عنوان الموضوع : الحدود و الحد ود !!السعودية تبني حاجزا عملاقا بينها وبين اليمن خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب



على اليمين حدود دولتين عربيه أسلاميه و على الشمال حدود بين بلجيكا و هولندا " أوربيتين " !!


الرياض - (أ ف ب): تواصل السعودية بناء جدار إمني مزود بأنظمة رصد إلكتروني عند حدودها مع اليمن، وفق ما ذكرته صحيفة «أراب نيوز» السعودية أمس.
وأوردت الصحيفة أن الجدار رملي ويبلغ ارتفاعه 3 أمتار وهو مجهز بأنظمة رصد إلكتروني على طول الحدود مع اليمن البالغة 1800 كلم.
وذكر المصدر أن بناء هذا الجدار بدأ عام 2016، لكنه توقف بعد عام إثر اعتراض الحكومة اليمنية على ترسيم الحدود، علماً بأن هذا الأمر تم التوافق عليه عام 2016.
وتابعت الصحيفة أن قسماً أول من الجدار أقيم على الحدود البحرية لوضع حد لتسلل مهاجرين غير شرعيين إلى السعودية يصلون عبر البحر الأحمر.
لكن تشديد التدابير الأمنية على طول الحدود «بات أمراً ملحاً بالنسبة إلى المملكة بعد الثورة اليمنية» التي اندلعت عام 2016 وأدت إلى تنحي الرئيس السابق علي عبدالله صالح في فبراير 2016.


alwatannews.net/NewsViewer.aspx?ID=d7333375wspzA7YK733337kca46zDzC A933339933339


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بينها ويبن العراق ..

السعودية تبني أطول جدار فصل في العالم500 ميـل بكلفة 3 مليارات دولار



شبكة "سي إن إن" الأمريكية ذكرت أن المملكة العربية السعودية تعتزم بناء جدار عازل على طول حدودها مع العراق، والممتدة بطول 900 كيلومتر، لمنع "الإرهابيين" من التسلل إلى السعودية عبر حدودها الشمالية.
وأوضحت الشبكة الإخبارية أن الجدار ا سيستغرق بناؤه ما بين خمس إلى ست سنوات، ويعد جزءا من خطة أمنية سعودية تبلغ قيمتها 12 مليار دولار، تشمل أيضا أجهزة استشعار إلكترونية وأبراجا وقواعد مراقبة وكاميرات دقيقة، وتهدف إلى حماية المملكة الغنية بالبترول من الأخطار الخارجية.
وأشارت إلى أن هذا المشروع لا يعكس فقط قلقا من الإرهاب، بل أيضا مخاوف من تردي الأوضاع في العراق، حيث يكاد يتحول الصراع بين السنة والشيعة إلى حرب أهلية.
ويخشى جميع جيران العراق، بمن فيهم السعوديون، من انتقال العنف عبر الحدود وتهديده لأمنهم المحلي.
وبالنسبة للسعوديين، فقد يكون مصدر هذا القلق من المسلحين السعوديين العائدين إلى وطنهم لمواصلة جهادهم ضد النظام الملكي الحليف لأمريكا، أو من الشيعة المتطرفين الذين يسعون إلى إثارة المشاكل بين الأقلية الشيعية في السعودية
وتقول الشبكة الإخبارية الأمريكية إن المسؤولين الأمريكيين والعراقيين طالما اشتكوا من المتشددين السعوديين الذين يعبرون الحدود إلى العراق للانضمام إلى المعارك الدائرة ضد القوات الأمريكية وقوات التحالف هناك.
من جانبهم، رفض المسؤولون الأمريكيون في العراق التعليق على الجدار العازل، موضحين أن الأمر يعتبر شأنا خاصا بين حكومتي الدولتين
ولم يصدر تعليق فوري من اي.ايه.دي.اس كما لم يتسن الحصول على تعليق من المتحدث باسم وزارة الداخلية السعودية.
وتنافس المجموعة الأوروبية على العقد تاليس الفرنسية وبي.ايه.اي سيستمز البريطانية ورايثون الأمريكية.
وقال المسؤول بشركة الرشيد للتجارة والمقاولات لرويترز مشترطا عدم الكشف عن اسمه "وقع العقد الليلة الماضية."
وفي اذار (مارس) أعلنت اي.ايه.دي.اس والرشيد التوصل إلى اتفاق لتركيب سور من الأسلاك الشائكة ومعدات للتصوير الحراري ورادارات على طول الحدود الشمالية للمملكة مع العراق البالغة 900 كيلومتر.
وقال المسؤول "هذا الاتفاق يغطي باقي الحدود. إنه يشمل استخدام المزيد من التكنولوجيا والرادارات وأنظمة الكاميرات."
وأضاف المسؤول أن مزيدا من المشروعات ربما تعرض مثل اتفاق يحتمل أن تصل قيمته إلى مليار ريال (266.7 مليون دولار) لتأمين نقطة عبور حدودية رئيسية إلى سلطنة عمان.

