عنوان الموضوع : إرضاء المرأة غاية لا تدرك من المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

اشتروا هدايا لهن:
تقول: ما بها هديتك هذه المرة جاءت ملفوفة في غلاف غير اللون الذي لف الهدية السابقة فقد كان ذاك جذابا؟
وقالت أخرى: (بعد أيام طبعا) خياراتك حبيبي تعجبني، لكن كم كان سعرها؟
وقالت أخرى؛ بل لم تقل شيئا غير أن الزوج لاحظ هديته قد اختفت عن الأنظار ولم تقم الزوجة المصونة باستعمالها كثيرا ...
أما في الحياة العامة ...
قالت أخرى من الأخريات بعد حدوث سوء تفاهم: لم تحاول يوما إدخال الفرحة إلى قلبي ... (.. ويكفرن العشير).
وتقول أخرى: أنت دائما متسلط برأيك ولا قيمة لي في هذا البيت؛ علما أن الرجل قد أخلى مسؤولياته في التصرف بالبيت .. حتى أن أجرته ألقي بكلها لها لتتصرف فيها.
وأخرى تأتي الزوج في أحلى حلة لتأخذ رأيه في أمر يحتمل لـ "لا" أو "نعم" حتى إذا رد بـ "لا" انقلبت الحياة البيتية تلك الليلة إلى حجيم من الدموع والشهقات واتهمات بـ "الحـ g ــرة". فلم المشورة مادمت يا سيدتي مصصمة مسبقا على "نعم".
يحن الزوج على زوجته فيقول لها: لقد أطلت المكوث بالبيت هل لك أن تزوري أهلك لبعض الوقت ليغير الأولاد الجو؟
لترد: لم تريدني أن أذهب عند عائلتي؟ هل تخطط لشيء من ورائي؟ إضافة لمعان أخرى بين الأسطر ...
يلبس ويتطيب ويطل على المرآة متفقدا نفسه؛ فتبادره: حينما نخرج معا أراك تلبس فقط قميصك وكأننا نقصد المسجد لأداء شعائر العيد.
...



في مدينة دالاس الأمريكيه تم افتتاح مركز تسوق للأزواج تقوم فيه النساء باختيار زوج من بين مجموعه كبيرة من الرجال
المبنى مكون من خمس طوابق كل طابق يحتوي على الرجال الراغبين بالزواج، وكلما صعدت كان الرجال أفضل في الصفات والمميزات وعلى النساء الصعود الى البنايه واختيار الازواج من اي طابق شئن.

القاعدة الوحيدة (الموجهة للمرأة بالطبع):
"أنك لو فتحت باب أي دور من هذه الأدوار لابد أن تختاري زوجا أو تصعدي للدور الأعلى ولا يمكنك الرجوع مرة أخرى. فالنزول يكون للخروج بلا عودة فقط"
بطلتا القصه صديقتان ترغبان بالزواج صعدتا للمركز واليكم الاحداث

الدور الاول عليه لافته تقول: "الرجال هنا لديهم وظائف محترمه ويحبون الأطفال"
فقالت الفتاتان لبعض:هذا أحسن من أن لاتكون لديهم وظائف ولايحبون الأطفال؛ ولكن لِنَرَ ماذا يوجد في الطابق الثاني.

الدور الثاني عليه لافته تقول: "الرجال هنا لديهم وظائف عاليه جدا، ويحبون الأطفال، وفي غايه الوسامة"
قالت الفتاتان: مممممممممممممم ولكن ماذا يوجد في الأعلى ؟؟

الدور الثالث عليه لافته تقول: "الرجال هنا لديهم وظائف كبيرة .. في غايه الوسامة ويحبون الأطفال ويساعدون في شغل البيت"
قالت الفتاتان: وااااااو رائع !! ولكن ماذا يوجد في الاعلى ؟؟!!

الدور الرابع عليه لافته تقول: "الرجال هنا لديهم وظائف كبيرة جدا في غايه الوسامة يحبون الأطفال جدا يساعدون في شغل البيت ورومانسيون"
قالت الفتاتان ؛ يااااا إلهي !!! تخيلي ماذا يكون بانتظارنا في الدور الأعلى !!

الدور الخامس وجدتا عليه لافته تقول: "لارجال هنا !!! الطابق فارغ ...وموجود فقط لإثبات أنه من المستحيل إرضاء المرأة !!

هي حقائق يعيشها الرجال مع الزوجات المصونات أجمعها مدللا على أن: "إرضاء المرأة غاية لا تدرك"





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ليست المرأة وحدها التي لا يمكن ارضائها، فحتى بعض الرجال لا يمكن ارضاءهم مهما تفننت الزوجة في ذلك فهو يراها دوما مقصرة، ويقارنها دوما بفلانة وعلانة، وهذا يمكن رده حسب رأيي لنفسية كل واحد منهما وقناعته بالطرف الآخر وحبه له فالمحب يرى كل شيء مهما قل من حبيبه جميل وغالي ليس بثمنه بل بقيمته، ويشكر شريكه على كل لفتة ويذكره في النسيان بكل أدب وبلا تجريح.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

لا اجد التعليق المناسب
لكن شكرا على الموضوع

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

[B]السلام عليكم : مشكور أخي على الموضوع و لمناقشته سجلت بعض النقاط ''(حسب رأيي )وهي: - طبع الإنسان متقلب و لايثبت على حال و في بعض الاحيان الشخص لا يستطيع حتى إرضاء نفسه ....و الدليل ألا ترى أنك في بعض الاحيان ثشتري قميصا أو حذاء و كم تختار وتختار وعند الرجوع إلى المنزل لا يعجبك؟؟؟---- و أرى أن الموضوع لايعمم أما العنوان لو عمم يكون مناسبا أي : إرضاء النساء غياية لا تدرك : أما عن المرأة الواحدة فأرى أنها غاية تدرك .............والله أعلم ........مشكور على الموضوع ..................hocine[/B]

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شولاك
اشتروا هدايا لهن:
تقول: ما بها هديتك هذه المرة جاءت ملفوفة في غلاف غير اللون الذي لف الهدية السابقة فقد كان ذاك جذابا؟
وقالت أخرى: (بعد أيام طبعا) خياراتك حبيبي تعجبني، لكن كم كان سعرها؟
وقالت أخرى؛ بل لم تقل شيئا غير أن الزوج لاحظ هديته قد اختفت عن الأنظار ولم تقم الزوجة المصونة باستعمالها كثيرا ...
أما في الحياة العامة ...
قالت أخرى من الأخريات بعد حدوث سوء تفاهم: لم تحاول يوما إدخال الفرحة إلى قلبي ... (.. ويكفرن العشير).
وتقول أخرى: أنت دائما متسلط برأيك ولا قيمة لي في هذا البيت؛ علما أن الرجل قد أخلى مسؤولياته في التصرف بالبيت .. حتى أن أجرته ألقي بكلها لها لتتصرف فيها.
وأخرى تأتي الزوج في أحلى حلة لتأخذ رأيه في أمر يحتمل لـ "لا" أو "نعم" حتى إذا رد بـ "لا" انقلبت الحياة البيتية تلك الليلة إلى حجيم من الدموع والشهقات واتهمات بـ "الحـ g ــرة". فلم المشورة مادمت يا سيدتي مصصمة مسبقا على "نعم".
يحن الزوج على زوجته فيقول لها: لقد أطلت المكوث بالبيت هل لك أن تزوري أهلك لبعض الوقت ليغير الأولاد الجو؟
لترد: لم تريدني أن أذهب عند عائلتي؟ هل تخطط لشيء من ورائي؟ إضافة لمعان أخرى بين الأسطر ...
يلبس ويتطيب ويطل على المرآة متفقدا نفسه؛ فتبادره: حينما نخرج معا أراك تلبس فقط قميصك وكأننا نقصد المسجد لأداء شعائر العيد.
...
هي حقائق يعيشها الرجال مع الزوجات المصونات أجمعها مدللا على أن: "إرضاء المرأة غاية لا تدرك"






يا أخي بارك الله فيك على الموضوع لكن المرأة هي بمثابة
أمي وأختي وزجتي
إذا كان واحد ما قدرش يرضي زوجته فليس يعني انا جميع النساء لانستطيع أن نرضيهم

وأعلم يا سي شولاك صاحب الموضوع هذا الأمر لن يتحقق مع 36 مليون نسمة جزائري إلا واحد، وأكيد الأمر ينساق بقدر فهمنا لتلك المقولة: "كل إناء ينضح بما فيه" ...

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة z.abdo
يا أخي بارك الله فيك على الموضوع لكن المرأة هي بمثابة
أمي وأختي وزجتي
إذا كان واحد ما قدرش يرضي زوجته فليس يعني انا جميع النساء لانستطيع أن نرضيهم

وأعلم يا سي شولاك صاحب الموضوع هذا الأمر لن يتحقق مع 36 مليون نسمة جزائري إلا واحد، وأكيد الأمر ينساق بقدر فهمنا لتلك المقولة: "كل إناء ينضح بما فيه" ...



تذكرني بـ "الطب العام" ...هههههه