عنوان الموضوع : مفتي السعودية يحذر من الدعوة للجهاد في سورية اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

مفتي السعودية يحذر من الدعوة للجهاد في سورية
2015-01-06


مفتي السعودية الشيخ عبد العزيز آل الشيخ

الرياض- (د ب أ): حذر مفتي عام السعودية الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ من قيام علماء الدين في المملكة من دعوة الشباب السعودي إلى الجهاد في سورية، مؤكدا أن دعم السوريين" بالمال قد يكون أفضل".
وحذر الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ خلال لقاء مع خطباء المساجد في الدمام شرق المملكة الليلة الماضية: "من دعوة الشباب إلى الجهاد في سورية"، قائلا: "أنا لا أؤيد خروجهم للجهاد مهما كان"، عازيا ذلك إلى أنهم سيذهبون إلى أماكن غير معروفة ولا يعلمون تحت أي لواء ينخرطون وقد يوقعهم ذلك في أشياء غير مناسبة ويكونون هدفا سهلا لأعدائهم".

ولفت إلى أن "الدعاء لهم ومساعدتهم بالمال قد يكون أفضل لهم وهو ما يلزمهم"، مشترطا أن"يكون دعمهم بالطرق النظامية".

وكان أحد أعضاء هيئة كبار العلماء السعودية أصدر في حزيران/ يونيو الماضي فتوى تقضي بتحريم "الجهاد في سورية" على السعوديين بدون إذن من السلطات وذلك بعد تصاعد الدعوات إلى ذلك في شبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت.

وكانت المملكة العربية السعودية ومصر، أيدتا التوصل إلى حل سلمي للأزمة في سوريا وأشارتا إلى أن ذلك "مطلوب ومرغوب عربيا ودوليا".

وقال وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره المصري محمد كامل عمرو في الرياض امس السبت، إن "الخروج السلمي (من الأزمة السورية) مطلوب ومرغوب عربيا ودوليا.. أما طريقة الخروج وشروط الخروج تتوقف على الشعب السوري نفسه".



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

يعني المفتي ليس معترض على مساعدة السوريين يعني هو موافق على الجهاد بالمال فقط ورافض الجهاد البدني اتدري لماذا ليس اشفاقا على الجاهديين السعوديين من ان يكونوا هدفا سهلا لاعدائهم كلا سيدي انه خائف ان يرتد المجاهدون الى الداخل السعودي ويكونون قد خبروا السلاح وخبروا تكتيك الحرب وبامكانهم تهديد النظام السعودي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

جزى الله فضيلة الشيخ المفتي أحسن الجزاء ونفع به

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

خمسة تطورات رئيسية يمكن من خلال التمعن فيها وسبر اغوارها ومعانيها، استقراء مكونات المشهد السوري بجوانبه كافة، في الشهور المقبلة من العام الجديد.
*التطور الاول: الخطاب المطوّل الذي القاه الرئيس بشار الاسد يوم امس، وقدّم فيه خطة او مخرجا سلميا من الأزمة، ورؤيته لمستقبل البلاد.
*التطور الثاني: اصدار الشيخ عبد العزيز آل الشيخ مفتي عام السعودية فتوى حذر فيها علماء دين سعوديين من الدعوة الى الجهاد في سورية، والاكتفاء بالدعاء للمجاهدين ودعمهم بالمال ولكن عبر القنوات الرسمية.
*التطور الثالث: اعلان بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الاسرائيلي عزم حكومته بناء سور على طول هضبة الجولان كإجراء وقائي بعد وصول 'الجهاد العالمي' الى الحدود وتموضع عناصره مكان قوات الجيش السوري التي انسحبت من المنطقة.
*التطور الرابع: تصاعد شكاوى المعارضة المسلحة على الارض بزعامة الجيش السوري الحرّ من توقف وصول الدعم بشقيه العسكري والمالي، مما يعكس حدوث تغيير في مواقف الدول الداعمة، العربية والاجنبية، بشكل مؤقت او دائم.
*التطور الخامس: انعقاد مؤتمر في جنيف بعد اسبوعين، بمشاركة عناصر سورية معارضة تؤمن بالحوار مع النظام، تحت عنوان الحفاظ على الوحدة الجغرافية والديموغرافية ومنع تقسيم البلاد او تفتيتها، واللافت ان هذا المؤتمر، مثلما قال منظموه، مدعوم من دول اوروبية بينها المانيا وسويسرا والسويد.
هذه التطورات الخمسة مترابطة، بل يكمل بعضها البعض، تنبئ، جزئيا او كليا، بالصورة التي ستكون عليها سورية، وربما بعض جيرانها ايضا، في العالم الجديد، مثلما تعكس حدوث تغييرات، او قراءات جديدة للمشهد السوري من قبل قوى اقليمية ودولية في الوقت نفسه.
' ' '

' عبد الباري عطوان

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص

وكانت المملكة العربية السعودية ومصر، أيدتا التوصل إلى حل سلمي للأزمة في سوريا وأشارتا إلى أن ذلك "مطلوب ومرغوب عربيا ودوليا".
إن "الخروج السلمي (من الأزمة السورية) مطلوب ومرغوب عربيا ودوليا..
.

الحمد لله أنني لست معنيا هنا
لأن مطلبي هو المطلب الاسلامي
وليس العربي والدولي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص

*التطور الثالث: اعلان بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الاسرائيلي عزم حكومته بناء سور على طول هضبة الجولان كإجراء وقائي بعد وصول 'الجهاد العالمي' الى الحدود وتموضع عناصره مكان قوات الجيش السوري التي انسحبت من المنطقة.

' عبد الباري عطوان



لماذا الآن
أظن أن الممانعة سقطت إذن لا يجب عليهم الخوف