أخبار 2009


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السعودية لها كامل الحق في بناء هذا الحاجز ومن يريد الدخول الى السعودية فاليأتي الناس من ابوابهم فالمعابر الحدوديه منتشره على الخط الحدودي السعودي اليمني

اما من يريد ضرب الامن السعودي لتحقيق مصالحه الشخصيه او استغلال الحدود المفتوحه في المتاجره الغير شرعيه كالمخدرات مثلا فلم يعد له وجود واسقطه شعبه ودخل مزبلة التاريخ

وهذا المشروع يعتبر من المشاريع العملاقه في العالم وقد تم تطبيقه على الحدود السعودية العراقيه وادى الى انعدام تام في دخول الممنوعات كالمخدرات او السلاح وحتى من يحاول دخول السعودية بطرق غير شرعيه عن طريق الحدود العراقية مع السعودية


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

لا حاجة للمملكة لجدار
مادامت طائرات الدرونز والمارينز يراقبون الوضع



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليجي للابد


وهذا المشروع يعتبر من المشاريع العملاقه في العالم

تمام مثل الحاجز العملاق الذى بناه الصهاينة فى القدس
ليت الامر توقف على ذلك

أأنتم جار مسلم او يهودي
................................ وليش الجار من جاره يعاني

تعدي للحواجز والقيودي
............................ ... لتحقيق المطامع والاماني

ولكن شعبنا شعب الصمودي
.........................رفض زحف التوسع في المكاني

قبائلنا الشوافع والزيودي
..............................لنصر الحق هبت في ثواني


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

علقت الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود على الجدار الفاصل بين اليمن والسعودية والذي تقوم بإنشائه الجارة السعودية على الحديد بين البلدين بأنه لا يليق بالعلاقات القوية بين الشعبين الجارين والشقيقين.








وقالت الأميرة بسمة آل سعود في منشور على صفحتها على الفيس بوك: أعتقد بناء سور يفصل بين الشعب العربي الواحد السعودي واليمني لا يليق بالعلاقيات القوية بين الشعبين الجارين والشقيقين، فنحن شعب وروح واحدة تسري في بلدين.
وعززن السعودية من مراقبة حدودها الشمالية والجنوبية لتعزيز فرض سيطرتها على مراقبة تلك الحدود البالغ طولها نحو ثلاثة آلاف كليومتر مربع.
ولاقى بناء سور فاصل بين البلدين إدانات واسعة من قبل أمراء ومثقفين وأكادميين سعوديين باعتباره جدار فصل عنصري بين بلدين عربيين ومسلمين.
وكان تقرير للبي بي سي قد كشف عن قيام السلطات السعودية بإنشاء حاجز عملاق على الحدود بين البلدين. وانه الأول من نوعه – مع اليمن يبلغ طوله ألفا وثمانمائة كيلومتر وبعلو ثلاثة امتار.
وبررت السلطات السعودية اتخاذها هذا الاجراء بالتعامل مع المشكلبناات الحدودية بين البلدين، وحماية المملكة من تنامي ظاهرة العنف في اليمن، والحيلولة دون تسرب يمنيين إلى الأراضي السعودية بشكل غير شرعي، ووقف أي نشاط محتمل لتنظيم القاعدة.






مجموعة حقوقية خليجية تندد بمشروع سعودي مفترض لبناء سياج على الحدود مع اليمن، محذرة من أن ذلك قد يؤدي إلى "كارثة إنسانية" في اليمن.

وقال منتدى الخليج لمنظمات المجتمع المدني في بيان على تويتر إن "بناء سياج بطول ألفي كيلومتر على الحدود السعودية اليمنية سيفرض حصارا حقيقيا على الشعب اليمني".
وذكر المنتدى في بيانه أن "بناء السياج مصحوبا بترحيل آلاف اليمنيين في حملة تستهدف العمال المخالفين، سيخلق حتما كارثة إنسانية حقيقية في اليمن".
وأفاد المنتدى أن السعودية أنجزت بالفعل المرحلة الأولى من السياج الأمني، معتبرا أن تبرير الرياض المشروع بمكافحة المهربين "غير مقنع".
وكانت تقارير صحافية قد ذكرت أمس الثلاثاء أن السعودية "تبني سياجا على طول ألف ميل بهدف إغلاق حدودها المضطربة مع اليمن".
واستذكر بيان المنتدى قيام السعودية بترحيل حوالى مليون يمني في مطلع التسعينات خلال الغزو العراقي للكويت، وحذر من أن أي تدبير مماثل قد يزيد من الفقر في اليمن الذي هو اصلا أفقر بلد عربي، كما قال المنتدى.
وكان مسؤول يمني أفاد الأسبوع الماضي أن آلاف العمال اليمنيين تم ترحيلهم من المملكة بعد أن بدأت الرياض في تطبيق تدابير جديدة تفرض على الوافدين العمل حصرا عند كفيلهم.