عنوان الموضوع : الجولاني يحذر من لعبة تخطف الانتصارات وتضيع الدماء في الشام الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
- الجولاني يحذر من لعبة تخطف الانتصارات وتضيع الدماء في الشام
الفرنسية:
قالت وكالة "فرانس برس" إن زعيم جبهة النصرة "أبو محمد الجولاني" أكد رفض "أهل الجهاد" لأي "عملية سياسية وانتخابات برلمانية"، داعيا إلى إحلال حكم الشريعة والإسلام ومحذرا من أي تسوية سياسية بضغط دولي.
وقال الجولاني في شريط مسجل نشر على مواقع إلكترونية جهادية تحت عنوان "قابل الأيام خير من ماضيها": نحن كمسلمين لا نؤمن بعملية أو أحزاب سياسية ولا بانتخابات برلمانية، بل نؤمن بنظام حكم إسلامي تبسط فيه الشورى وينشر فيه العدل.
وأضاف: سبيلنا لتحكيم الشريعة هو الجهاد في سبيل الله ... الشريعة تحرر الإنسان، كل الإنسان في كل الأرض، من قيود فرضت عليه وقوانين وضعها البشر.
وقال الجولاني" يا أهل الشام، ساحتنا اليوم محطة صراع الأمم وتجمع الأعداء على أهل الإسلام. وقد أثبتت الحركة الجهادية المباركة في أرض الشام أنها تستعيد للإسلام دوره الذي سلب منه في المنطقة.
وتابع: أدرك الأعداء أن قوة الإسلام بدأت تنهض من جديد... فقامت أمريكا ومن معها من الغرب مسارعة بوضعنا على قائمة الإرهاب متذرعين بأننا مكلفون بتطبيق الشريعة الإسلامية وصدقوا في تحليلهم هذا: نعم إننا مكلفون بتطبيق شريعة الإسلام والدفاع عن دين المسلمين وأعراضهم ودمائهم.. نتشرف بحمل هذا التكليف غير مبالين بقوائم الإرهاب.
وحذر الجولاني من "السياسة الدولية تجاه معركة الشام"، قائلا: الملاحظ أن هناك قوى دولية تسعى للحفاظ على توازن القوى في الساحة ثم الضغط عليها في عدة اتجاهات لتجبر الأطراف المتصارعة للخضوع لتسوية سياسية تتزامن مع موعد الانتخابات (الرئاسية) المقبلة في منتصف 2015، تستبدل الطاغية بطاغية جديد مع بقاء مضمون النظام للحفاظ على مؤسستتي الأمن والعسكر.
وأضاف: حذار أن تساق الشام إلى لعبة مثل هذه، تخطف فيها الانتصارات وتضيع فيها الدماء وتذهب فيها التضحيات سدى.
ودعا "جميع الفصائل المقاتلة على الأرض الساعية إلى إحلال عدالة الإسلام ونصرة الشريعة"، مشددا على أن "نتعاهد على الحفاظ على مسار الجهاد في الشام من أن ينحرف لغير جادة الإسلام، وأن نحشد جميع جهودنا للوصول للهدف الأسمى في إقامة حكم إسلامي راشد على الأرض المباركة، وأن نخلص أرضنا من كل هيمنة غربية أو شرقية ظالمة".
وهاجم الجولانى مليشيا حزب الله، قائلا: نشكر الله على حماقة من يدير هذا الحزب، فقد كشف ستارا عظيما عن حقد دفين يكنه أتباع هذا الحزب تجاه أهل السنة.. الزمان الذي كان يحكى فيه عن تفرد حزب الله بأهل السنة في لبنان بدأ بالتغير والتبدل.
وهدد الجولاني المليشيا الشيعية بالقول: بدأ عصر جديد لأهل السنة في المنطقة وما يفعله حزب إيران في سوريا ولبنان اليوم لن يمر مرور الكرام البتة... وعلى أي قوة تناصر وتؤازر هذا الحزب وتوافقه على جرائمه في سوريا ولبنان، أن تتراجع وتبدي ذلك علنا قبل أن يمسها طائف من النار.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
نحن كمسلمين لا نؤمن بعملية أو أحزاب سياسية ولا بانتخابات برلمانية، بل نؤمن بنظام حكم إسلامي تبسط فيه الشورى وينشر فيه العدل
الله اكبر !! أبشرو يا معشر المسلمين . جنة ثانية على وشك القيام في الشام . أفغانستان ثانية على وشك القيا م ...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :