عنوان الموضوع : كيف اتخلص من الخوف في عدم اسعاد زوجي تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب

مرحبا لكل من لديه خبرة ان يرشدني الى كيف اتخلص من الخوف دوما من عدم اسعاد زوجي مع اني دائما حرصة على اسعاده


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

شوفي أختي قومي بواجباتك على أكمل وجه ودائما عامليه بما يرضي الله

من الجمل التى قرأتها ذات مرة أن السعادة الزوجية قرار، وأنها لا تأتي بمحض الصدفة أو دون إصرار من الرجل والمرأة على الوصول إليها فى العلاقة الزوجة. ومن الغباء الإعتقاد بأن السعادة الزوجية تتحق بعدم وجود المشكلات أو المشاجرات، فهذا مستحيل في ظل الإختلاف الطبيعي بين البشر وطرق تفكيرهم المتباينة إلى جانب الظروف والضغوط اليومية المحيطة بهم. في الحقيقة، إن السعادة الزوجية هي نتاج قدرة تحمل كلا من الزوج والزوجة على تخطي العقبات التى يواجهونها فى حياتهما معا. هي أيضا نتاج تقبل كل شخص لعيوب الآخر والرغبة فى الإستمرار معه رغم وجودها دون أن يحاول طوال الوقت تغييرها. فالإرتباط من شخص على أمل تغيير صفاته المزعجة فيما بعد وهم يقع فيه الكثير من الناس ولا يجني في النهاية سوى المشاكل.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

شكرا اختي على النصيحة وجزاكي الله خيرا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المعامله بما يرضى الله الله يهدينا واياكم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

كثير من الزوجات لا يعلمن شيئاً عن قوانين السعادة الزوجية، ولا عن قواعد صناعتها، ولذلك فإنهن يتحطمن على صخرة الفشل الزواجي، فإما أن ينتهي الزواج بالطلاق والإنفصال، وإما أن يستمر الزوجان في زواجهما نتيجة ضغوط اجتماعية أو وجود أبناء يحتاجون إلى رعاية، فتبقى الحياة الزوجية بين الزوجين بصورة شكلية مفتقدة أهم مقوماتها وهو الحب الذي يمثل العنصر الأول للسعادة الزوجية.


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

كوني له أمة يكن لك عبدا .
واحفظي له عشر خصال
يكن لك ذخرا ..
أما الأولى والثانية ..
فالخضوع له بالقناعة وحسن السمع له والطاعة ..
أما الثالثة والرابعة ..
فالتعهد لموقع عينيه والتفقد لموضع أنفه ..
فلا تقع عيناه منك على قبيح
ولا يشمن منك إلا أطيب ريح
والكحل أحسن الحسن الموصوف
والماء والصابون أطيب الطيب المعروف
وأما الخامسة والسادسة ..
فالتفقد لوقت طعامه والهدوء عند منامه ..
فإن حرارة الجوع ملهبة وتنغيص النوم مكربة ومغضبه
وأما السابعة والثامنة ..
فالاحتراس بماله والعناية ببيته وماله ..
والرعاية لنفسه وعياله ..
وملاك الامر فى المال حسن التدبير
وفى العيال حسن التدبير
أما التاسعة والعاشرة ..
فلا تعصين له أمرا ولا تفشين له سرا ..
فإنك أن عصيت أمره أوغرت صدره
وإن أفشيت سره لم تأمني غدره ..
ثم بعد ذلك .. إياك والفرح بين يديه ان كان مهتما
والكابة بين يديه ان كان فرحا
فإن الأولى من التقصير
والثانية من التكدير ..
وأشد ما تكونين له إعظاما أشد ما يكون لك إكراما ..
ولن تصلي إلى ذلك
حتى تؤثري رضاه على رضاكي وهواه على هواكي ..
فيما أحببت أو كرهت ..