين في الإمامة، وإن الله عز وجل جعل النبوة في ولد هارون ولم يجعلها في ولد موسى، وإن كان موسى أفضل من هارون عليهما السلام>(2).
الجانب الثامن
بناء هيكل سليمان عند اليهود
وحمل سلاح الرسول عند الشيعة
- عند اليهود :
جاء في سفر صموئيل الثاني أن الله تعالى خاطب داود بقوله: <متى كملت أيامك واضطجعت مع آبائك، أقيم بعدك نسلك الذي يخرج من أحشائك وأثبت مملكته هو يبني بيتا لاسمى وأنا أثبت كرسي مملكته إلى الأبد>(1).
- عند الشيعة :
ويشترط الشيعة لصحة إمامة أئمتهم أن يحملوا سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وهم يشبهون السلاح فيهم بالتابوت في بني اسرائيل.
فقد روى الكليني في كافيه عن أبي عبدالله أنه قال: <إنما مثل السلاح فينا مثل التابوت في بني إسرائيل، كانت بنو إسرائيل أي أهل بيت وُجِدَ التابوت على بابهم أوتوا النبوة فمن صار إليه السلاح منا أوتي الإمامة>(2).
الجانب التاسع
انقطاع الملك والإمامة عند اليهود والشيعة
انقطاع ملك آل داود من بني إسرائيل والذي زعم اليهود أنه لا ينقطع إلى يوم القيامة منذ زمن بعيد جدا.
وكذلك انقطاع إمامة ولد الحسين، بل إنه لا الحسين ولا أبناؤه تولوا إمارة المسلمين في يوم من الأيام.
وهذا مما يدل على كذب اليهود والشيعة وافترائهم على الله تعالى، الذين نسبوا إليه بأنه وعدهم باستمرار الملك والإمامة فيمن زعموا، إذ لو وعد الله بذلك لوفى بوعده، فالله لا يخلف وعده، قال تعالى {وعد الله لا يخلف الله وعده، ولكن أكثر الناس لا يعلمون}(1).
الجانب العاشر
حصر اليهود والشيعة لأسباطهم وأئمتهم
يستدل الشيعة الإمامية لحصرهم الأئمة في اثني عشر إماما بمشابهتهم لعدد أسباط بني إسرائيل يقول الأربلي: <إن الله عز وجل قال في كتابه: {ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل وبعثنا منهم اثنى عشر نقيباً}(1). فجعل عدة القائمين بذلك الأمر اثني عشر، فتكون عدة الأئمة القائمين بهذا كذلك>.
فهذه بعض أوجه التشابه بين اليهود والشيعة في هذه العقيدة بعضها استنبطته عن طريق المقارنة بين نصوص الفريقين، وبعضها صرح الشيعة

وهم إذ يصرحون بهذا يعلنون انتسابهم إلى اليهود لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم : <من تشبه بقوم فهو منهم>(2).
وإلا فأي معنى لتشبثهم بنصوص أسفار اليهود، والتي يعلم اليهود قبل غيرهم بتحريفها وتبديلها، وإعراضهم عن نصوص القرآن الكريم الذي وعد الله بحفظه من التبديل والتحريف، وعلم العدو والصديق أنه من الله تعالى فأي معنى لفعلهم هذا غير انتسابهم لدين اليهود وبراءتهم من دين المسلمين(3).
غلو اليهود والشيعة في الأنبياء والأوصياء
ومن أبرز أوجه المشابه بين اليهود والشيعة الغلو في الأنبياء والأوصياء والصالحين.
فأما موقف اليهود فإنهم يغلون في بعض الأنبياء وفي بعض الأحبار ويتخذونهم آلهة وأربابا، ويعبدونهم بأنواع العبادات، ويذلون لهم أعظم الذل.
وكذلك الشيعة فإنهم غلوا في أئمتهم وجعلوا لهم منزلة تضاهي منزلة رب العالمين.
إعطاء الأنبياء والأوصياء مقام العبودية
- غلو اليهود :
جاءت شواهد عديدة في كتاب التلمود من أسفار اليهود المقدسة أذكر منها على سبيل المثال لا الحصر ما يلي :
جاء في سفر الخروج : <فقال الرب لموسى انظر أنا جعلتك إلها لفرعون وهارون أخوك يكون نبيك>(1).
واليهود في هذا النص جاوزوا بموسى قدره وهو مقام العبودية إلى مقام الألوهية.
- غلو الشيعة :
غلت الشيعة في علي بن أبي طالب رضي الله عنه حتى ادعوا فيه الربوبية كما ذكر ذلك العلامة محمد باقر المجلسي في كتابه بحار الأنوار فقال: <وجاء في تفسير باطن أهل البيت في تأويل قوله تعالى: {قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد الى ربه فيعذبه عذابا نكراً} (1). قال: >هو يرد إلى أمير المؤمنين عليه السلام فيعذبه عذابا نكراً حتى يقول: {ياليتني كنت ترابا}(2) أي من شيعة أبي تراب.
وقال معلقا على هذه الرواية: <يمكن أن يكون الرد إلى الرب أريد به الرد إلى من قرره الله لحساب الخلائق يوم القيامة وهذا مجاز شايع، أو المراد بالرب أميـر المؤمنين عليه السلام لأنه الذي جعل الله تربية الخلق في العلم والكمالات إليه، وهو صاحبهم والحاكم عليهم في الدنيا والآخرة>(3).
وجاء في أخبارهم أن علياً - كما يفترون عليه - قال: أنا رب الأرض الذي تسكن الأرض به(4).
فانظر إلى هذا التطاول والغلو .. فهل رب الأرض إلا الواحد القهار وهل يمسك السموات والأرض إلا خالقهما سبحانه ومبدعهما.
{ إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده}(5).
عن المفضـــل بن عمر أنه ســـــمع أبا عبد الله عليه الســــــلام يقول في قوله: {وأشرق الأرض بنور ربها} قال: رب الأرض يعني إمام الأرض(1).
وفي قوله سبحانه : {ولا يشرك بعبادة ربه أحدا}(2) جاء في تفسير العياشي: يعني التسليم لعلي رضي الله عنه ولا يشرك معه في الخلافة من ليس له ذلك ولا هو من أهله(3)، وبنحو ذلك جاء تأويلها عند القمي في تفسيره(4).
ولا تظن أن هذا التأويل من باب أن رب تأتي في اللغة بمعنى صاحب، أو سيد، إذ إن هذه الآيات نص في الرب سبحانه لا يحتمل سواه، فالإضافة عرفته وخصصته خاصة مع ذكر العبادة.
وقد قال أئمة اللغة : إن الرب إذا دخلت عليه أل لا يطلق إلا على الله سبحانه(5)،(6). بتشبههم واقتدائهم باليهود فيها.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

طبعا سيخاف اليهود على حميرهم حاشاكم و إلا على من ستركب لتحتل بلداننا العربية....رحمك الله يا ابن تيمية.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

تشابه اليهود و الرافضة
قال شيخ الاسلام ابن تيمية
- رحمه الله -

:" قال الشعبي :

أحذركم أهل هذه الأهواء المضلة ،

وشرها الرافضة ،

لم يدخلوا في الإسلام رغبة ولا رهبة،

ولكن مقتا لأهل الإسلام وبغيا عليهم ،

وقد حرقهم علي
رضي الله عنه ونفاهم إلى البلدان ،
منهم عبد الله بن سبأ من يهود صنعاء ،

نفاه إلى سابط ،

وعبد الله بن يسار نفاه إلى خازر.
وآية ذلك أن محنة الرافضة ،
محنة اليهود .

قالت اليهود :

لا يصلح الملك إلا في آل داود ،

وقالت الرافضة لا تصلح الإمامة إلا في ولد علي .