عنوان الموضوع : شرطة أردوغان تقمع تظاهرة مساندة لأهل غزة ؟؟؟ اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب

تضامناً مع غزة
الشرطة التركية تقمع مظاهرة احتجاجية أمام سفارة إسرائيل





الجمعة 18 يوليو 2015 /

- رويترز
أطلقت شرطة مكافحة الشغب التركية عبوات الغاز المسيل للدموع واستخدمت مدافع المياه اليوم الجمعة لتفريق متظاهرين رشقوا القنصلية الإسرائيلية في إسطنبول بالحجارة احتجاجاً على الهجوم البري الذي تشنه إسرائيل على قطاع غزة.

ولوح المتظاهرون بالأعلام التركية والفلسطينية ورددوا الشعارات وحطموا نوافذ القنصلية بالعصي والحجارة.

المصدر :
https://www.24.ae/Article.aspx?ArticleId=92071

ملاحظة : من داخل سبير كاي هاهو الزمزوم يكلمكم لأن وكالة الاتصالات بالجلفة تقطع عنه الانترنت



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

القعقاع اردوغان يُقرقعُ الكؤوس
مع شمعون بيريز ,الرئيس الصهيوني






__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :



كلهم في الهوى سوى

قوات الأمن تمنع مسيرة تضامنية مع غزة بالقبة

https://www.echoroukonline.com/ara/articles/210908.html

منعت قوات الأمن أمس مسيرة تضامنية مع غزة وتنديدا بالعدوان الصهيوني عليها وهذا عقب صلاة الجمعة بمسجد الوفاء بالعهد بحي لابروفال بالقبة،
حيث حاصرت المحتجين ومنعتهم من السير وتحولت المسيرة إلى وقفة احتجاجية بساحة المسجد، ندد فيها الغاضبون مطولا بالمواقف الرسمية العربية
وخصوصا الرئيس المصري السيسي الذي نال النصيب الأكبر من سخط المتظاهرين، بعد ان وصفوه بـ"عدو الله".



ضربت قوات الأمن طوقا أمنيا على مسجد حي "لابروفال" وقامت بسد الطرق المؤدية إليه، كما عززت قوات الأمن تواجدها في محيط المسجد،
حيث انتظر المصلون خروج علي بن حاج الذي كان رئيس حركة مجتمع السلم بانتظاره هو الآخر عند بوابة المسجد، وبمجرد خروج الرقم الثاني
في الفيس المحل حتى ردد المحتجون بصوت واحد "خيبر خيبر يا يهود جند محمد سيعود"، واندفعوا صوب الطوق الأمني الذي ضربته قوات
الأمن محاولين الخروج في مسيرة.

ولم تفلح محاولات المتظاهرين في كسر الطوق الأمني وأدى الأمر إلى حدوث بعض المناوشات مع قوات الأمن التي لم تستعمل الهراوات
واكتفت بصد المحتجين، وتم على إثرها توقيف عدد من الأشخاص وتم تحويلهم إلى سيارة للشرطة كانت بعين المكان ليجد المتظاهرون
أنفسهم في مساحة مغلقة أمام المسجد بعد أن طوقت قوات الأمن كل الطرق والمنافذ المؤدية إليه للحيلولة دون خروج المسيرة،
فيما طلب من الفضوليين مغادرة المكان.

وتحولت مسيرة المحتجين إلى وقفة احتجاجية أمام ساحة المسجد، حيث تناول رئيس حركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري الكلمة،
مستعينا بمكبر صوت تحت تكبير وهتافات الحاضرين، حيث أكد خلالها أن الشعوب العربية إنما هي جيش احتياطي لنصرة غزة،
منتقدا استمرار منع المسيرات في جزائر الشهداء، وتساءل كيف نسمح بالمسيرات في كرة القدم ولا نسمح بها لنصرة إخوتنا في غزة،
قبل أن يقاطعه المحتجون بشعار الفيس "يا علي يا عباس الجبهة راهي لاباس".

