عنوان الموضوع : بدون زعل اعيد بدون زعل قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام لكل اعضاء منتديات العندليب وبعد السلام يحلى الكلام
الصمت مذهل احيانا تستطيع اعتياد عليه
السكون مذهل احيانا تستطيع قطع كل اتصالات
تحرر العقل الكامن مذهل من كل ما يقال عند الانسان
كلام ناس كظلام وضربه في ناقص واحد كاشعال مصباح في ظلام وتقول له من انت
آسف فقط احب والدتي كثيرا
صحيح من يتكلم عن ناس عنده ضغط وضغط يولد القلق
هل تعلم واحد انسان تقلق مات
وانسان آخر تقلق وصل
تريد الوصول تقلق ولا تتكلم عن ناس
لابأس بك اين انت فقط في عالم الضغط فلا تتقلق وشاهد قريبا حصري 2 ولما لا يكون حصري 3والاخير
مما راق لي
سلام
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ولاننا نعيش حياة مليئة بالضغوطات فلاباس ان يكون للقلق نصيب
شكرا اخي ايمن على الموضوع
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم اخي
موضوع رائع جدا منقى الكلمات اهنئك على طريقة طرحه
القلق انواع والضغوط تولد الإنفجار اتعلم ان الإنسان العصبي سببه القلق بالدرجة الاولى الضغط تأثيره على المرأة بعكس تاثيره على الرجل برأي الضغط عند المرأة اقل منه عند الرجل او نتيجته عند المرأة اخف من وقع الرجل ومن خلاصة تجاربي مع الضغط والقلق انني وصلت معه لمرحلة العدواة فقد لعب بأعصابي كثيرا انا سريعة الغضب تؤثر الضغوط على نفسيتي لكن الجميل انني اروق واهدأ في لحظتها إلا مشكل مرضي الضغط متواصل معي ويقلقني بإستمرار
شكرا لك وبارك الله فيك موضوع جميل
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم وبراك الله فيكم لي عودة على الردود ويا سلااااااااااااااام فقط دخلت ونشرته وليس منقول وقلته من اعماقي والسلام عليكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
لام
يا ايمن الله يعطيك روينة كيما يقول الواثق
رحت لفارماسي باش نشري هاذاك الشئ ..... تبهديلة قالي هذاك تاع حديد .... ياعيبي عدت غوووووز متت و تحجبت فدار يومين
وبالنسبة للموضوع
ههههه القلق متوفر جدا في دارنا الكل مقلقين. ماعدا المهرج. jill
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم
القلق فيها فها خويا أيمن
شكرا لك
سلام