عنوان الموضوع : ماذا فعل الكبار بالصغار...نماذج ونماذج من المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب





الجميع يعلم ان الكثير من الاسر اصبحت تخاف على اولادها لاسباب كثيرة
وهنا بالتحديد اختلفت اساليب الكبار في حماية ابنائهم
واستغلال اوقاتهم
هنا ساركز على نماذج ثلاثة معاشة ومن واقعنا
هنا الاسرة حرصت على التربية الدينية لابنائها منذ الصغر
الالتزام بالحجاب الشرعي منذ الصغر كذا استغلال الوقت في المدرسة القرآنية
وتجدها مواضبة على صلاة الجمعة

وبحثا عن راحة الأم من متطلبات اطفالها داخل البيت
وخوفا عليهم من الخارج أوجدت فكرة فريدة من نوعها
التليفزيون هو الحل لتضع طفلها أمامه حيث أنه لو غيرت القناة يقيم الدنيا ولا يقعدها
إلى أن أصبح مدمنا
هنا تذكرت قصة لصديقة لي لها اخت ذات 4 سنوات وكم شهر من كثرة متابعتها
للمسلسلات السورية تتكلمها بطلاقة والله لا تصدق وكنت امازحها ان تأخذها للشحاذة
لا تفرقها من السوريين


ولنفس السبب او لسبب أخر تعرفه الاسرة أوجدت الحل
في اقتناء الحاسوب والالعاب الالكترونية ونسج خيوط عالمه
الى الادمان عليها
مارأيكم في النماذج الثلاثة؟؟؟؟
هل اهتمت الأسرة بأمر التنشئة السوية لطفلها
هل سيكون مستعدا للتعامل مع العالم الخارجي
اترك لكم التعليق


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم أختي
موضوع جميل جدا ومهم فعلا
الطفل كما نعلم كتاب مفتوح نسجل عليه ما نريد وبل هو يسجل تلقائيا ما يراه فهو لا يعلم ما يدو حوله وللأسف وهو في سن الإستكشاف نضع امام النماذج التي امامنا ضنا منا اننا نهرب من امور اكبر لكننا نقع فالأمر الأكبر والاخطر برأي النماذج الثلاثة لها سلبيات إجابيات النموذج الأاول قد نقول كلنا انه رائع وهو الانسب لنمو الطفل دينيا ولكن لا ننسى أن الطفل وهو صغير ليس محتاجا ليقع وجها لوجه امام امور اكبر منه لا يفهمها بل علنا تحضيره كالدين هو عليه أن يحبه وان نعلمه حب الدين لا ان نفرضه عليه فيرى في دينه إلتزاما كبيرا وقويا ويذهب فقط لان امه مشغولة وتريد رميه في مكان حتى تكمل اشغالها
التلفاز فعلا هو خطأ اغلب الأمهات لانو الطفل يحفظ امور من التلفاز هي مجرد تمثيل لكنه يظنها واقعية ويحاول تجريبها معرضا حياته للخطر
النموذج الثالث هو حول الطفل إلى آلة إلكترونية بات الإدمان على التكنلوجيا بشكل كبير تخيل إبن اختي 4 سنوات ويريد لوحة إلكترونية بات لا يريد العاب من البلاستيك او حتى تتحرك بالبطاريات قالك ديمودي ههههه شوفي اسيدي
يعني برأي النماذج الثلاثة لها الوقع الاكبر الواحد تلو الآخر ولو أن احسن نموذج فيهم هو الاول لو راعينا معه حب الدين لا فرضه
شكرا لك وجزاك الله كل خير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

شكرا اختي على الموضوع انا شخصيا واقعة في خطئ النموضج الثاني لانه ليس جيد ومن كثرة الخوف عليهم من الشارع اتركهم امام التلفاز لساعات ارجو ان تجدو لنا حل جيد وشكرا مرة اخرى

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

السلام عليكم :
أختي بالمقارنة بين النماذج الثلاثة ......... النموذج الأول هو الأصلح ........ و هو التربية و التنشئة الدينية للأطفال منذ الصغر و إنشائهم و إنباتهم نباتا حسنا .
لكن هذا النموذج لديه الكثير من المعارضين .......... و السبب دع الأطفال يتمتعون بطفولتهم ........ و كأن التربية الدينية أصبحت في نظرهم ........ غول يخوف به الأطفال .
النموذج الثاني ........ التلفاز ........ خطر كبير و قنبلة موقوتة ........ لما يبثه من سموم عبر الرسوم المتحركة و القنوات الإنشادية ........ و أنا أوجه نداء للأولياء ........ إحذروا بعض القنوات و بعض الرسوم المتحركة .......... فهي تفعل الأفاعيل في عقول الأطفال الغضة ....... المتقبلة لكل الأفكار .
النموذج الثالث ........ لا يختلف كثيرا عن النموذج الثاني ........ فيكفي يصيب الطفل بالإدمان على الألعاب ........ و التي لا تخلوا أيضا من السموم و العنف في بعض الأحيان ......... و تجعل الطفل ينشأ في عالم وهمي بعيد كل البعد عن واقعه .
شكــــــــــــــرا .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك على الطرح الممتاز
عني بما أنني مغتربة،أعمل على تعليمهم اللغة العربية الفصحة وبعض الآداب والأدعية وأسمعهم القرآن
وأيضا أتركهم لمشاهدة التلفاز لبعض الوقت ألعب معهم يعني دائما بين ناظري

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

ارى النموذج الاول احسن وافضلها
فبالعكس هنا الاسرة اهتمت بالتربية السليمة
عكس ما الت اليه حالة الكثير من الاطفال من ادمان
التلفيزيون ةالالعاب الالكترونية