عنوان الموضوع : هل تخجل أن تعترف بهذه الحقيقة ؟؟؟ قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب
أسأل نفسي السؤال أولا ثم أرى ردودكم و قناعاتكم أم أننا نرفض أن نتكيف مع الواقع بحجة الحرام و الشريعة التي فهمناها و أصبحنا نتفقه فيها على أساس أننا ملائكة ..
فالسؤال بكل بساطة هل أنت أو أنتي تملكان ***** ؟؟
سوف أجيب أنا طبعا بكل بساطة و قناعة .. نعم أملكه ... هل تعرفون لما أملكه ....طبعا لا ..... لي به أغراض عدة من أهمها .. التواصل مع الأهل أينما كانو ا ...و لوالدتي ..أيضا به أغراض التواصل على إعتبار إمتيازات عدة منها الصوت و الصورة ....أنا لا أقوم بوضع إعلان أو إشهار لهذه الوسيلة التي تعتبر مفيدة و بديلة عن الهاتف الأرضي .......و لا يهمني حتى ما سوف تحكمونه علي لكن لي غاية إسمها أنا من يستعمل الوسيلة و أدرى كيف أستعملها و ليس للغير أو من خلال العنوان أن يقيمني من أكون و أي مستوى ثقافي أحمل
و إذا حددنا مفهوم ***** أنه هو سبب علاقة بين فتاة و شاب فما منعها أو منعه من دلك عبر الهاتف النقال أو في الشارع ....أسهل و أريح على الأقل يشاهدان بعضيهما على المباشر .......؟
فما رأيكم أنتم ........؟ هل تعترفون بهده الحقيقة ؟؟؟؟
أم أن في نظركم ال***** حررررررررام و وسيلة يحرم إستعمالها ؟؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اختي هي وسيلة اتصال شأنها شأن وسائل الاتصال الموجودة في وقتنا فهناك من يستعملها لاغراض شريفة ومنها من يستعملها لاغراض غير شريفة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
شأنه شأن جميع وسائل الاتصال والتكنولوجيا الموجودة في حاضرنا
وله العديد من الايجابيات كما له العديد من السلبيات
وكل حسب ضميره فالحلال بيّن والحرام بيّن.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
له سلبيات و له إيجابيات
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
إذا كان المقصود الواب كام
فأنا لا أملكها و لم أملكها من قبل ..
و ربما استعملتها مرتين او ثلاث .. لا اتذكر بالضبط ..
لكنها تبقى وسيلة اتصال و الحكم من استعمالها يرجع الى الغرض ...
إنما الأعمال بالنيات و لكل امرء ما نوى ...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
مثل كل الوسائل الأخرى