عنوان الموضوع : نقاش حاد بين السلفيين والداعشيين حول "قطع الرؤوس"..! اخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب



أبومحمد المقدسي
شهدت المنتديات والمواقع الإلكترونية التي دأبت على نشر بيانات الجماعات المسلحة، نقاشا حادا حول الخطبة الأخيرة لابي محمد المقدسي،الذي يعتبر المرجع الروحي للعديد من الجماعات السلفية المعاصرة، والتي ندد فيها بأفعال جماعة "داعش" الارهابية وخاصة إقدام عناصرها على قطع الرؤوس، كان أبرزها إشارة مقربين من داعش إلى أن المقدسي كان يدافع عن تلك الممارسات في السابق.

وقامت "مؤسسة الغرباء" التي تعتبر الذراع الإعلامية للتنظيم بإعادة تغريد ما كتبه الناشط المدافع عن داعش "أبوحفص الأثري" الذي استعان بخطبة قديمة للمقدسي، كانت منشورة على ما يسمى "منبر التوحيد والجهاد" المقرب من المقدسي، والتي ينقلها عن لسانه أحد الناشطين، مضيفا أنه أدلى بها خلال وجوده في سجن قفقفا الأردني.

ويقول المقدسي، في الخطبة المنسوبة إليه، والتي تتناول قضايا حول "الجهاد"، منتقدا من "لا يحملون همّ هذا الدين ولا يشاركون المجاهدين الثكل والآلام والأحزان" إذ اعتبر أنهم "كتبوا يشنعون على المجاهدين ويطعنون في جهادهم .. أمثال من كتبوا حول عدم مشروعية (حزّ الرؤوس) ووصفوا المجاهدين بأنهم لا رحمة في قلوبهم."

ويتابع المقدسي، في خطبته التي تعود بالتأكيد إلى ما قبل عام 2016، باعتبار أنه يدافع فيها عن زعيم تنظيم القاعدة الارهابي في العراق، أبومصعب الزرقاوي، الذي قتل عام 2016 بالقول: "أنا مضطر في هذه الخطبة أن أنزل إلى مستوى هؤلاء فأنزل عن السلم درجات كي أخاطبهم على قدر عقولهم وعلى مستوى أفهامهم فأقول: إن حزّ الرؤوس من ديننا إي والله إن ذبح أعداء الله من ديننا فمع مراعاة مصلحة الأمة ومنفعتها والتوقيت المناسب والسياسة الشرعية والخطاب المتلائم."

ويتابع المقدسي، والذي كان قام خلال السنوات الماضية بمراجعات فكرية واسعة طالت الكثير من طروحاته السابقة، في الخطبة المنسوبة إليه بالقول: "إن حزّ الرؤوس هو من هذا الدين، والذبح والقتل لأعداء الله هو من هذا الدين كما جاء في سيرة سيد المجاهدين وكما قرّره عليه الصلاة والسلام في جهاده ودعوته لقومه" على حد تعبيره.

يشار إلى أن المقدسي، الذي أمضى سنوات في السجون الأردنية، كان قد أطلقت عدة مواقف منددة بتنظيم "داعش" الارهابي آخرها الأحد، إذ اتهم التنظيم بـ"تشويه صورة الإسلام ودولة الخلافة" من خلال الإقدام على ممارسة "قطع الرؤوس" ونشر الصور على نطاق واسع، معتبرا أن هذا الأمر لا يجوز إلا بحق "صناديد الكفر" مشككا في دوافع "داعش" ومدى إدراكها لعواقب ما تقوم به.

https://www.alalam.ir/news/1624043



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بالفيديو/ وهابي يدعو اتباعه الى التلذذ في حز العنق قبل قطعه





وهابي يدعو اتباعه الى التلذذ في حز العنق قبل قطعه

رفع ناشطون مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيه احد شيوخ الوهابية يدعو اتباعه الى التلذذ في حز العنق قبل قطعه.
ورفض الشيخ التكفيري ان يتم قطع عنق البشر كما يتم قطع عنق الكبش، بل دعا الى وضع السيف على العنق وان "تبدأ تتسلى فيه".
ونقل الوهابي عما يبدو انه كتاب على صفحة كومبيوتر محمول (نوت بوك) موضوع امامه، عن "القرطبي" قوله "حز العنق" اي الذبح بتمرير السيف على عنق الانسان واضاف ينبغي ان يتم ذلك على عدة مرات، واخذ يصورها بيده بشكل ساخر ويضحك من يجلس امامه.
ويرى محللون ان الذبح وغيره من الممارسات العنيفة والقاسية هدفها تشويه صورة الاسلام والمسلمين امام الرأي العام العالمي، حيث يؤكد خبراء ان الوهابية والقاعدة وداعش هي من صنع المخابرات الصهيونية والاميركية، وهدفها تشويه الاسلام والمسلمين وتكفير المسلمين وقتلهم باسم الاسلام.
ولم يتسن لقناة العالم التاكد من صحة الفيديو من مصدر مستقل.
شاهد الفيديو..
https://www.youtube.com/watch?v=dbfBXpp8rbw


