عنوان الموضوع : عفة نساء السلف مجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
كان عمر ابن الخطاب -رضي الله عنه- إذا أمسى أخذ درته ثم طاف بالمدينة، فإذا رأى شيئا ينكره أنكره، فبينما
هو ذات ليلة يعس إذ مر بامرأة على سطح، وهي تقول:
تطاول هذا الليل وأخضل جانبه ×××× وأرقني أن لا خليل ألاعبه
فوالله لولا الله لا رب غيره ×××× لحرك من هذا السرير جوانبه
مخافة ربي والحياء يصدني ×××× وأكرم بعلي أن تنال مراكبه
ولكنني أخشى رقيبا موكلا ×××× بأنفسنا لا يفتر الدهر كاتبه
فانظروا رحمكم الله إلى عفة أولئك النسوة فهل من معتبر
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم
الحمد لله أغلب نسائنا عفيفات وأقول للرّجال " عفّوا تعفّ نساؤكم " والسلام عليكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم أخي الفاضل
شكرا لك وبارك الله فيك نساء الماضي يخافون الله والحياء كان يلازم المرأة لكن للأسف في ايامنا هاته إلا من رحم ربي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
بارك الله فيك على الموضوع القيم حقيقة موضوع حساس اقول قارن بين حياء الامس وحياء اليوم ستجد فرقا شاسعا وواسعا
اقول الله يهدي جميع المسلمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yousra14
السلام عليكم
الحمد لله أغلب نسائنا عفيفات وأقول للرّجال " عفّوا تعفّ نساؤكم " والسلام عليكم
شكرا أختي الفاضلة على العبارة الرائعة التي أجبتي بها و هي مقولة متداولة عند السلف و هي عين الحق الذي لا مرية فيه، و قد كان يقول بعضهم : إني لأرى آثر معصيتي في عقوق زوجتي و دابتي، مع العلم أني لم أقصد لا من بعيد و لا من قريب عدم عفة نساء زماننا و لكن شتان بين عفة نساء السلف و نساء هذا الزمان و بين رجال السلف و رجال هذا الجيل.
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :