عنوان الموضوع : الزوجة العاملة من المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
-هل ترضى ان تتزوج امرأة عاملة ..........................يا رجل
-هل تتخلين عن عملك للان زوجك لا يحب ان تعملي ...............يا امرأة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
ليس في كل الحالات لا تقبل المراة بسبب عملها
ولكن في رايي الشخصي انا اقبل بالمراة التي تعمل ...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
بصفتي امراة و عاملة مرسمة و كذلك اواصل دراسات ما بعد التدرج فسأقول لك رايي و هو ملخص في النقاط الاتية:
- شخصيا لن اتخلى عن عملي و دراستي لو انطبقت السماء على الارض، و ذلك للاسباب التالية:
اولا لطموحي و حبي لما اقوم به، و لانني تعبت الى ما وصلت اليه، و لانها رغبي و رغبة والدي الذين اكن لهما كل الاحترام و التقدير، و لانني لن ارض ان اكون تابعة مادية الى اي احد. و هذا ليس معناه انني لا اريد الزواج، طبعا كاي فتاة اسعى للحصول على بيت و زوج، و لكن و فق ما يناسبني و ليس غيري، فليس كل الرجال يردن ما كثة بلبيت، و ليس كلهم يتزوجون العاملة لاجل مالها،
ثانيا لاننا في زمن ذهبت فيه الرجولة و المروءة و كثر فيه الانذال، الذين لا يتوانون في اهانة النساء و معاملتهم بقسوة، فيتزوجها اليوم و يطلقها غدا، و يا تي باخرى غيرها، يدعها تتخبط في محنتها و يزيدها مجتمعها اضطهادا، و ان من العائلات من لا يرحمن بناتهن فيزيدن في مصيبتهن، و هنا يكون لها العمل ملجأ و سلاحا، من شياطين البشر.
ان صفات الرجل التي جلء بها ديننا و حث عليها نبينا _عليه ازكى الصلوات_ تلاشت و لم يبقى منها الا ما رحم ربي، و بذلك تغيرت الظروف و اصبح حلم المراة زوج و بيت و لكن اضافت اليه عمل، لانها لا تحس بالامان الذي من المفروض ان يمنحه لها زوجها، و لكن الواقع الاليم جعل هذا الرجل يشكل تهديدا لا امانا.
ايضا العمل اصبح ضرورة لان العنوسة نسبتها مرتفعة، فمن سيتكفل بهذه المراة التي تخطت الاربعين و حتى الخمسين بدون الزواج، طبعا عملها، الذي سيكفل لها العيش الكريم و يقيها شر الانحراف خاصة لذوات النفوس الضعيفة.
في الاخير اريد ان اشير الى ان الزوجة الناجحة و التي تربي ابناءها ليس باضرورة ان تكون ماكثة في البيت او عاملة، و انما هذا يتوقف على المراة في حد ذاتها، و مدى وعيها و قدرتها و مؤهلاتها لتربية الابناء. و الامثلة نشاهدها في واقعنا، القضية قضية ارادة و وعية و قوة. اخيرا اريد ان اقول للمراة:
كوني قوية ناضجة واعية محترمه طموحة ناجحة. تقولين كيف؟
اقول لك بالارادة و العزيمة تتميزين في عمليك تنجحين في تربية ابنائك، تنالين رضى و الديك، و تسعدين زوجك، تريدين فعل كل شيئ قليل من الارادة و التضحية و ستكونين كما تريدين. لكن الاهم توكلي على الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
وجهة نظر احترمها
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
السلام عليكم أريد أن أعطي رأيي الشخصي في هذا الخصوص بصفتي متزوجة وعاملة مؤقتة فأنا لست مرسمة، ولكن لو بقيت في البيت أنا متأكدة أني سأمرض وسأكتئب لأني لم أنجب أطفالا أما في حالة وجود أطفال فأول شيء أفعله هو المكوث بالبيت لأني سأضحي بحياتي لأجل طفلي وتنشئته تنشأة كاملة إن استطعت هذا رأيي الشخصي وكل واحد ورأيه وظروفه الشخصية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
انا مانوافقكش في واش راك تقول بصفتي ممرضة و اول ممرضة في الاسلام هي رفيدة بنت سعد الاسلمية و الخدمة ماشي حاجة عيب و لا حرام برك على المراة احترام نفسها و صيانة زوجها