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

الاسلام هو من امر بقطع الرؤوس والايادي وبالصلب ,,
وليست داعش .. داعش تطبق الاسلام وهدا هو الاسلام لا داعي لان تقولو
( داعش تشوه الاسلام )

الأية الثالثة والثلاثين من سورة المائدة :

( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ )

انا لست هنا لابيح تصرفات داعش ,, لكن الاسلام هدا هو



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

الاسلام هو من امر بقطع الرؤوس والايادي وبالصلب ,,
وليست داعش .. داعش تطبق الاسلام وهدا هو الاسلام لا داعي لان تقولو
( داعش تشوه الاسلام )

الأية الثالثة والثلاثين من سورة المائدة :


( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ )

انا لست هنا لابيح تصرفات داعش ,, لكن الاسلام هدا هو

يجب ان تعرفي اولا فيما نزلت وعلى من تطبق

روى أبو داود والنسائي عن ابن عباس في الآية قال : نزلت في المشركين ، منهم من تاب قبل أن يقدر عليه ، لم يكن عليه سبيل ، وليست تحرز هذه الآية الرجل المسلم من الحد إن قتل أو أفسد في الأرض ، أو حارب الله ورسوله ، ثم لحق بالكفار قبل أن يقدروا عليه ، لم يمنعه ذلك أن يقام فيه الحد الذي أصابه ( ومثله عند ابن جرير عن الحسن ) وروى ابن جرير والطبراني في الكبير عن ابن عباس أيضا أنه قال : كان قوم من أهل الكتاب بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد وميثاق ، فنقضوا العهد ، وأفسدوا في الأرض فخير الله نبيه فيهم إن شاء أن يقتل ، وإن شاء أن يقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف ، وفي بعض الروايات زيادة : إلا من أسلم قبل أن يؤخذ . وروى ابن جرير أيضا ما تقدم من كون الآية نزلت عتابا للنبي صلى الله عليه وسلم على سمل أعين العرنيين وقطع أيديهم وتركها بدون حسم ; فكانت الآية تحريما للمثلة عند هؤلاء ، على أنه ثبت أنه كان صلى الله عليه وسلم ينهى عن المثلة قبل نزول المائدة ، وروي عن آخرين أنه صلى الله عليه وسلم كان أمر بسمل أعينهم وقطعهم كما فعلوا بالراعي المسلم - وفي بعض الروايات " الرعاة " بالجمع - فنزلت الآية ، فترك ذلك ولم يفعله .

وقد اختلف العلماء في حكم هذه الآية ، فقال بعضهم : إنه خاص بمثل من نزلت فيهم من الكفار مطلقا ، أو الذين غدروا من اليهود ، أو الذين خدعوا النبي والمسلمين بإظهار الإسلام ، حتى إذا تمكنوا من الإفساد بالقتل والسلب عادوا إلى قومهم ، وأظهروا شركهم [ ص: 293 ] معهم ، وذهب أكثر الفقهاء إلى أنها خاصة بمن يفعلون هذه الأفعال من المسلمين ، وكأنهم اعتدوا بما أظهره العرنيون من الإسلام ، ورووا عدة روايات في تطبيق الآية على الخوارج ، بل قالوا إنها نزلت فيهم .

والظاهر المتبادر - بصرف النظر عن الروايات المتعارضة - أنها عامة لكل من يفعل هذه الأفعال في دار الإسلام إذا قدرنا عليهم وهم متلبسون بها بالفعل أو الاستعداد . وقد قال الذين جعلوها خاصة بالمسلمين : إن أحكام الكفار في الحرب معروفة بالنصوص والعمل ، وليس فيها هذه الدرجات في العقاب ، وجوابه أن هذا العقاب خاص بمن فعل مثل أفعال العرنيين ، فلا يقتضي ذلك أن يتبع في حرب كل من حاربنا من الكفار ، وقال بعضهم : إن استثناء من تابوا قبل القدرة عليهم دليل على إرادة المسلمين ; لأن الكفار لا يشترط في توبتهم أن تكون قبل القدرة عليهم ، ويجاب عن هذا بأن التوبة من هذا الإفساد هي التي يشترط فيها أن تكون قبل القدرة عليهم ، لا التوبة من الكفر .

