عنوان الموضوع : صحيفة أمريكية: مرسي أعطى المقاومة الفلسطينة ترسانة صواريخ الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب


صحيفة أمريكية: مرسي أعطى المقاومة الفلسطينة ترسانة صواريخ




[
قالت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" الأمريكية إن الرئيس المصري محمد مرسي كان يهدد أمن إسرائيل حيث أنه ساعد المقاومة الفلسطينية كي تحصل علي كميات كبيرة من الأسلحة والمواد العسكرية مكنتها من إنشاء ترسانة صاروخية بقوة تدميرية أكبر،وتلك الصواريخ تصل إلى أكثر من 10 آلاف صاروخ يستطيع الوصول إلي تل أبيب وهو كان غير مسبوق، وعندما تم الانقلاب على الرئيس مرسي في يوليو 2015 توقفت تلك الإمدادات .

وكشفت الصحيفة عن مصادر إستخبارية أنه أثناء حكم الرئيس مرسي كانت الإمدادات والأسلحة تنتقل من مصر إلي غزة عبر ممرات سرية إضافة إلي المعدات التي سمحت لحماس بالحصول علي قدرات تصنيعية عالية في مجال الصواريخ.

وشددت الصحيفة إلي أن حماس أزاحت الستار عن ترسانة صواريخ ذات قوة تدميرية كبيرة ودقة عالية، مشيرة إلي أن صواريخ حماس أصبح بمقدورها الوصول إلي تجمعات سكانية ومراكز اقتصادية حساسة داخل العمق الإسرائيلي.

https://rassd.com/1-102569_%D8%B5%D8%...B1%D9%8A%D8%AE



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :



صحيفة "هآرتس" تقول إن إسرائيل لن تقدم على شن عدوان برى على غزة خوفاً من التورط وتكبيد جيشها خسائر بشرية، و"يديعوت أحرونوت" تعتبر أن الجهة الوحيدة القادرة على التواصل مع حماس وإسرائيل والوصول إلى اتفاق هي مصر.
قالت صحيفة "هآرتس" إن هناك مخاوف من شن هجوم برى إسرائيلي على قطاع غزة، وكتبت "الأضرار الكبيرة التى تلحقها الهجمات الجوية الإسرائيلية بقطاع غزة لم ترغم حركة حماس على الإسراع لوقف اطلاق الصواريخ، فالتوصل إلى وقف النار مرتبط قبل كل شىء بالآلية السياسية لإنهاء القتال".
وتابعت "يبدو أن إسرائيل غير مستعجلة الانتقال إلى المرحلة البرية، وهذا نابع من محاولة استنفاد الاتصالات السياسية لوقف إطلاق النار".
ومضت بالقول إن "تردد الوزراء الإسرائيليين مرتبط بالخشية من الظهور كمن يوافق على إنهاء القتال بالتعادل مع حماس التى ستصور ذلك انتصاراً، والخوف من التورط وتكبيد الجيش الإسرائيلى خسائر بشرية. إذا هناك توافق على المستويين السياسى والأمنى على عدم الإسراع نحو اطلاق عملية برية ضد القطاع".
أما صحيفة "يديعوت احرونوت" فتحدثت عما أسمته "الانتقال إلى استخدام مطرقة أقوى"، وقالت "الخطوات السياسية لم تحمل زخماً لأن إسرائيل وحركتى حماس والجهاد الاسلامى تعتقد أنها لم تستنفد العملية ولا تزال تستطيع توجيه ضربات مؤلمة إلى الطرف الثاني قبل التفاوض من موقع قوة".
وأردفت "كل الوسطاء أعربوا عن استعدادهم للتدخل لكن المصريين كانوا ولا يزالون الجهة الوحيدة التى يمكنها فعلاً التحدث مع الطرفين والتوصل إلى اتفاق".
وقالت الصحيفة "عملياً، يتعلق الأمر باتفاق ليس بين إسرائيل وغزة فقط، بل يضم أيضاً المصريين والسلطة الفلسطينية. كل هذه الجهات لديها ما تقدمه وما تأخذه من اتفاق وقف النار لكن المصريين وحدهم لديهم القدرة على اداء دور الوسيط. أردوغان لم يعد يُعد جهة موثوقاً بها بالنسبة إلى إسرائيل منذ مدة والقطريون أيضا الذين يدعمون حماس يمكنهم العمل لكن عبر مصر فقط".


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الجارديان":الطمع فى احتياطى غزة من الغاز الطبيعى هو السبب الحقيقى وراء العدوان الإسرائيلى


عن جريدة الشعب الجديد
https://www.elshaab.org





تحت عنوان:"هجوم الجيش الإسرائيلى على قطاع غزة هدفه السيطرة على الغاز الفلسطينى،وتفادى أزمة الطاقة الإسرائيلية".

نشرت صحيفة "الجارديان"البريطانية تقريرا الخميس الماضى

وأشارت الصحيفة فى تقريرها إلى تأكيد وزير الحرب الإسرائيلى موشيه يعلون،بأن الهدف من وراء الخطط العسكرية لـ"اقتلاع حماس"يكمن فى السيطرة على احتياطيات الغاز فى غزة،وإعلانه أن العمليات العسكرية تمثل بداية الهجوم الذى طال أمده على حماس،وأنها لن تنتهى فى غضون أيام قليلة.

ونوهت الصحيفة إلى أن المطامع فى الغاز الفلسطينى بدأ عام 2007،أى قبل عام من حرب"الرصاص المصبوب"،حيث كانت مخاوف"يعلون" تتركز على 1.4 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعى اكتشفت قبالة سواحل غزة فى عام 2000،وتبلغ قيمتها نحو 4 مليارات دولار"

وأشارت "الجارديان"إلى رفض يعالون فكرة أن "غاز غزة يمكن أن يكون المحرك الرئيسى لقيام دولة فلسطينية قابلة لحياة اقتصادية".

واصفا بأنها مضللة،وموضحًا أن المشكلة، كما قال،تكمن فى أن"عائدات بيع الغاز الفلسطينى إلى إسرائيل من المرجح أن لا تتناسب مع مساعدة الجمهور الفلسطينى الفقير،بل بناء على التجربة الإسرائيلية فى الماضى، فإنه من المحتمل أن تخدم العائدات تمويل المزيد من الهجمات ضد إسرائيل".

ونوهت أنه منذ اكتشاف النفط والغاز فى الأراضى المحتلة،أصبح التنافس على الموارد على نحو متزايد فى قلب الصراع،بسبب عجز موارد الطاقة المحلية الإسرائيلية.

ويرى أستاذ الاقتصاد بجامعة النجاح الدكتور نائل موسى،أن الحرب على غزة انطلقت لفرض أمر واقع رغم الأطماع الاقتصادية على مقدرات القطاع الاقتصادية بعد العثور على حقول النفط والغاز فيها.

وقال:"صحيح أن الأطماع للجوانب الاقتصادية ليست بعيدة عن تفكير المحتلين،لكنها فى هذه المرة لم تشكل السبب الرئيس فى اندلاع العدوان الذى جاء لتمرير مخططات الدولة العبرية فى إعادة رسم خارطة المنطقة من جديد".

النفط والغاز عنصر جذب للحرب المعلنة ضد القطاع،لكنها تضاف إلى أهداف أخرى خاصة بعد استكشاف حقول الغاز على شواطئ القطاع.

وأوضح موسى،أن إسرائيل تخطط للسيطرة على غاز غزة من خلال الاحتواء والاستيعاب عبر شركات إسرائيلية بواجهة دولية من أجل ضمان سيطرتها التامة على تلك المقدرات ومنع الفلسطينيين من امتلاك إحدى مقدرات القوة،لأنها الوسيلة لتوفير موارد لتحسين البنية التحتية وعدم الاعتماد على المساعدات الخارجية.