وتناول علي بن حاج الكلمة بعدها من على كرسي وسط المحتجين، وأشار إلى أن المسيرة هي أقل ما يمكن ان ننصر به الإخوة في غزة، ومضيفا أن النظام السياسي الجزائري كان عليه أن يفسح الشوارع، لا أن يحاصر الناس من كل جانب، وخاطب شعب غزة قائلا "انظروا يا إخوتنا في غزة كيف صار الجزائريون محاصرين من أجل نصرتكم".



جزائريون يمارسون أضعف الإيمان أمام "منكر" الصهاينة

أوجاع.. وقنوت وانتظار الفرج

لم يجد الجزائريون وصور المجازر تتهاطل عليهم، من الفضائيات حول الأوضاع في غزة، سوى أن يكتفوا بوسيلة تغيير المنكر الثالثة وهي القلب، بعد أن صعب حينا واستحال آخر، عليهم التغيير اليدوي أو القولي في وجه العدو، وصار القلب وحده يقاوم في صمت، ولكن بالتأكيد أن ما بقي في القلب من مقاومة وشعور بأهمية القضية الفلسطينية، كفيل بأن ينتقل إلى الوسيلتين الأخريين من قول وفعل في قادم الأزمان، فلا حديث هذه الأيام في السهرات الرمضانية الدامية، ولا مشاهدة سوى لما يحدث في غزة، ونسي الجزائريون نهائيا الأيام الرمضانية الأولى التي كان تفاعلهم فيها مع مباريات كأس العالم التي شاركت وتألقت فيها الجزائر .

وواضح أن الجزائريين الذين تفاعلوا مع الأحداث العربية المختلفة على مدار العقود الأخيرة كان شعارهم في الفترة الأخيرة، بأن العين بصيرة لما يحدث ولكن اليد مازالت قصيرة وغير قادرة على ترجمة ما في الصدور، ومازالوا يتمنون تطوير مقاومتهم للعدوان الصهيوني بأمور أكثر حسما مما هو موجود الآن والذي بقي عبارة عن جمع للأموال والتبرع بالدم لصالح أهل غزة، فالغالبية التي لم تعد تبخل من مالها ولا من دمها في عمليات التبرع صارت تطالب بخطوات أخرى، لأن الجزائريين الذي ضحوا في عام 1948 باعتراف الفلسطينيين وقبل اندلاع ثورتهم التحريرية، يرون بأن الإكتفاء بجمع الطعام والدم والمال لن يحل المشكلة بالرغم من أهميته من الناحية المعنوية لصالح الفلسطينيين الذين سيتأكدون بأنهم ليسوا وحدهم أمام الآلة الإسرائيلية، فالدعاء هو السلاح الوحيد في الوقت الحالي، بالنسبة لغالبية الجزائريين، خاصة أننا في شهر قبول الدعاء وفي العشر الأواخر من رمضان .

وعلمنا بأن مصلين تدخلوا أمام إمام جامع ببلدية عين اسمارة بولاية قسنطينة وطلبوا منه دعاء خاصا لأهل غزة بعد أن لاحظوا في الجمعة قبل الماضية بأنه نسي الدعاء لأهل فلسطين في محنتهم .

لقد عاش الجزائريون كل الحروب العربية الإسرائيلية بجوارحهم وبدمائهم منذ ست وستين سنة، وامتزجت دماؤهم بالدماء الفلسطينية والمصرية والسورية واللبنانية في مختلف الحروب، ويرون بأن انتقالهم إلى أضعف الإيمان في حروب الإبادة الأخيرة غير مقبول ومنهم من صار لا يدعو بالفرج للفلسطينيين فقط، وإنما من أجل أن يمكنه الله من أن يكون حلا لهذه المظالم التي طالت بطريقة وحشية آخر معاقل المقاومة في الوطن العربي .

وما زاد في هذا الضياع أن مختلف البلدان العربية منشغلة بأوضاعها المتدهورة، حيث يغرق السوريون في مستنقعهم الآسن، ونسي المصريون بأن ما يحدث غزة هو أمام بيوتهم، بسبب الأزمات الإجتماعية والسياسية وحتى الأمنية التي يعيشونها منذ الإنقلاب على حكم الدكتور محمد مرسي، وضاعت ليبيا والعراق وغيرها من البلدان وتكاد تكون الجزائر الوحيدة التي تمتلك فسحة للتفكير في غزة والبحث عن وسائل دعم للمقاومة، حيث نقل الجزائريون أعلام فلسطين معهم إلى البرازيل خلال منافسة كأس العالم .

ولم يكن العدوان قد بدأ وإلا لتحوّل المشهد المونديالي إلى مكان لممارسة المقاومة عبر أكبر محفل رياضي تابعه الملايير في العالم، ومازال أهل الفايس بوك يبدعون ويقدمون مقاومة أخذت في اليومين الأخيرين شكلا جديدا ومبدعا، ويمكن اعتباره خطوة، لأن الفايسبوكيين تمكنوا من إقامة بعض الوقفات..




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليندة ياسمين
القعقاع اردوغان يُقرقعُ الكؤوس
مع شمعون بيريز ,الرئيس الصهيوني





لا تسيئي الضن ... أردوغان يشرب ماء زمزم مع ملون غذائي أصفر..

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

وقفة تضامنية مع غزة أمام سفارة فلسطين ومطالبات بسحب سفير مصر


نظم عدد من أعضاء التيار الشعبي وحزب الكرامة وعدد من المواطنين وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني أمام السفارة الفلسطينية بالقاهرة.. وردد المشاركون في الوقفة هتافات منددة بالموقف الرسمي المصري الذي وصوفه "بالمتخاذل". كما طالبوا بطرد السفير الاسرائيلي وسحب السفير المصري من تل أبيب. وأكدوا أهمية فتح معبر رفح بشكل دائم.

ونظم عدد من رافضي الانقلاب وقفة احتجاجية أمام دار الحرس الجمهوري في مدينة نصر للتنديد بالعدوان الإسرائيلي على غزة والاجتياح البري الإسرئيلي للقطاع. وقطع المتظاهرون طريق صلاح سالم المؤدي لمطار القاهرة الدولي مرددين هتافات للتضامن مع غزة والمقاومة الفلسطينية وضد إسرائيل.

وفي الصعيد اعتقلت قوات الامن عددا من المتظاهرين الذين خرجوا في المحافظات الجنوبية للتنديد بالعدوان الإسرائيلي على غزة وبالانقلاب العسكري والأوضاع الاقتصادية الصعبة التي يعيشها المواطنون

المصدر: الجزيرة مباشر مصر

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

إنك تخلط بين الحادثين :

في تركيا حزب إخواني يحكم في تركيا تجمعه علاقات دبلوماسية وأمنية إقتصادية وتقبع به سفارة الكيان الصهيوني وهو يقمع مظاهرات من يقوم بها غير الإخوان تضامنا مع غزة بالماء الساخن والهروات هذا حزب إخواني في السلطة بتركيا يفعل بحماس الإخوانية في غزة ذلك ، علما أن غزة ليست حماس غزة الجهاد الإسلامي غزة سرايا القدس ...فيها كل الأطياف

وفي الجزائر كل الولايات لا يمنع فيها التظاهر لصالح غزة إلا العاصمة ففيه قانون يمنع التظاهر منذ سنوات وقبل أحداث غزة ، الإسلاميون والإخوان بالذات لن تكفيهم 47 ولاية للتظاهر ولم تمنعهم الحكومة على فكرة ورغم ذلك يصرون على التظاهر في العاصمة والهدف واضح جدا استغلال المسيرات لإسقاط النظام ونشر الفوضى " حق أريد به باطل " ومصر وتونس والعالم يشهد على خداع الإخوان الشياطين .


ملاحظة : في عين تموشنت والعديد من الولايات نظم الإخوان المسلمون وقفات ولكنها كانت محتشمة جدا والسبب في رأي أن التظاهرات كانت ينبغي أن تخلو من أي لون لطيف سياسي ، كان لا بد أن تكون جزائرية وليست حمصية " حمس " ولذلك كان العدد قليل جدا كما أنها تظهر تدني شعبية الحركة ، وأفول الإسلام السياسي .