عنوان الموضوع : تبا لمن يهدد استقرار وامن دولة اليهود خبر عاجل
مقدم من طرف منتديات العندليب

وانا اشهد مايجري من احداث في الوطن من تطاحن الاخوة تذكرت حينذاك تأسيس دولة فلسطين سنة 1988 في الجزائر ورفض كل الدول العربية لاجراء مؤتمر التاسيس على ترابها خوفا من الدولة العبرية الا الجزائر فكانت بعدها العشرية الحمراء في الجزائر التي اكلت الاخضر واليابس ولا شك ان الدولة العبرية لها ضلع في ما حل بنا من مصاب والدليل على ذلك اسلحة الايزي من صنع اسرائيلي التي كان يستعملها الجماعات المسلحة واتذكر جيدا عند بداية الثورة في سوريا حيث صرح احد القادة في اسرائيل ان الجبهة السوريا هي اهدأ جبهات الحرب منذ اربعين سنة لذلك افترضت ان الثورة السورية لن تنجح لان اليهود يرون ان عائلة الاسد والشيعة الذين يشكلون دعيمتها العسكرية الدرع الحصين لحدودها مع دولة الشام وما تدعيم حزب الله الا ذر رماد على الاعين فاسرائيل بدولتها مازالت قوية والقدس مازالت تحت سيطرة اليهود وننتقل بكم الى مصر العزيزة فمصر بشعبها وباخوانها وبناصرييها وبكل اطيافها حتى الاقباط يشكلون خطر محدق بهذا الكيان العبري لذلك فالمصالح الاستراتجية لدولة العبرية عدم استقرار مصر وشعبها ونشوء حرب اهلية فيا اخواني الشباب لايحجون لمحاربة الدولة العبرية فحزب الله يشكل الحصن المنيع لكل من تسول له الاقتراب من حدود اسرائيل من جهة لبنان وكذا الحدود الاسرائلية الاردنية فهي محمية من طرف النظام الهاشمي والحدود السورية الاسرائلية يحميها النظام العلوي منذ اربعين سنة والشباب يحجون الى سوريا لمحاربة اخوانهم السوريين وسيحجون الى مصر لمحاربة اخوانهم المصريين واسرائيل مازالت موجودة ومازالت قوية حينذاك عاد بيا الزمن بيا الى انهيار المسلمين في الاندلس حينما كان ملوك والامراء العرب يستنجدون بالاسبان لمحاربة اخوانهم.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

لا فض فوك
بارك الله فيك تكلمت بالسنتنا وبمنطق العقل

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحر2012
وانا اشهد مايجري من احداث في الوطن من تطاحن الاخوة تذكرت حينذاك تأسيس دولة فلسطين سنة 1988 في الجزائر ورفض كل الدول العربية لاجراء مؤتمر التاسيس على ترابها خوفا من الدولة العبرية الا الجزائر فكانت بعدها العشرية الحمراء في الجزائر التي اكلت الاخضر واليابس ولا شك ان الدولة العبرية لها ضلع في ما حل بنا من مصاب والدليل على ذلك اسلحة الايزي من صنع اسرائيلي التي كان يستعملها الجماعات المسلحة واتذكر جيدا عند بداية الثورة في سوريا حيث صرح احد القادة في اسرائيل ان الجبهة السوريا هي اهدأ جبهات الحرب منذ اربعين سنة لذلك افترضت ان الثورة السورية لن تنجح لان اليهود يرون ان عائلة الاسد والشيعة الذين يشكلون دعيمتها العسكرية الدرع الحصين لحدودها مع دولة الشام وما تدعيم حزب الله الا ذر رماد على الاعين فاسرائيل بدولتها مازالت قوية والقدس مازالت تحت سيطرة اليهود وننتقل بكم الى مصر العزيزة فمصر بشعبها وباخوانها وبناصرييها وبكل اطيافها حتى الاقباط يشكلون خطر محدق بهذا الكيان العبري لذلك فالمصالح الاستراتجية لدولة العبرية عدم استقرار مصر وشعبها ونشوء حرب اهلية فيا اخواني الشباب لايحجون لمحاربة الدولة العبرية فحزب الله يشكل الحصن المنيع لكل من تسول له الاقتراب من حدود اسرائيل من جهة لبنان وكذا الحدود الاسرائلية الاردنية فهي محمية من طرف النظام الهاشمي والحدود السورية الاسرائلية يحميها النظام العلوي منذ اربعين سنة والشباب يحجون الى سوريا لمحاربة اخوانهم السوريين وسيحجون الى مصر لمحاربة اخوانهم المصريين واسرائيل مازالت موجودة ومازالت قوية حينذاك عاد بيا الزمن بيا الى انهيار المسلمين في الاندلس حينما كان ملوك والامراء العرب يستنجدون بالاسبان لمحاربة اخوانهم.

البداية بديت امليح لكن لما وصلت لسوريا قلبت كل المعطيات ... يعني لم تلاحظ أن الارهابيين في سوريا و جد عندهم سلاح اسرائيلي كذلك ؟؟ و ان اسرائيل ضربت عدة مرات مواقع للجيش السوري لمساندة الارهابيين و ان العديد من جرحى الارهابيين في مستشفيات اسرائيلية و ان العديد من الارهابيين شكرو اسرائيل لمساعدتها لهم ...

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

يا سي زكي تهرف بما لا تعرف كل تعاليقك مضحكة ههههههههههههههههههههههه
اضنك ميكانيكي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafik70
يا سي زكي تهرف بما لا تعرف كل تعاليقك مضحكة ههههههههههههههههههههههه
اضنك ميكانيكي

كالعادة هذا اسلوبكم التهكم و الشتم فقط .. لتتهربوا من الحقائق ...

أتحداك ان تنفي ما كتبت... بالدليل ...