عنوان الموضوع : أين العالم الحر من الثورة التي تعم الخليج ؟ خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب
تظاهرات في البحرين قوبلت بقمع قوات الامن
2016/12/09
شهدت العديد من المدن البحرينية تظاهرات حاشدة طالبت بحكومة منتخبة وبالافراج عن سجناء الرأي من سجون السلطات. وخرج مئات الاشخاص في تظاهرة بالعاصمة المنامة رفعت خلالها الاعلام البحرينية واللافتات المنددة بالسلطات، كما ردد المشاركون الشعارات الداعية الى اسقاط النظام.
وفي جزيرة سترة شرق البحرين، قمعت قوات الامن المدعومة من قوات الجزيرة تظاهرة خرجت للتنديد بالسلطات، مستخدمة رصاص الشوزن الانشطاري، والقنابل الغازية والمسيلة للدموع، ما ادى الى وقوع عدد من الاصابات بينها حالات اختناق
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
متظاهروا الكويت يلوحون بالإعتصام
2012/12/09
قام منظمي مسيرة "كرامة الوطن" الرابعة المطالبة بحل مجلس الامة الجديد بدعوة جموع الشعب الكويتي للإعتصام والمبيت في ساحة الإرادة يوم 15 ديسمبر/كانون الأول حتى افتتاح المجلس يوم الاحد.
هذا وكان عشرات الآلاف من انصار المعارضة الكويتية قد خرجوا الشوارع في اطار مسيرة "كرامة الوطن" الرابعة يوم 8 ديسمبر/كانون الأول.
وشارك في المسيرة العديد من الحركات الشبابية الكويتية وانصار المعارضة، بالاضافة الى معظم نواب مجلس الأمة السابق والذين قاطعوا الانتخابات الأخيرة. وحمل المتظاهرون الرايات البرتقالية التي اصبحت رمزا للمعارضة الكويتية.
ويذكر ان من بين مطالب المعارضين إلغاء قانون الصوت الواحد والعودة الى قانون الانتخابات السابق الى جانب المطلب الرئيسي بحل مجلس الامة الجديد. كما تعهدت الحركات الشبابية وقوى المعارضة الكويتية بمواصلة استخدام الشارع لإسقاط التعديل الدستوري والاصرار على حل مجلس الامة الجديد.
وحسبما افادت وكالة "كونا" الكويتية الرسمية للانباء فقد شهد مكان المسيرة انتشار عدد كبير من مركبات ادارات المرور ورجال الامن الذين قاموا بدورهم بتوجيه المشاركين، اضافة الى وجود سيارات الاسعاف والرعاية الصحية، فضلا عن ممثلي عدد من وسائل الاعلام المقروءة والمرئية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المعارضة الكويتية تستعد للاعتصام والمبيت امام البرلمان
دعا ناشطون كويتيون جمهور المعارضة للمبيت أمام البرلمان عشية الجلسة الافتتاحية لمجلس الامة، وذلك ضمن الضغط الذي تمارسه المعارضة من أجل حل المجلس المنتخب.
وقال الناشطون عبر حساب "كرامة وطن" على تويتر "استمراراً لحراكنا السلمي ندعو جموع الشعب الكويتي للاعتصام والمبيت في ساحة الارادة يوم السبت 15-12 حتى يوم الاحد موعد إفتتاح المجلس الساقط".
وساحة الارادة هي الساحة التي تقع مقابل مبنى مجلس الامة وسبق ان شهدت عدداً من التظاهرات الكبرى للمعارضة.
ومن المفترض ان يفتتح أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد الصباح الاحد مجلس الامة الجديد الذي انتخب في الاول من كانون الاول/ديسمبر في انتخابات قاطعتها المعارضة.
وتعتبر المعارضة المجلس غير شرعي وتطالب بحله وبسحب التعديل الذي أقره الامير على قانون الانتخابات الذي جرى الاقتراع بموجبه.
وتظاهر آلاف الكويتيين مجدداً مساء السبت مطالبين بحل مجلس الامة، وهتف المتظاهرون وبينهم العديد من النساء بينما كانوا في احدى الشوارع المحاذية للواجهة البحرية "المجلس غير شرعي والتعديل غير قانوني".
وانتهت المسيرة دون تدخل القوى الامنية التي كانت منتشرة في المكان.
المصدر: وكالات2012-12-09
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلطات السعودية تعتقل شابين بدون تهمة بالقطيف
اعتقلت القوات السعودية شابين في مدينة القطيف بدون تهمة ونقلتهما الى مكان مجهول.
وافادت وكالة "الجزيرة" العربية للانباء اليوم الاحد ان أمن النظام اعتقل السيد عقيل علوي آل علوي (23 عاما) من أهالي حي الدبابية بالقطيف، والشاب ربيع صلاح الخنيزي (24 عاما) من حي القلعة في مدينة القطيف.
وأشارت الى انه تم نقل المعتقلين الى جهة مجهولة، ولم تتمكن عائلتيهما من الحصول على معلومات تفيد بمعرفة مصيرهما.
جدير بالذكر، ان المعتقل الشاب ربيع الخنيزي اعتقل لإجبار أخيه على تسليم نفسه.
المصدر: وكالات2012-12-09
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
الملايين من السعوديين يعيشون تحت خط الفقر
2012-12-06
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية تقريرا مفزعا، أعده مراسلها في الرياض، عن تزايد معدلات البطالة والفقر في المملكة العربية السعودية.
وتحدث التقرير عن قصة الأم "سعاد الشمري" التي تسكن على بعد أميال قليلة من مراكز التسوق في العاصمة الرياض، حيث تعيش في بيت هش على جانب شارع تنتشر فيه القمامة، مع أطفالها الخمسة دون سنة 14 وزوجها العاطل عن العمل، والذي يعاني من مشاكل مزمنة في القلب، مع عدم وجود فرص العمل ولا دخل منتظم.
"نحن في القاع"، كما نقل المراسل عن الأم "سعاد"، وأضافت: "أطفالي يبكون، وأنا لا يمكنني أن أوفر لهم حاجاتهم".
وأشار التقرير إلى أن الملايين من السعوديين يعيشون تحت خط الفقر ويكافحون على هامش واحدة من أقوى الاقتصادات في العالم، حيث فشلت برامج توفير فرص العمل والحماية الاجتماعية في مواكبة التزايد الهائل لعدد السكان، الذي ارتفعت من 6 ملايين في 1970 إلى 28 مليون في وقتنا الحالي.
وأفاد الكاتب أن الحكومة السعودية، تحت إشراف الملك عبدالله، أنفقت مليارات الدولارات لمساعدة الأعداد المتزايدة من الفقراء، والتي تشير التقديرات إلى أنهم يشكلون ربع سكان السعودية الأصليين.
ولكن النقاد يشتكون من أن تلك البرامج ليست كافية، وأن بعض أفراد العائلة المالكة أكثر حرصا على رفاهيتهم وبذخهم وإنفاق أموالهم من مساعدة المحتاجين.
وفي العام الماضي، كما يذكر التقرير، تم القبض على ثلاثة مدونين سعوديين وسُجنوا لمدة أسبوعين بعد أن أنتجوا شريط فيديو على الانترنت عن الفقر في المملكة العربية السعودية.
"إن الدولة تخفي الفقر بشكل جيد"، كما أخبر أحد الباحثين السعوديين الذي كتب عن التنمية والفقر في المملكة، وأضاف: "النخبة لا ترى معاناة الفقراء، والناس جوعى".
وأفاد التقرير أن الحكومة السعودية لا تفصح عن أعداد الفقراء في البلد، وبياناتها الرسمية ففي هذا محدودة وقليلة. لكن تشير تقارير صحفية وتقديرات خاصة إلى أن ما بين 2 مليون إلى 4 ملايين من السعوديين الأصليين يعيشون على أقل من 530 دولار شهريا، حوالي 17 دولار في اليوم، وهو ما يعتبره المحللون خط الفقر في المملكة العربية السعودية.
ويذكر التقرير أن معدل الفقر بين السعوديين في ارتفاع مستمر كما هو الحال مع نسبة البطالة بين الشباب، علما أن أكثر من ثلثي السعوديين هم تحت سن 30، وحوالي ثلاثة أرباع لسعوديين العاطلين عن العمل هم في العشرينيات من عمرهم، وفقا لإحصاءات الحكومة.
ويستغرب الكاتب هذه الأرقام المفزعة في بلد غني، حقق في العام الماضي إيرادات من صناعة النفط بلغت قيمتها 300 مليار دولار.
كما قدرت مجلة "فوربس"، حسب التقرير، ثروة الملك الشخصية بحوالي 18 مليار دولار، مما جعله في ثالث أغنى ملك في العالم وراء حكام تايلاند وبروناي.
وأفاد التقرير أن الملك عبدالله أعلن العام الماضي عن خطط لإنفاق 37 مليار دولار على الإسكان، زيادة الأجور، وإعانات البطالة وغيرها من البرامج، ورأى فيها الكثيرون على أنها محاولة لاسترضاء السعوديين من الطبقة المتوسطة وتجنب أي استياء وتحصينا ضد عدوى الربيع العربي.
ولسنوات عديدة، يقول التقرير، نفى المسؤولون السعوديون وجود الفقر في المملكة. وكان موضوعا محرما تُمنع وسائل الإعلام من الخوض فيه، ولكن تغير هذا في العام 2002، عندما زار الملك عبد الله، وكان حينها وليا للعهد، أحد الأحياء الفقيرة بالرياض.
ورغم الجهود التي تُبذل وبرامج الإنفاق، فإن الفقر والغضب من الفساد في تزايد مستمر. وفي هذا يشير التقرير إلى أن مبالغ طائلة من المال يتم تحويلها في نهاية المطاف إلى أرصدة وجيوب العائلة المالكة عبر شبكة من الفساد والمحسوبية والعقود الحكومية المريحة، وفقا لمحللين سعوديين وأمريكيين.
ونقل المراسل عن أحد الباحثين السعوديين قوله إن بعض أفراد العائلة المالكة السعودية لا هم لهم إلا إثراء أنفسهم باعتمادهم على خطط فاسدة لجني الأموال والأرباح، مثل مصادرة الأراضي من ملاكها الفقراء وبيعها بعد ذلك إلى الحكومة بأسعار باهظة.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الملايين من السعوديين يعيشون تحت خط الفقر
2012-12-06
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية تقريرا مفزعا، أعده مراسلها في الرياض، عن تزايد معدلات البطالة والفقر في المملكة العربية السعودية.
وتحدث التقرير عن قصة الأم "سعاد الشمري" التي تسكن على بعد أميال قليلة من مراكز التسوق في العاصمة الرياض، حيث تعيش في بيت هش على جانب شارع تنتشر فيه القمامة، مع أطفالها الخمسة دون سنة 14 وزوجها العاطل عن العمل، والذي يعاني من مشاكل مزمنة في القلب، مع عدم وجود فرص العمل ولا دخل منتظم.
"نحن في القاع"، كما نقل المراسل عن الأم "سعاد"، وأضافت: "أطفالي يبكون، وأنا لا يمكنني أن أوفر لهم حاجاتهم".
وأشار التقرير إلى أن الملايين من السعوديين يعيشون تحت خط الفقر ويكافحون على هامش واحدة من أقوى الاقتصادات في العالم، حيث فشلت برامج توفير فرص العمل والحماية الاجتماعية في مواكبة التزايد الهائل لعدد السكان، الذي ارتفعت من 6 ملايين في 1970 إلى 28 مليون في وقتنا الحالي.
وأفاد الكاتب أن الحكومة السعودية، تحت إشراف الملك عبدالله، أنفقت مليارات الدولارات لمساعدة الأعداد المتزايدة من الفقراء، والتي تشير التقديرات إلى أنهم يشكلون ربع سكان السعودية الأصليين.
ولكن النقاد يشتكون من أن تلك البرامج ليست كافية، وأن بعض أفراد العائلة المالكة أكثر حرصا على رفاهيتهم وبذخهم وإنفاق أموالهم من مساعدة المحتاجين.
وفي العام الماضي، كما يذكر التقرير، تم القبض على ثلاثة مدونين سعوديين وسُجنوا لمدة أسبوعين بعد أن أنتجوا شريط فيديو على الانترنت عن الفقر في المملكة العربية السعودية.
"إن الدولة تخفي الفقر بشكل جيد"، كما أخبر أحد الباحثين السعوديين الذي كتب عن التنمية والفقر في المملكة، وأضاف: "النخبة لا ترى معاناة الفقراء، والناس جوعى".
وأفاد التقرير أن الحكومة السعودية لا تفصح عن أعداد الفقراء في البلد، وبياناتها الرسمية ففي هذا محدودة وقليلة. لكن تشير تقارير صحفية وتقديرات خاصة إلى أن ما بين 2 مليون إلى 4 ملايين من السعوديين الأصليين يعيشون على أقل من 530 دولار شهريا، حوالي 17 دولار في اليوم، وهو ما يعتبره المحللون خط الفقر في المملكة العربية السعودية.
ويذكر التقرير أن معدل الفقر بين السعوديين في ارتفاع مستمر كما هو الحال مع نسبة البطالة بين الشباب، علما أن أكثر من ثلثي السعوديين هم تحت سن 30، وحوالي ثلاثة أرباع لسعوديين العاطلين عن العمل هم في العشرينيات من عمرهم، وفقا لإحصاءات الحكومة.
ويستغرب الكاتب هذه الأرقام المفزعة في بلد غني، حقق في العام الماضي إيرادات من صناعة النفط بلغت قيمتها 300 مليار دولار.
كما قدرت مجلة "فوربس"، حسب التقرير، ثروة الملك الشخصية بحوالي 18 مليار دولار، مما جعله في ثالث أغنى ملك في العالم وراء حكام تايلاند وبروناي.
وأفاد التقرير أن الملك عبدالله أعلن العام الماضي عن خطط لإنفاق 37 مليار دولار على الإسكان، زيادة الأجور، وإعانات البطالة وغيرها من البرامج، ورأى فيها الكثيرون على أنها محاولة لاسترضاء السعوديين من الطبقة المتوسطة وتجنب أي استياء وتحصينا ضد عدوى الربيع العربي.
ولسنوات عديدة، يقول التقرير، نفى المسؤولون السعوديون وجود الفقر في المملكة. وكان موضوعا محرما تُمنع وسائل الإعلام من الخوض فيه، ولكن تغير هذا في العام 2002، عندما زار الملك عبد الله، وكان حينها وليا للعهد، أحد الأحياء الفقيرة بالرياض.
ورغم الجهود التي تُبذل وبرامج الإنفاق، فإن الفقر والغضب من الفساد في تزايد مستمر. وفي هذا يشير التقرير إلى أن مبالغ طائلة من المال يتم تحويلها في نهاية المطاف إلى أرصدة وجيوب العائلة المالكة عبر شبكة من الفساد والمحسوبية والعقود الحكومية المريحة، وفقا لمحللين سعوديين وأمريكيين.
ونقل المراسل عن أحد الباحثين السعوديين قوله إن بعض أفراد العائلة المالكة السعودية لا هم لهم إلا إثراء أنفسهم باعتمادهم على خطط فاسدة لجني الأموال والأرباح، مثل مصادرة الأراضي من ملاكها الفقراء وبيعها بعد ذلك إلى الحكومة بأسعار باهظة.