السيطرة على حقول الشواطئ

بدوره قال أستاذ العلوم السياسية الدكتور كمال علاونة:"إنه منذ سنوات وبعد اكتشاف حقول الغاز قبالة قطاع غزة أصبح لدى الاحتلال نهم اقتصادى خاصة أن هذه ثروة تعد مورد اقتصادى كبير وهام ويشكل عنصر قوة لأى كيان اقتصادى وفى حالة امتلاكه من قبل الفلسطينيين فإن الاحتلال يشعر بخطر كبير.

وأضاف أن"هناك أطماع واضحة للسيطرة على تلك الحقول والتحكم بها خاصة فى ظل التنافس الإقليمى بالسيطرة على حقول الشواطئ،بدءا من شواطئ الناقورة شمالا وحتى شواطئ رفح جنوبا،ووجود تنافس مع حزب الله فى هذا المجال".

وأكد أن"إسرائيل ترى بالغاز عملية تمويل لنشاطات الحكومة وإعادة بناء البنية التحتية والأنشطة التنموية ورافعة اقتصادية ضخمة توفر مقدرة للاستقلال الاقتصادى،وهو ما لا تقبل به".

وأشار علاونة إلى أن أطماع الاحتلال يمتزج فيها البعد الأمنى بالبعد الاقتصادى"وهنا النظرة نحو غاز غزة لا يقل أهمية عن البعد الأمنى رغم أن المحتل يحاول إخفاء ذلك علانية"

فى حين اعتبر الباحث فى الشأن السياسى الفلسطينى زياد الشولى،أن الحرب الدائرة على غزة لها شق اقتصادى فى ظل الأطماع الإسرائيلية التى لا تتوقف منذ اليوم الأول للاحتلال،فجميع المقدرات الفلسطينية تم استنزافها إسرائيليا سواء الزراعية وغيرها وأخيرا النفط والغاز المكتشف حديثا.

وقال:"إن إسرائيل تنظر للنفط والغاز أنه عنصر أساسى من مقدرات الاعتماد على النفس وتحسين أحوال المجتمع والصمود،وهذا ما لا تريده كدولة احتلال،وبالتالى عيونها خلال الحرب الحالية تتطلع لضمان السيطرة على شواطئ قطاع غزة وعدم التفريط بها أثناء التوصل لتهدئة".

ونوه الشولى،إلى أن هذا الأمر"يستلزم من الفلسطينيين التمسك بحقوقهم فى السيطرة التامة على حقول الغاز والاستفادة منها فى إعادة إعمار غزة وما دمره الاحتلال وبناء اقتصاد وطن معتمد على نفسه،والشروع بوضع خطط وطنية،لتحويل تلك الثروة إلى مورد للاستقلال الوطنى الاقتصادى".

واختتمت صحيفة "الجارديان"،بالقول:"إنه من الواضح أن الصراع بين إسرائيل وفلسطين ليس بشأن الموارد،ولكن فى عصر الطاقة المكلفة، والمنافسة للسيطرة على الوقود الأحفورى الإقليمى،سيكون صاحب التأثير بصورة متزايدة على القرارات الحاسمة التى يمكن أن تشعل الحرب بينهما

يذكر أن حصيلة العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة لليوم السادس على التوالى ارتفعت إلى 165 شهيدا و1089 جريحا.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

هل تدرون مثل فعل كلب منافقي بنو وهبان الخسيسي بعد توليه ومن دعم
شوفو
ههههههههههههههههههههههههههه



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

الخسيسي الصهيوني ذهب وزيره الى حكومة الصفوي الهالكي قبل يوم يقدم له المساعدة والاستشارات والتدخل في فك الازمة العراقية
نسا ل الله ان يهلكهم في رمضان هذا
وترك غزة وفلسطين لليهود ياكلون رؤسهم شوف ما1ذا قدم الخسيس للهالكي وترك المرابطين في فلسطين بدون رصاصة واحدة
----------------------------


فضيحة بنو وهبان..الخسيسي يدعم الهالكي الصفوي بالاسلحة الثقيلة

حكومة السيسي تدعم نظام المالكي بأسلحة ثقيلة




نشرت: السبت 21 يونيو 2014 عدد القراء : 2933

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.



مفكرة الإسلام : شنَّ الدكتور يسري حماد - نائب رئيس حزب "الوطن"، والقيادي بـ"التحالف الوطني لدعم الشرعية" - هجومًا على الرئيس عبد الفتاح السيسي، قائلًا: إنه يدعم الرئيس بشار الأسد ضد السنة بسوريا ونورى المالكي رئيس الوزراء العراقي ضد السنة بالعراق.
وقال حماد، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "بعد الأسلحة المصرية "حديثة الصنع" التي دعمت بها حكومة السيسي بشار الأسد النصيري ضد أهل السنة في سوريا، والمتمردين في جنوب السودان. المالكي العراقي - صاحب الدولة الطائفية، وقاتل أهل السنة في العراق، ومن استباح أعراض النساء المسلمات - يصرح أن حكومة السيسي قامت بدعمه بأسلحة ثقيلة بعد رفض أمريكا لذلك".
وأضاف مستنكرًا: "حكومة السيسي تدعم شيعة العراق لقتل القبائل السنية المسلمة. فلا تستغرب الآن من إغلاق المساجد".
وفي سياق ذي صلة، كشف رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي أنه اشترى من مصر رشاشات رباعية وأسلحة مقاومة وطائرات.

وأكد رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي هذا الأسبوع أنَّ الولايات المتحدة الأميركية ترددت في تزويد العراق بالأسلحة الخفيفة والثقيلة، مشيرًا إلى أنَّ بلده اليوم بحاجة كبيرة إلى السلاح المتوسط لمكافحة الإرهاب، مضيفًا أنه قد اشترى فعلًا رشاشات رباعية وأسلحة مقاومة طائرات من مخازن السلاح في مصر، بحسب الإذاعة الألمانية.






تناقض "السيسي".. يدعم "المالكي" بالسلاح ويستقبل ألد أعدائه





أندهش الجميع منذ يومين بتصريح صدر من رئيس الوزراء العراقي "نور المالكي" بأن الرئيس المصري قد دعمه وفتح له مخازن السلاح المصرية ليأخذ منها مدافع رشاشات رباعية ومدافع مقاومة طائرات كورية، وقال المالكي في تصريحه أن الولايات المتحدة الأمريكية قد رفضت تزويد العراق بالأسلحة الخفيفة والثقيلة بعد إعلانه مقاومة "الإرهاب"!! في العراق، لذلك لجأ إلى مصر حتى تمده بالسلاح الذي يدعمة مكافحة الإرهاب الذي يهدد الأمن والإستقرار في البلاد.

وفي تقرير نشرته وكالة "رويترز" أوضحت فيه بأن "المالكي" سيعتمد على الشيعة المتطوعين في الفترة المقبلة كي يقوموا بتجنيدهم لدفاع عن العراق من الإرهابيين، الذين يهددون أمن وسلامة العراق .

وفي الجانب الأخر قالت القيادات السنية أن "الجيش العراقي" سيعتمد بشكل كبير على المتطوعين الشيعة المتوافدين من الداخل والخارج لتقوية ضعف الجيش العراقي الذي أتضح في الفترة الأخيرة، حتى يتم مقاومة الثورات السنية التي تندد بالأفعال الشيعية في سوريا والعراق وباقي الدول العربية، حيث دعا متحدث باسم المرجع الشيعي آية الله علي السيستاني إلى حمل السلاح ضد السنة، الامر الذى يفعلوه خلال الحرب الدائرة ضد الامريكان فى العراق.

الجدير بالذكر أن الحكومة المصرية، قد أغلقت أمس، ثلاث قنوات عراقية وهن "الرافدين" و"البغدادية" و "الحدث" على القمر الصناعي النايل سات والتي يصفها السنه في العراق بأنها حرب واسع على السنة فى من تلك القرارات الموالية للشيعة.

بداية يقول "أحمد يوسف" مفكر وكاتب إسلامي، أن ماقام به "المالكي" من دعوة لحرب الإرهاب في العراق والتصدي له، هو ذاته الذي حدث من قبل الحكومة السورية قبل إنقسامها إلى فرق شيعية وسنية بعد الثورة التي قام بها المتظاهرين منددين بظلم النظام السوري المتمثل في الرئيس "بشار الأسد" ومعاونية، ومن هنا عند بداية التظاهرات والثورات السنية في العراق سارع "المالكي" إلى القرار الذي أتخذه الرئيس السوري وهو دعوى حرب الإرهاب.
وأكد "يوسف" أن أكثر المتقديم والمتطوعين في الجيش العراقي هم الفرق الشيعية فقط من كل أطراف العراق، وهذا لتطهير العراق وجيشها من السنة وإخراجهم والقضاء عليهم، وعندما علمت الولايات المتحدة بخطط "المالكي" والقيادات الشيعية في العراق رفضت دعمهم بالسلاح الثقيل والخفيف، ولكن لجأ "المالكي" إلى الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" والذي أتخذ قرار بدعوى محاربة الإرهاب لتتصدي للمتظاهريين الإسلاميين السلميين الداعميين للشرعية التي كانت متمثل في الرئيس السابق "محمد مرسي" والتي أتت به عن طريق الصندوق.

ومن الجهة الأخرى يقول اللواء أركان حرب "محمد بلال" نائب رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق والخبير الإستراتيجي، أن ما قام به الرئيس المصري "عبدالفتاح السيسي" من دعم لرئيس الوزراء العراقي "نور المالكي" وفتح مخازن الجيش المصري له لإعطائه رشاشات رباعية وأسلحة مضادة للطائرات، إنما هي ليست لدعم لشخص بعينه أو لطائفة دون أخرى، ولكن هي تعد دعما لدولة عربية شقيقة أرادة التسلح ببعض الأسلحة الخفيفة من دوله شقيقة مثلها، وأن "المالكي" لا يمثل شخص أو طائفة أو جماعة إنما هو يمثل شعب ودوله بجميع أطبافها ومنظماتها ومؤسساتها.

وأكد "بلال" أن ماتردد من شائعات حول دعم "السيسي" للفرق الشيعية على الفررق السنية في العراق ودعم الحرب الطائفية بينهم إنما هي من الأكاذيب التي لا أساس لها من الصحة، يراودها من لهم مصلحة في إظهار الفتن الطائفية في البلاد العربية بين الأطياف المختلفة وبعضها، ولا بد من التصدي لهذه الشائعات حتى لا تهدد الامن القومي للبلاد العربية وتنبت الفتن والحرب الأهليه بينها وبين البلاد.
وأضاف "محمد" أن زيارة ملك السعودية "عبدالله بن عبدالعزيز" لمصر في هذه الزيارة السريعة ليس بسبب هذا الموقف الذي أتخذه "السيسي" إنما لبحث القضايا التي تحيط بالدول العربية ومنطقة الشرق الأوسط كاملة، وأن ملك السعودية يعلم أن "المالكي" لن يقوم ببدئ حرب أهليه بينه كرجل شيعي وبين الفرق السنية في العراق، ويرى أنه لابعد من أن ضع مايحدث في سوريا نصب أعيننا ولابد وأن ندرك مايحدث ولا نقع في خطأ سوريا حتى لاتنقسم الدول العربية أكثر من هذا.





__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

اللهم افضح المنافقين في رضمان هذا كما فضحتهم في رمضان الفائت وجعل هذا الشهر الكريم
دائما لدكهم وفضحهم يارب العالمين