عنوان الموضوع : ۞’’الإخوان’’ وحروب مصر الحديثة .۞ اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

لم يخف "الإخوان المسلمين" موقفهم في حروب مصر المتعددة مع "اسرائيل"، إلا في العدوان الثلاثي عام 1956 حين هاجمت بريطانيا وفرنسا و"اسرائيل" مصر، إذ تعاملوا في تلك الفترة بانتهازية شديدة مدّعين "الحياد" كما وصف بعض المؤرخين موقفهم في تلك الفترة، وإن كانوا ينتظرون هزيمة حكومة الثورة وقتها.

رفض "الإخوان"، وجناحهم المسلح، المشاركة في المقاومة الشعبية في بورسعيد ومدن القناة في حرب 56 على اعتبار أن ذلك كان سيعتبر دعما لحكم ضباط ثورة يوليو.

حتى المشاركة في التعبئة الشعبية تقاعسوا عنها، كما يكتب يوسف القرضاوي في موقعه على الانترنت: "وما هي إلا أيام حتى جاءتني برقية من وزارة الأوقاف تطلب إلي أن أحضر بسرعة إلى القاهرة لأتسلم منبر الأزهر، لرفع الروح المعنوية في الشعب في هذه المرحلة الخطيرة في تاريخ مصر.... بيد أني لم أتجاوب مع هذه البرقية، وقلت في نفسي: إنهم يستنجدون بي الآن، حتى إذا انكشفت الغمة طرحونا وراءهم ظهريا!".

في حرب 67، لم يخف الإخوان فرحتهم بهزيمة مصر، واعتبروا ذلك عقابا لحكومة جمال عبد الناصر على تدخلها في اليمن. كما اعتبروا هزيمة مصر "عقابا سماويا انتقاما لحملة حكومة الثورة على الإخوان".

ويتذكر المصريون قول الشيخ الشهير محمد متولي الشعراوي في مقابلة تلفزيونية مع الراحل طارق حبيب أنه "سجد لله شكرا لهزيمة مصر" وبرر ذلك بأنه لم يرد أن تنتصر مصر وهي "في حضن الشيوعية".

لخص المرشد العام لجماعة "الإخوان المسلمين" محمد بديع في رسالته الاسبوعية في يونيو عام 2016، التي واكبت ذكرى النكسة بقوله: "بعد كل تنكيل بالإخوان كان الانتقام الإلهي سريعاً، فعقب اعتقالات 54 كانت هزيمة 56، وبعد اعتقالات 65 كانت الهزيمة الساحقة في 67".

وجعل إعلام حزب الحرية والعدالة، ذراع الإخوان السياسي، من ذكرى النكسة العام الماضي إبان حكم محمد مرسي فرصة للتشفي من حكومة مصر في تلك الفترة. بعدما اصطحب الرئيس الأخير قتلة السادات، الذين أفرج عنهم من السجون في عهده، معه في احتفالية باستاد القاهرة.
في : 2015/01/06



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اشتباكات بين ’’الإخوان’’ وأهالي منطقة العوايد في الإسكندرية بمصر




أفادت قناة "سكاي نيوز"، عن "إشتباكات بين جماعة "الإخوان المسلمين" وأهالي منطقة العوايد في الإسكندرية بمصر.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

انصار ’’الاخوان’’ يحرقون سيارتين للامن المركزي في منطقة المنيل بالقاهرة




افادت قناة "الميادين"، ان "انصار جماعة الاخوان المسلمين أحرقوا سيارتين للامن المركزي المصري على كوبري الملك الصالح في منطقة المنيل في القاهرة".

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

مصر.. «حرب أكتوبر» بين السلطة و «الإخوان»

الذكرى الأربعين لنصر أكتوبر تقسم المصريين هذا العام ومناوشات مستمرة بين الإخوان ومعارضيهم تظاهر بضعة آلاف من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي، الأحد، بعدة أحياء في القاهرة، مردّدين هتافات مناهضة لقادة الجيش والشرطة، وأطلقت عناصر من الشرطة الغاز المسيل للدموع للحيلولة دون وصولهم إلى الميادين الرئيسية.


وانطلقت عدة مسيرات تضم بضعة آلاف من المنتمين لجماعة "الإخوان المسلمين" وتيارات تناصر الرئيس المعزول محمد مرسي، عصراً، من أمام مساجد رئيسية في أحياء "مدينة نصر"، و"المعادي"، و"حلمية الزيتون"، و"الدقي"، و"الجيزة"، في بداية مظاهرات للمطالبة بما أسموه "عودة الشرعية الرئيس المنتخب".

وحمل المتظاهرون صوراً للرئيس المعزول، ولافتات تندِّد بما يعتبرونه "الانقلاب العسكري على الشرعية"، ورددوا هتافات مناهضة لقادة الجيش وزارة الداخلية، فيما قامت عناصر من قوات الأمن المركزي بإطلاق الرصاص الصوتي والغاز المسيل للدموع خاصة في حي الدقي (جنوب القاهرة) للحيلولة دون وصول المسيرة إلى كوبري (جسر) الجلاء المؤدي إلى ميدان التحرير خشية وقوع مصادمات مع عشرات الألاف من المواطنين يحتفلون بالذكرى الأربعين لانتصارات حرب أكتوبر/تشرين.

وقال مصدر في الإسعاف ومصدر أمني وأحد السكان بقرية دلجا جنوبي القاهرة إن مؤيداً للرئيس المعزول محمد مرسي قتل في اشتباكات مع الشرطة بالقرية. وقالت المصادر إن اثنين من مؤيدي مرسي أصيبا أيضا مضيفة أن مئات من مؤيدي الرئيس المعزول كانوا يشاركون في مسيرة بالقرية التي تبعد نحو 300 كيلومتر عن القاهرة عندما اندلع الاشتباك.

في غضون ذلك، أكدت وزارة الصحة المصرية مقتل 28 شخصاً وإصابة آخرين في اشتباكات اندلعت، بين أنصار "الإخوان" وقوات الأمن في صعيد مصر ومدن عدة، خلال مظاهرات دعت إليها الجماعة من أجل إسقاط السلطة المؤقتة، في وقت يحتفل المصريون بذكرى انتصار الجيش المصري في سيناء عام 1973.

كما وقعت مواجهات بين قوات الأمن وأنصار جماعة "الإخوان" في منطقة رمسيس بالقاهرة، قرب مسجد الفتح، ووقعت عمليات كر وفر في ضاحية المهندسين بالجيزة بين الإخوان ومعارضيهم.

وفضت الشرطة تجمعا لأنصار "الإخوان" أمام مسجد سيدي بشر بالإسكندرية واعتقلت 17 أشخاص كانوا يلقون الحجارة على قوات الشرطة، بحسب شهود عيان، وقالت مصادر إعلامية إن عددا من الأشخاص، بينهم مجندون، أصيبوا في مواجهات بين "الإخوان" والأهالي في شوارع مدينة السويس.


هذا وتتواصل احتفالات بالذكرى الأربعين لنصر أكتوبر في القاهرة وعدة محافظات مصرية اليوم الأحد، ويتخللها عروض جوية بالطائرات الحربية. في وقت تتوافد جموع من المواطنين على الميادين للاحتفال.





__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

الاخوان لا دين لهم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

روووووووح ترقد يالزمزوووووووووم