عنوان الموضوع : المراهق والمراهقة بين البيت والمدرسة قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب

السلام عليكم ورحمة الله

توقيت الدراسة في المدارس الجزائرية معروف ومنضبط بما نسميه استعمال الزمن ، هذا من الطبيعي... ومن الطبيعي ايضاً ان اي غياب لأي تلميذ من الابتدائي حتى الثانوي يسجل في سجلات الغياب ومن المفترض أن أي غياب مبرراً كان أولا يبلغ الى اولياء التلميذ ...فلماذا نصادف في الشوارع كثيراً من التلاميذ من الجنسين يتسكعون في أوقات الدراسة ففتيان في عمر الزهور بمحافظهم في المقاهي مع السجائر وفتيات بمئازرهن في الأماكن المعزولة مع ذئاب بشرية ، والأولياء غافلون والأبناء يدخلون ويخرجون في مواعيدهم ومستقبلهم الى ضياع...ناهيك عن ما يحدث داخل أسوار المدارس ...

أيعقل في زمان الفايسوك والتويتر والايميل والرئاسل القصيرة لا يستطيع الولي أن يكون على علم بكل ما يدور في مؤسسة ابنه التربوية؟. لماذا كل هذا الشرخ بين الاولياء والمدارس؟ اين دور مستشاري التربية وأرمادة المختصين في قطاع التربية ؟ أين دور جمعيات أولياء التلاميذ ؟ الامكانيات هي أكبر من أي وقت مضى حيث لوغاب أستاذ لاستطعنا أن نخبر ولي التلميد في حينه فأين الخلل؟

أين الخــــــــــــــلل؟؟




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

حتى أنا بدرت لي كل هذه الاسئلة.............فبارك الله فيك على الموضوع..........سننتظر ردود الاخوة..........هذا من أكثر المواضيع التي حيرتني..........في زماننا هذا...........نسأل الله الهدى و التقى و العفاف............

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلال باك
حتى أنا بدرت لي كل هذه الاسئلة.............فبارك الله فيك على الموضوع..........سننتظر ردود الاخوة..........هذا من أكثر المواضيع التي حيرتني..........في زماننا هذا...........نسأل الله الهدى و التقى و العفاف............

يبقى السؤال مطروح ..لماذا الولي هو آخر من يعلم وغالباً بعد فوات الأوان؟.... جزاك الله خيراً

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم
شكرا لك على الموضوع امهم أخي ناصر أهل السنة
الخلل يكمن فينا جميعا
بداية من الأسرة مرورا بالشارع وصولا إلى الأستاذ وكل الطاقم التربوي
أتدري أخي صهيب اللآباء غائبون لا يسألون وعالبا ما يكونون في صف أولادهم ضد الأستاذ وهاته هي الكارثة
ثانيا ما رأيك في أستاذ يسجل الغيابات ويجد التلميذ داخل القسم في اليوم الموالي ولم يحضر أحدا من أهله خاصة الأب
في بعض الأحيان الأستاذ لا يسجل الغيابات ولو أن هذا يحميه من الناحية القانونية لو حدث للتلميذ مكروه لكن برؤيته لبعض التصرفات والله يمل ويجد نفسه هو عكس التيار هههه
والله مشكل كبير عندما تجد عبارة \تخطي راسي\من عند البواب إلى المدير
والأخطر عندما تجد عمال المؤسسة يقضون وقتهم في المقاهي أكثر من الثانوية أو الذهاب لأداء الصلاة ولا يدخلون إلا بعد ساعة أو ساعتين
علما أن العمل أيضا عبادة
الخلل أيضا عندما تجد المدير من أسوأ المسيرين وتجد التلاميذ يضحكون عليه ولا يحترمونه لأنه هو من سعى إلى ذلك بتقرهم منهم والحديث معهم في كل الأمور وبشكل عادي عوض أن يفرض شخصيته داخل المؤسسة
الخلل عندما تجد الأستاذ قدوة سيئة للتلاميذ بتصرفاته الغريبة وعدم تحكمه في زمام أموره لاسيما داخل قسمه
الخلل في الأب والأم والأخ الذين سمحوا ويسمحون لأولادهم بالخروج من المنزل بصورة لا تليق بتلميذ محترم
الخلل في الأولياء الذين يسمحون لأولادهم باستخدام الهاتف دون مراقبة
والخلل أيضا في شخصية التلميذ فهناك بعض التلاميذ ما شاء الله دون مراقبة تجدهم على خلق وتربية تفرح القلب
والخلل أيضا في محاولة هؤلاء لتقليد ما يرونه في الأفلام وأيضا أصدقاء السوء
فالأسرة أصبحت مهمتها الإنجاب والشارع هو المربي لإلا ما رحم ربي
لآسف على الإطالة أخي أبو صهيب
هذا غيض من فيض
وأخيرا أنا لم أقرأ لفظة المراهقة عندما قرأت السيرة النبوية لسيد الخلق الرسول عليه الصلاة والسلام وبالتالي في رأيي هاته اللفظة أصبحنا نستخدمها كذريعة أو مبرر للتصرفات شباب اليوم هذا رأيي والله أعلم
شكرا لك
احترماتي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم
شكرا لك على الموضوع امهم أخي ناصر أهل السنة
الخلل يكمن فينا جميعا
بداية من الأسرة مرورا بالشارع وصولا إلى الأستاذ وكل الطاقم التربوي
أتدري أخي صهيب اللآباء غائبون لا يسألون وعالبا ما يكونون في صف أولادهم ضد الأستاذ وهاته هي الكارثة
ثانيا ما رأيك في أستاذ يسجل الغيابات ويجد التلميذ داخل القسم في اليوم الموالي ولم يحضر أحدا من أهله خاصة الأب
في بعض الأحيان الأستاذ لا يسجل الغيابات ولو أن هذا يحميه من الناحية القانونية لو حدث للتلميذ مكروه لكن برؤيته لبعض التصرفات والله يمل ويجد نفسه هو عكس التيار هههه
والله مشكل كبير عندما تجد عبارة \تخطي راسي\من عند البواب إلى المدير
والأخطر عندما تجد عمال المؤسسة يقضون وقتهم في المقاهي أكثر من الثانوية أو الذهاب لأداء الصلاة ولا يدخلون إلا بعد ساعة أو ساعتين
علما أن العمل أيضا عبادة
الخلل أيضا عندما تجد المدير من أسوأ المسيرين وتجد التلاميذ يضحكون عليه ولا يحترمونه لأنه هو من سعى إلى ذلك بتقرهم منهم والحديث معهم في كل الأمور وبشكل عادي عوض أن يفرض شخصيته داخل المؤسسة
الخلل عندما تجد الأستاذ قدوة سيئة للتلاميذ بتصرفاته الغريبة وعدم تحكمه في زمام أموره لاسيما داخل قسمه
الخلل في الأب والأم والأخ الذين سمحوا ويسمحون لأولادهم بالخروج من المنزل بصورة لا تليق بتلميذ محترم
الخلل في الأولياء الذين يسمحون لأولادهم باستخدام الهاتف دون مراقبة
والخلل أيضا في شخصية التلميذ فهناك بعض التلاميذ ما شاء الله دون مراقبة تجدهم على خلق وتربية تفرح القلب
والخلل أيضا في محاولة هؤلاء لتقليد ما يرونه في الأفلام وأيضا أصدقاء السوء
فالأسرة أصبحت مهمتها الإنجاب والشارع هو المربي لإلا ما رحم ربي
لآسف على الإطالة أخي أبو صهيب
هذا غيض من فيض
وأخيرا أنا لم أقرأ لفظة المراهقة عندما قرأت السيرة النبوية لسيد الخلق الرسول عليه الصلاة والسلام وبالتالي في رأيي هاته اللفظة أصبحنا نستخدمها كذريعة أو مبرر للتصرفات شباب اليوم هذا رأيي والله أعلم
شكرا لك
احترماتي


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

ولي التلميذ الجزائري

لا يريد ان يسأل او يعرف اين ابنه او ابنته

المهم يطلع و خلاص