عنوان الموضوع : الربيع الدامي
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لا ادري من اطلق عليه اسم الربيع
المفروض الربيع مرادف لكل شيء جميل ومريح
الربيع هو الورود والخضرة والنسيم العليل
من اسمي هدا الاعصار المدمر بالربيع
الدكري الثانية تحل بدكري انتحار البوعزيزي الدي اصبح بفتاوي الفتنة شهيد
وثورة الياسمين وما ادراك ما ياسمين تونس الدي كانت روائحة تملاالمكان و تنعش النفس
يا تونس بفضل الربيع العربي الجديد اصبح ياسمينك مليء بالاشواك ودامي وها هي تونس المطمئة الهادئة بناسها الطيبين بدات تقطف ثمار الربيع العربي
هل تصدقون تونس اصبحت فيها جماعات مسلحة والقاعدة اصبحت عندها قاعدة في تونس بدون ان ادكر عصابات البلطجية التي تروع الناس بالسرقة والبلطجة
التونسيون الدين كانت ابوابهم مفتوحة ليل نهار وهم مطمئنين اصبحوا يعيشون الرعب في النهار قبل الليل
مصر يا سلام علي ام الدنيا
انقسم شعبها لمؤيد ومعارض وربي يستر من القادم
ليبيا
مااحكي عليها
اصبحت قبائل ودويلات متناحرة والبقاء للاقوي
لا تقولو مرحله انتقالية عادية لاي ثورة
انها نهاية ليبيا
سوريا
دمار ما بعده دمار
الشعب السوري الابي اصبح مشرد بين الدول وحرائره محل مساومات من الاعراب
والباقي في سوريا بين قتيل وجريح وجيش سوري وجيش حر تبا لكم يا عرب
انه ربيع ارجع العرب الاف السنين الي الوراء
جيوش مقسمة ومنهكة دول محطمة
شعوب يائسة
ما يحيرني هو من مازالو يؤمنون بهدا الربيع رغم ما خلفه من دمار ودموع ودماء
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ما هي الرسالة التي تريدين إيصالها ؟
فلا أظن يهمكي امر تونس أو ليبيا أو مصر أو سوريا
أنا فقط يهمني أمر طاب جنانو كما يسميه السي محمد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
لا ربيع ولا هم يحزنون ...
انما هو تصفية الحسابات
شعوب تثور لتخلع ديكتاتور
فتضع مليون ديكتاتور وخائن
الله يحفظ بلادنا من كل الفتن
ما اشاهده بتونس ومصر
فاق كل التصور
ما يسمون انفسهم باسلاميين طماعين يستغلون كل شيء حتى الدين لأغراض شخصية شوهو كل شيء ..
ومعرضات منافقة ومتواطئة مع الغرب مستعدة تهدم بلدانها من اجل الجلوس على الكراسي ...
يعني هل يعقل بمصر تتحول من جمال عبد الناصر الى صباحي العميل الجبان الذي يضع يده بيد من هدم العراق الباسل المسمى البرادعي وهو بردعة هل يعقل ان يحكم مصر امثال هذه الرويبضة ؟؟؟؟
انتهكت كل مقومات الدولة وآخرها اليوم ...
حينما انتهك حرم العدالة باشباه قضاة مسلحين ليغتالوا النائب العام ؟؟؟
انتهاك صارخ للقضاء المصري الذي احتل المرتبة 3 عالميا اضن بعد هذه الحالة سيكون الاخير عالميا ...
قاضي يرفع السلاح ضد النائب العام ..هذي مشفنهاش حتى في موزمبيق
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
السلام عليكم
شكرا لك أختي أم راضية
طبعا اسم على غير مسمى
أي ربيع هذا حاشا أن يكون الربيع هو إراقة الدماء والتناحر وحتى المتناحرين ربما يجهلون سبب تناحرهم هذا
موضة وستزول مع الأيام
أما أن نسمي منتحرا شهيدا هذا مالم أفهمه لحد الآن؟
غفر الله لنا ولجميع المسلمين
فوضى عارمة تعيشها الدول العربية
كل يوم نزداد تراجعا لا تقدما
والله أمر مخزي
شكرا لك
احترماتي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
هذا يسمونه "الخراب" العربي ... مدروس منذ سنين : تقسيم الدول العربية ... استغلال ثرواتهم ... محاربة الاسلام ...الخ
و الذين مازالو يؤمنون بهذا " الربيع" هم من مغسولي الادمغة من يتابعون الجزيرة و اخواتها و يسمعون لائمة الضلالة فيرون كل دمار و دماء حرية و اسلام الخ ... الله يهديهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
120 مليار دولار حجم خسائر اقتصادات دول الربيع العربي
في ظل تراجع الاستثمار الأجنبي المباشر في المنطقة بنسبة 24.2%[
قدر الأمين العام لوزارة التخطيط والتعاون الدولي الأردنية ممثل الأردن في مجلس أمناء المعهد العربي للتخطيط صالح الخرابشة، الخسائر الاقتصادية التي تكبدتها دول الربيع العربي بنحو 120 مليار دولار.
وأشار إلى أن هذه الخسائر مرشحة للزيادة في ظل تراجع الاستثمار الأجنبي المباشر في الدول العربية بنسبة 24.2% نتيجة أحداث الربيع العربي حيث سجلت الدول العربية استثمارا مباشرا بلغ نحو 50 مليار دولار عام 2011 مقابل 66 مليار دولار عام 2010، متوقعاً في تصريحاته التي نشرتها صحيفة الشرق الأوسط أن لا تزيد الاستثمارات هذا العام عن 53 مليار دولار فضلا عن استمرار تراجع أداء الأسواق المالية في كثير من دول الربيع العربي.
جاء ذلك في كلمته أمس أمام أعمال المنتدى الإقليمي حول «اقتصاديات الربيع العربي» الذي ينظمه المعهد العربي للتخطيط بالكويت بالتعاون مع الأمانة الفنية لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب.
وأوضح الخرابشة أن دول الربيع العربي تواجه تحديات متعددة تتمثل في تباطؤ النمو الاقتصادي وتنامي عجز الموازنة وتراجع إيرادات السياحة ومستويات الاستثمار والاحتياطات من العملات الأجنبية وارتفاع معدلات البطالة وارتفاع معدلات التضخم نتيجة لاستمرار ارتفاع أسعار الوقود والغذاء عالميا.
وأضاف "رغم فرص التحسين والإصلاح التي أتاحها الربيع العربي، إلا أن فاتورته كانت باهظة الثمن سواء على الدول التي شهدت تسارعا في المشاهد السياسية والأمنية أو الدول التي شهدت اعتصامات واحتجاجات ومتطلبات ذات سقوف محدودة".
من جانبها قالت وزيرة الدولة لشؤون التخطيط والتنمية ووزير الدولة لشؤون مجلس الأمة الكويتي ورئيس مجلس أمناء المعهد العربي للتخطيط رولا دشتي، في كلمتها الافتتاحية إن المنتدى يشكل فرصة حقيقية لتبادل الخبرات والأفكار واستخلاص الدروس التي من شأنها المساعدة على تدارك الأخطاء وتصحيح المسارات وتعزيز القدرات والإمكانات بما يصب في صالح الدول العربية بشكل عام ودول الربيع العربي على وجه الخصوص.
وأضافت دشتي في الكلمة التي ألقاها نيابة عنها المدير العام للمعهد العربي للتخطيط الدكتور بدر عثمان مال الله، أنه بعد مرور عامين على بدء التطورات التي شهدها عدد من الدول العربية، التي عرفت بدول الربيع العربي يأتي المنتدى لتدارس أهم الأسباب والدوافع الاقتصادية التي كانت وراء تلك التطورات وما واكبها من تغيرات سياسية وما تضمنته تلك المرحلة من دروس يمكن استخلاصها والاستفادة منها في تحقيق تنمية حقيقة مستدامة، تكون أكثر استجابة للاحتياجات وتطلعات الشعوب العربية خلال المرحلة المقبلة.
وأشارت إلى أن تجربة التنمية العربية خلال العقود القليلة الماضية كانت قاصرة عن تحقيق نمو اقتصادي مستدام، ناهيك عن التنمية بمفهومها الشامل بل إن الفجوة التنموية بين البلدان العربية والدول المتقدمة بدت آخذة في الاتساع خلال السنوات الأخيرة، حيث ظلت معدلات البطالة مرتفعة لا سيما بين الشباب والنساء والفئات الأكثر تعليما وظلت نسب من يعيشون تحت خط الفقر من السكان عالية وأعدادهم متزايدة.
وبدوره، قال ممثل جامعة الدول العربية طارق النابلسي، إن الثورات العربية تشهد جملة من التحديات الداخلية والخارجية في ضوء الأوضاع التي عاشتها المجتمعات العربية على مدى عقود خلت، والتي أدت إلى اندلاع هذه الثورات ضمن تلك التحديات، مشيرا إلى عجز في استيعاب مطالب الشعوب وتجسيدها في مواقف واضحة ومطالب محددة قابلة للبرمجة والتنفيذ لصالح الفئات المستهدفة.
وأضاف النابلسي أن اهتمام الثروات العربية منصب على المجال السياسي على حساب المجالات الاجتماعية والاقتصادية التي تعد أكثر أهمية وتأثيرا على حياة المواطن وهي في واقع الأمر التي أدت إلى اندلاع الثورات التي تشهدها المنطقة.
ومن ناحيته، قال المدير العام للمعهد العربي للتخطيط الدكتور بدر عثمان مال الله إن المنتدى يأتي في سياق الأحداث في المنطقة لمواكبتها وتلمس آثارها على الاقتصادي العربي من خلال تقييم هذه الأوضاع وآثارها للبناء عليها لما هو أفضل.
وأعرب عن أمله في أن يخرج المنتدى بتوصيات استرشادية توضح المخاطر الناجمة عن الحراك السياسي على الاقتصاد وسبل معالجتها في المستقبل حتى يأتي الربيع العربي أكله وثماره لصالح الأمة العربية.
ويشارك في المنتدى الذي تستمر أعماله على مدى يومين كثير من الوزراء والخبراء الاقتصاديين العرب بالإضافة إلى مجموعة من الخبراء الدوليين.
ويناقش المنتدى كثيرا من الأوراق والمحاور منها دور العوامل الاقتصادية في الحراك السياسي، والسياسات الاقتصادية التقليدية والاستقرار الاجتماعي، وتحديات تمويل الاقتصاد التونسي في خضم التحول الديمقراطي.
https://www.alarabiya.net/articles/20...18/255717.html