عنوان الموضوع : رسالة إلى من يريد الترشح بالبلدان العربية خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قبل تطبيق التشريع و القانون يجب الاستنجاد بعلماء الدين و الأدعياء لتعزيز الدعوة و التوعية ثم التربية و التعليم كما بدأ الإسلام بالمرحلة المكية ـــــــ مرحلة الدعوة و التوعية ــــــــ ثم المرحلة المدنية ــــ مرحلة التشريع و التنظيم .
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
شكون يقرا زابورك يا داود.
و هل تعتقد أن الحاكم العربي يهمه الإسلام و التشريع فهم يشرعون لأربع عهدات هذا ما يهمهم و الباقي مجرد تحايل و استعطاف الشعب برمي له بعض الدولارات و الجنيهات بينما هم يعيشون في الفنادق 5 نجوم و يقضون عطلاتهم في هولندا و سويسرا و كندا.
عن أي تشريع تتحدث يبدو أنك تعيش في غير عصرنا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المسؤولية تشريف و ليست تكليف حسب ظني من الأحسن ألا يترشح أحد تفاديا للفتن في دينه لأن المسؤولية تحول أي واحد منا
أين هم مرشحو البرلمانالت من ممثليهم لا تضحكني يأخذون 30 مليون مقابل رفع أيديهم للحاكم المعصوم لا تضحكني أرجوك أنسيت أنك تعيش في دولة عربية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
حتى تتحقق فكرتك يجب أن يكون لدينا قضاء مستقل و انتخابات نزيهة و أن يكون المترشح كفؤا و ليس الحثالى الذين يترشحون الأميين الذي خربو بلداننل الجهال الذين لا يكادون يفقهون حديثا اللعنة على الدولة العربية الغبية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
[font="palatino linotype"]
الدعوة و التربية و التشريع و التنظيم كلها صفات تصلحن لكل زمان و مكان و أنا أقصد الحزب الذي يريد ببلاده خيرا .
الشريعة الإسلامية لن يطبقها السلطان فقط بل يتوجب على الشعب المساهمة في تطبيقها بمعرفة الحلال و الحرام و الاقتناع بأحقيتها .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الدعوة من جوهر الإسلام و لكن يجب أن تكون صادقة و ليس من أجل تحقيق أهداف سياسية و أعتقد أن نجاخها يتطلب مشاركة النظام بقوته فيها لنجاحها و عادة ما يتعرض الدعاة في الدول العربية إلى القمع و السجن لأسباب مختلفة
أتفق معك يجب على الشعب أن يكون واعيا بقضايا أمته و مجتمعه و ألا يقول أن هذا ليس من شأني لأنه من لم يهتم بشؤون المسلمين فليس منهم