ومجموع الروايات في قصة العرنيين تفيد أنهم جعلوا الإسلام خديعة للسلب والنهب ، وأنهم سملوا أعين الرعاة ، ثم قتلوهم ومثلوا بهم ، وفي بعضها أنهم اعتدوا على الأعراض أيضا ، وأن النبي صلى الله عليه وسلم عاقبهم بمثل عقوبتهم ; عملا بقوله تعالى : ( وجزاء سيئة سيئة مثلها ) ( 42 : 40 ) وقوله : ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله ) ( 2 : 194 ) إن صح أن الآية نزلت بعد عقابهم ، ولم يعف عنهم كعادته ; لئلا يتجرأ على مثل فعلتهم أمثالهم من أعراب المشركين وغيرهم ، فأراد بذلك القصاص وسد الذريعة ، وأن الله تعالى أنزل الآية بهذا التشديد في العقاب على مثل هذا الإفساد لهذه الحكمة ؛ وهي سد ذريعة هذه المفسدة ، ولكنه حرم مع ذلك كله المثلة ؛ وهي تشويه الأعضاء ، ولا مفسدة أشد وأقبح من سلب الأمن على الأنفس والأعراض والأموال الناطقة والصامتة . فرب عصبة من المفسدين تسلب الأمان والاطمئنان من أهل ولاية كبيرة ، ورب عصبة مفسدة تعاقب بهذه العقوبات المنصوصة في الآية فتطهر الأرض من أمثالها زمنا طويلا .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

جرائم البوذيين واليهود والمشركين ضد المسلمين




















شخص يأكل لحم مسلم بعد قتله وحرقه


في رأيك ما يكون جزاء هؤلاء غير تطبيق الاية الكريمة

( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ )

والسؤال هو اين المجاهدين في كل هاته البلدان التي يتعرض فيها المسلمون لابشع صور القتل والتنكيل كما رأيتي بل نراهم
يطبقون الاية على اخوتنا المسلمين من السنة وفي ارض اهل السنة يقتلون اهل الاسلام ويتركون اهل الاوثان
فهل علمتي ماهو الفرق
صدقيني لو تري جرائم هؤلاء لقلت ان قطع الارجل والايدي والصلب قليل عليهم
وقبل ان تقولي ان داعش تطبق الاسلام بقطع الرؤوس فعلى من تطبقه على اخوتنا من السنة جبهة النصرة واحرار الشام ولواء الاسلام
بحجج واهية فقط ليبعدوا المجاهدين الحق عن فلسطين و بورما وافغانستان والشيشان وافريقيا الوسطى
هل تم الدفاع وتحرير الارض من هؤلاء القتلة والمجرمين في حق المسلمين في هاته البلدان طبعا لا
رأيت في فيديو كيف الجنود الملحدين في روسيا يضربون فتاة شيشانية مسلمة ونزعوا عنها ثيابها في مقر ثكنتهم والله اعلم ماحدث لها بعد ذلك ثم تجد 14 الف شيشاني ترك الجهاد هناك وجاءوا الى سوريا مع داعش ضد اخيه من النصرة ترك اهل الاوثان وما يفعلونه باخواته المسلمات هناك ليقتل اخيه المسلم هنا صدق رسول الله قال فيهم يتركون اهل الاوثان ويقتلون اهل الاسلام

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

قال الله تعالى في سورة المائدة

( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ )

وقوله تعالى في سورة البقرة

( ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون )

وحد القصاص يستهدف تحقيق المصلحة العامة والخاصة وإقامة العدالة بين أفراد المجتمع وحقن الدماء ليعم الأمن ويقل الخوف وإن ابتعاد كثير من حكومات الدول عن تطبيق حد القصاص أدى إلى انتشار القتل والخوف في مجتمعاتها .

فإذا نظرنا الى قائمة ترتيب الدول حول العالم من عدد جرائم القتل لتجد ان بعض الدول التي توصف انها من دول العالم تقدما وازدهارا الا انها لم تستطع الحد من جرائم القتل فبمقارنة بسيطة بين نسبة جرائم القتل في دول العالم نجد مثلا السعودية من بين الدول التي تحتل ذيل الترتيب لقلة جرائم القتل مقارنة بدول متقدمة مثل بريطانيا وسويسرا والمانيا وكوريا الجنوبية وغيرهم

والسبب في ذلك القصاص

سعودى يقتل عاملاً هنديًا فى الشارع وفي وضح النهار

https://www.youtube.com/watch?v=WciXgUa-RWI

فتم تنفيذ حد القصاص على المواطن السعودي الذي قتل الهندي في الشارع وامام الناس

https://www.youtube.com/watch?v=8B_kCr-zKj4

قصاص سعودي قتل زوجته بإدخال يده في فمها

https://www.youtube.com/watch?v=f-UTSkrJMT4

وتنفيذ القصاص امام الملأ من الناس ليكون رادعا لهم وعبرة لكل مجرم يريد ازهاق الارواح واسلوب زجر وصيانة للمجتمع من الفساد ومنع وقوع الجريمة أو تكرارها قطع دابر الجريمة وعدم إشاعة الفاحشة.ولمنع عادة الأخذ بالثأر التي تُوسِّع رقعة انتشار الجريمة وإطفاء نار الحقد والغيظ لدى المعتدى عليه أو أقاربه

واخيرا وهو المقصد العام حصول الأمن وتحقيق العدل في الشعب والامة كلها.

صدق قول الله تعالى: {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاأُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }

وقال الله تعالى: {قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ ,يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }