عنوان الموضوع : هل سيقبل الله توبتي؟ أكاد اموت........ مشكلتي
مقدم من طرف منتديات العندليب
نظرا لعدم تفاعل الأاعضاء ارتأيت حدفه
أطلب غلق الموضوع
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
قولي
يا .... الله
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي أو مددت إليه يدي
أو تأملته ببصري أو أصغيت إليه بأذني أو نطق به لساني
أو أتلفت فيه ما رزقتني ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني
ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي
وسألتك الزيادة فلم تحرمني
ولا تزال عائدا علي بحلمك وإحسانك
يا أكرم الأكرمين
اللهم إني أستغفرك من كل سيئة
ارتكبتها في بياض النهار و سواد الليل
في ملأ و خلاء و سر و علانية و أنت ناظر إلي
اللهم أستغفرك و أتوب إليك
قولا و فعلا و باطنا وظاهرا
اللهم .............. ااااااااااامين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هنيئا لك أختي
تجدين الجواب الكافي بإذن الله هنا
https://islamqa.info/ar/ref/46683
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
لا تقنطي من رحمة الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
rabi ythabtek in chaa allah
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم ورحمة الله
القلوب انواع و اروعها القلوب الخاشعة اسال الله العلي القدير ان تكون قلبنا خاشعة وسائر من في قلبه ذرة ايمان
وافضع هذه القلوب ، القلوب القاسية والعياذ بالله
فلا تقنطي من روح الله فمعظمنا قلوبنا تشبه قلبك يتقلب من وقت لاخر ونسال الله لنا الهداية والثبات
واليك مانقلت لكي عن القلوب واحوالها وان شاء الله ننتفع بها جميعا
أحوال القلوب
قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ((ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب))(رواه البخاري ومسلم .يطلق أحيانا على القلب: الفؤاد، كما ورد في قوله تبارك وتعالى: (كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلاً) (الفرقان: 32)، ويطلق عليه النفس كما ورد فى قوله عز وجل: (يا أيتها النفس المطمئنة (27) ارجعي إلى ربك راضية مرضية (28) فادخلي في عبادي (29) وادخلي جنتي (30)) (الفجر ، وعقل الإنسان في قلبه،قال تعالى:أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أوآذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصارولكن تعمى القلوب التي في الصدور.
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "سمِّي القلب قلبا لسرعة تقلبه"، فقد ورد عنه أنه قال: "مثل القلب كمثل ريشة بأرض فلاة تقلبها الرياح ظهرا لبطن" ( رواه أحمد والطبرانى والبيهقي)، وقال صلى الله عليه وسلم: "لقلب ابن آدم أسرع تقلبا من القدر إذا استجمعت غليانًا" وفي رواية أخرى: "قلب المؤمن أشد تقلبا من القدر في غليانها"، فالقلوب ليست على حال ثابت، وهي بيد الله عز وجل المتصرف في أحوالها، يلقي في قلوب المؤمنين الإيمان والصلاح والطاعة، كما يلقي في قلوب الكافرين النفاق والرياء والحسد، وهذا كله بقدرته وحكمته وعلمه ،فعن علي أو حذيفة رضى الله عنهما قال: "القلوب أربعة: قلب أجرد فيه سراج ويزهر، فذلك قلب المؤمن، وقلب أغلف، فذاك قلب الكافر، وقلب منكوس ، فذاك قلب المنافق، وقلب فيه مادتان: مادة تمده بالإيمان، ومادة تمده بالنفاق فأولئك قوم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا" (رواه الإمام أحمد في مسنده).
والقلوب أحوال منها :
ـ قلب خاشع لذكر الله قال تعالى - ألم يان للذين أمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ومانزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثيرمنهم فاسقون" سورة الحديد الآية 16
ـ قلب يرجع الأمور كلها لله سبحانه وتعالى كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ...واعلم أن الأمة لو اجتمعت علي أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ولو اجتمعوا علي أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله لك رفعت الأقلام وجفت الصحف
ـ قلب تقي يراقب الله في كل أموره ويعظم شعائره
ـ قلب سقيم مريض بالشرك والكفر والنفاق
ـ قلب قاس
والقلوب تسقى بماء وثمرات الطاعة، فالعين ثمرتها الاعتبار، والأذن ثمرتها الاستماع إلى القرآن واللسان ثمرته الذكر واليدان والرجلان ثمرتهما السعي في الخيرات
والقلب كالشجرة الخضراء فإذا كثرت عليها المعاصي يبست فاسقها بكثرة الذكر ولزوم الصمت و الخلوة مع الله و فعل الخيرات .
فاللهم تب علينا واغفر لنا وأصلح لنا قلوبنا وردنا إليك ردا جميلا