عنوان الموضوع : نتيجة كارثية في استفتاء جوجل لإطلاق اسم إسرائيل أو فلسطين فاين انتم اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
جوجل تطرح تصويت،لإطلاق
اسم إسرائيل أو فلسطين على خريطتها
في برنامج Google Earth.
حتى الآن النتيجة كارثية فلا ادري السبب
فقد صوت 72٪ لصالح إسرائيل.
من فضلك ارسلها لكل القائمة عندك لنصوت لفلسطين.
كل ما يجب أن تفعل
انقر على الرابط أدناه ومن ثم
على العلم الفلسطيني
{ https://www.israel-vs-palestine.com/ / }
الكل يصوت و ﻳﺮﺳﻞ لكل ﺍﺻﺪﻗﺎﺋﻪ
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الشيعة أخطر من اليهود والنصارى . فلسطين بخير والعدو الصفوي اولى وعلينا فتح بلاد الفرس المجوس أولا .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla
الشيعة أخطر من اليهود والنصارى . فلسطين بخير والعدو الصفوي اولى وعلينا فتح بلاد الفرس المجوس أولا .
نعم هذا كلام صحيح
لكن نحن نتحدث عن ضغط زر وراء الشاشة ولا نتحدث عن الدخول في معركة خاسرة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اه يا قلبي انتحر انهم يقولون فلسطين بخير كم انتم اغبياء
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
نعم فلسطين بخير والدليل هو متابعة الشعب ل arab idol . ودولة اسرائيل دولة ديمقراطية تحترم القانون وتدعو للسلام وانشاء دولتين . وكما قلت العدو الحقيقي والوحيد هو العدو الايراني الفارسي واليهود والنصارى أقرب الينا من المجوس لانهم أهل كتاب أما المجوس كفرة ملحدين حتى ان رأيت علاقاتهم ستجدينهم يتحالفون مع الروس الملحدين والصينيين الكفرة .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
اخي بالله عليك اسكت لا تزيد من المي
مجموعة من الشباب فرحو لفترة قليلة اعتبرتموهم بخير ذالك دليل كبير كبير بانهم محتاجين لشيئ يفرحهم
حسننا ايها العربي الخائن اذهب الي النصاري و ساله هل فلسطين بخير
كفرتم الجميع ولم تتركو احد
هذه الاشياء عند الله ظاهرة من هو الكافر ومن هو المسلم
اعتقد انكم انتم الكفرة المنافقون الخائنون لدينكم وقضيتكم و اصالتكم
تتركون الصهاينة يقتلون المسلمين
وتلتفتون الي مسلم يقتل اخوه المسلم اليس بحرام
اعذروني عن كلامي لكن حالكم هذا طعن عروبتي والامي من جديد