عنوان الموضوع : ما مدى تطبيقنا لهذا الحديث من المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
روى جابر بن عبد الله رضي الله عنه أنّ الرسول صلى الله عليه وسلم قال: إذا خطب أحدكم المرأة فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل. قال : فخطبت جارية فكنت أتخبأ لها ، حتى رأيت منها ما دعاني إلى نكاحها وتزوجتها وفي رواية : وقال جارية من بني سلمة ، فكنت أتخبأ لها تحت الكرب ، حتى رأيت منها ما دعاني إلى نكاحها ، فتزوجتها
مامدي تطبيقنا لهذا الحديث
تجد في هذا الزمان الرجل والمراة تشترط شروط تعجيزية للطرف الاخر فاصبح الحديث يطبق عكسيا اذا وجدت منها ما لا يدعوك لنكاحها فلا تنكحها فهذا نفي لجملة الاولى ومادامت الجملة الاولى صحيحة لانها خرجت من فم الصادق المصدوق فالجملة الثانية خاطئة لماذا اذا اعجب الشاب بالفتاة ربما وجد فيها مايدعوه لنكاحها ثم اذا بدر منها تصرف واحد لم يعجبه صرف النظر عنها هذا يعني انه لم يطبق الحديث ونفس الشيء للمراة لماذا اصبحنا نفهم كل شيء بالمقلوب ارجو ان تكون فكرتي وصلت شكرا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
سلام عليكم ضرك ما بقتى النية المادة لى طغة انا ما نقدارى ندى واحد طمعى فيا اى فى المسكنى والسيارة ...الخ
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
وكيف تعرف انها تطمع في مالك اذا اعجبك خلق منها الا يكفي هذا لتنكح المراة ام يجب ان تتوفر على كل الاخلاق حتى تقبل بها
شكرا لمرورك اخي الكريم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
أجل هناك من طبق هذا الحديث ، و لكن طبقه مع شخص لا يستحقه....... ،
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imène ait
أجل هناك من طبق هذا الحديث ، و لكن طبقه مع شخص لا يستحقه....... ،
مادام طبق الحديث فحتما سينجح حتى وان ظهر في الاول انه لايستحق
على الانسان ان يتغاضى قليلا وعليه دائما ان يرى الاشياء التي دفعته الى الرضى به ويبتعد عن الامور الاخرى
شكرا لمرورك اختي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم
لو طبق هذا الحديث النبوي الشريف وغيره من أمور الدين في مسألة الزواج
لما رأينا نسبة الطلاق مخيفة
شكرا لك
احترماتي