عنوان الموضوع : طيبتي سبب معاناتي تم حل المشكلة
مقدم من طرف منتديات العندليب
أنا شاب في مقتبل العمر أعاني من مشكلة هي أنني بشيشتي مالحة و فاشل في علاقاتي الإجتماعية أحاول أن أعامل الناس بأخلاق حسنة و مثالية و رغم ذلك أجد من البعض الجفاء و النكران و كذلك شخصيتي نوعا ما ضعيفة و إنهزامية و لكن الحمد لله لم أنني أسبب الأذى للناس أي خيري كافي شري أريد أن أخرج من دائرة هامش الحياة التي أعيش فيها و أصبح إنسان سوي له دور في المجتمع أرجو أن تساعدوني
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
طيب يا اخي لم تقول ان شخصيتك ضعيفة
لا والف لا
ربما لك شخصية انطوائية لاكن الشخصية الانطوائية لا تعني ضعفها
بل لان المجتمع لايرحم فلو كان كل الناس مثلك لكان الخير في الارجاء
المشكلة ليست فيك بل في الناس الدين من حولك كما يقال ادا اكرمت الكريم ملكته وادا اكرمت اللئيم تمرد
انصحك بالتقرب من الله فهو احسن رفيق لك في وحدتك
بالتوفيق اخي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
تحية طيبة
اخي الكريم قد تكون عندك مبا لغة في الطيبة .وبعض الناس عندهم سوء التقدير فيفهمونه ضعف
عليك ان تكون صارم اكثر
المعاملة بالمثل هي الطريق
التسامح امر طيب وخالق الناس بخلق حسن
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
ana wahd l wa9t kima antaya mais c bon il faut tarssom des limittes wahad mayfothomch c no tabka hakda
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
اقرا سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام...وتدبر فيها جيدا...هو خير الناس على الاطلاق...ولكن احرص الناس ان لا تاتى محارمه....جرب وردلي الخبر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم
الطيبة والأخلاق الحميدة والحنان هي سلاح قوي تستطيع به كسب قلوب الآخرين وودهم واحترامهم حتى وان اعتبر البعض أنك ضعيف شخصية فأنت على الأٌقل تعرف أن لك شخصية قوية تستعملها في المواقف التي تستحق ذلك وهذه سمة من سماة الرجولة تغيب عند الكثيرين
فالبعض يعتبر أن قوة الشخصية هي النرفزة والغضب وجلب حقك بضرب الطاولة على الآخرين أو بقلبها عليهم
وهذا خطأ وغباء لأنك بذلك تخسر الآخرين ولن تنال منهم شيء أو تناله منقوصا
إلا أن قوة الشخصية هي أن تحافظ على هدوءك واستعمال ذكاءك في أخذ ما تريد والابتسام مرسومة على وجه الآخرين.
لذا أنصحك الاندماج مع الآخرين بإستعمال أسلحتك وهي الطيبة والأخلاق الحميدة ولا تنسى أن تضيف سلاحا آخر وهو الابتسامة لأنها صدقة ولأنها أقوى الأسلحة التي تستطيع بها الولوج الى كل القلوب يضاف الى ذلك تقديم المساعدة لكل من هم حولك قدم لهم المساعدة حتى وان كانت تافهة ولا معنى لها عندك فهي عندهم ستكون لها معنى كبير وبها تصطاد قلوبهم والمهم في كل ذلك أن تجعل هذا العمل خالصا لله ولله وحده تأكد أن الله حينها سيحبك وعندما يحبك الله سيحبك الآخرون