عنوان الموضوع : انا معجبة تم الحل
مقدم من طرف منتديات العندليب
انا اعمل ولدي زميل متدين وعلى خلق بصراحة انا معجبة به و اتمنى ان يكون زوجا لي اما هو احيانا احسه معجب بي واحيانا اخرى احسه غير مهتم لامري انا لا اريد ان ابقى في هذه الشكوك و اريد طريقة حتى اتأكد من عواطفه اتجاهي وبصراحة اتمنى ان يتقدم لخطبتي و اعلم ان كل شيء بالمكتوب فانا دائما ادعو الله ان يكون مكتوبي ماذا افعل
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
عادةً ،
الرجال لا يتحدثون عن المرأة التي تُعجبهم
أو عمنّ يُحببنَ ،
فما بالك بالمـُتدين ،
لن يُلمح لك بشيء إن كان معجبا بك ،
حتى تجدينه يطرق باب بيتكم للزواجْ ،
طبعا إن كان ينوي الزواج ،
و كان يبحث عمن تُناسبه ،
و كنتي بتلك المواصفاتْ
فقط حاولي قدر استطاعك أن تُخفي إعجابكِ ،
و إياك أن تلمحي لهْ بما في قلبكْ .
و لا تنسي الدعاء
ادعي ربي يجعلو من مكتوبك
و أنا بدوري رايحة ندعيلك
ربي ان شاء الله يجعلو من مكتوبنك أختي .
فقط ،
أنا تحدثتُ بما كُنتُ سأفعله لو كنت مكانك .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
أتركي أمرك لله تعالى و استخيري فإن كان مكتوب ستتحقق أمنيتك
نصيحتي لك أن لا تصارحينه بذلك شخصيا
أتمنى لك التوفيق إن شاء الله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
انصحك بالدعاء وفي مظمون الدعاء لا تقولي اللهم الرزقني فلان زوجا
بل قولي
اللهم الرزقني الزوج الصالح
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
الله يهديك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
اسأل الله أن يقدر لك الخير ويسدد خطاك ويلهمنا جميعاً رشدنا ويعيذنا من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا!
إننا ندفع في كل صباح ومساء ثمن مخالفتنا لآداب هذا الدين الذي يباعد بين أنفاس الرجال والنساء، وقد بدأت المجتمعات الكافرة تشعر بخطورة وجود المرأة مع الرجل، فبدأت في إنشاء الجامعات الخاصة بالبنات.
وإذا وجدت المرأة مع الرجال فلا بد أن تَفتن وتُفتن، وكل الحوادث مبدأها من النظر، وما من مكان وجد فيه الرجال مع النساء إلا وتزين كل منهما للآخر وأظهر أفضل ما عنده، وقد أثبتت الدراسات الحديثة أن هناك أشعة تنطلق من المرأة فتؤثر على الرجال، وكذلك الأمر بالعكس.
ولا علاج لهذا الأمر إلا بالابتعاد عن مواطن الرجال، وخاصة هذا الرجل، ونحن نتحفظ على كلمة زميل فإن الرجل الأجنبي لا يكون زميلاً