عنوان الموضوع : مشاهد لن تراها إلا من الجيش الصهيوني أو من الجيش السوري ( فيديو ) اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

أظهر مقطع من شريط فيديو حديث أحد عناصر حفظ الأمن السوري من وزارة الداخلية السورية وهو يغني ويرقص من فوق منبر أحد المساجد السورية. وليس معلوما بعد تاريخ ومكان هذا الفعل القذر، إلا أن شهادات قالت إنه في منطقة"الحفة" في محافظة اللاذقية.

ومن المعتقد أن الشريط يعود إلى قبل شهرين، حين قامت عصابات بشار بمداهمة المدينة

مشاهد لم نكن نراها إلا في تل أبيب .. واليوم صارت تتوارد تباعا من بلدات الشام . فهل شاهدتم استهتارا بالدين و حربا على الله ورسوله كما رأيتموها من الجيش العلوي السوري ؟
هذه السلوكات المنافية لكل القيم والشرائع السماوية والأرضية تدل على أننا إزاء جيش هو سليل القرامطة والحشاشين والتتار وأنه لا صلة له بجيوش المسلمين




شاهد جندي الجيش العلوي بقيادة بشار الأسد وهو يرقص ويغني فوق منبر رسول الله صى الله عليه وسلم
https://www.youtube.com/watch?v=Wm0UdRc3_ME




آيوواا
سوف يدخل علينا بعض أنصار النصيريين الكفرة ليقولوا لنا أنتم تكفرون المسلمين وأنتم تريدون الفتنة ..........وووو..
نقول لهم : ليتنا قرأنا لكم مرة واحدة تعليقا يدل على غيرتكم على دين الله



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لا حول و لا قوة إلا بالله

يعني

حتى قليل من التربية ما فيش

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اخي الكريم اكيد انا ضد بشار الاسد ولكن

اقول لعله هذا السفيه لم يدخل مسجدا ليقوم بفعلته لربما مجسم في مسرح لان المقطع لم يوضح المشهد الكامل للمسجد

اقول هذا لاني لا اتوقع انه كاين حيواان يقوم بهذي الفعلة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

و الله يعجز اللسان عن الكلام
الله ينتقم من كل ظالم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

الهذه الدرجة يا ...
تافهين سخفاء و وقحين
اللهم عليك بهم فانهم لا يعجزونك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

لا عجب في ذلك ولا غرابة لأنهم يحيون سيرة آبائهم الاولين عبد الله ابن سبأ وابن العلقمي ونصير الدين الطوسي عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين