عنوان الموضوع : اعتقالات ورصاص في احتجاجات فيرغسون الأخبار
مقدم من طرف منتديات العندليب
اعتقالات ورصاص في احتجاجات فيرغسون
أسفر العنف المترافق مع الاحتجاجات المستمرة في فيرغسون بولاية ميزوري الأميركية عن جرح شخصين واعتقال 31 آخرين الاثنين، حسب ما أعلنت الشرطة.
وأكدت الشرطة أن الجريحين تعرضا لإطلاق رصاص من قبل المتظاهرين، الذين يحتجون على مقتل شاب أسود غير مسلح على يد ضابط شرطة قبل عشرة أيام.
وشدد الكابتن رون جونسون، المكلف إرساء النظام، على أن الشرطة لم تفتح الرصاص على المحتجين، مشيرا إلى اعتقال 31 شخصا، دون توضيح أسباب ذلك.
يشار إلى أن الاحتجاجات مستمرة منذ مقتل مايكل براون، البالغ من العمر 18 عاما، برصاص رجل شرطة أثناء سيره في شارع سكني في فيرعسون في 9 أغسطس.
المصدر :
سكاي نيوز عربية
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
الشرطة الأمريكية تقتل رجلا قرب فيرغسون
قتلت الشرطه الامريكيه، الثلاثاء، رجلا مسلحا بسكين في سانت لويس لولايه ميزوري، وسط الولايات المتحده، المدينه التي هي احدي ضواحيها فيرغسون حيث تجري منذ 10 ايام احتجاجات عنيفه علي مقتل شاب اسود برصاص الشرطه.
وقال قائد شرطه سانت لويس سام دوتسون في تغريده علي حسابه علي موقع تويتر ان عناصر الشرطه تدخلوا بعدما تلقوا اتصالا بخصوص رجل مضطرب ومسلح بسكين وكان يصرخ "اقتلوني الان" بينما كان يقترب من دوريه للشرطه.
واضاف ان عناصر الشرطه "اطلقوا عده طلقات تحذيريه. لقد خاف العناصر علي سلامتهم واستخدم شرطيان سلاحهما. المشتبه به توفي".
المصدر :
اخبارك .نت
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
هل أمريكا دولة عنصرية؟
أمريكا دولة العجائب والغرائب، وهي أيضا دولة التناقضات والازدواجيات، ففي الوقت الذي تنادي فيه بما يسمى "حقوق الإنسان"، ونبذ العنصرية والتمييز تبعاً للون أو الدين أو العرق، نراها من أشد البلدان تمييزاً وعنصريةً، كيف لا وهي البلدة أو القارة التي قامت حضارتها على جثث السكان الأصليين من الهنود الحمر؟ وإلى الآن يعاني ما بقي من سكان أمريكا الأصليين من تمييز وعنصرية لا نظير لهما.
كما يعاني إلى الآن الزنوج "السود" الذي تأمركوا بعد سنوات من السخرة والاضطهاد والاستعباد على يد سكان أمريكا من أصحاب البشرة البيضاء، وإلى الآن وبعد سنوات من أكذوبة انتهاء العنصرية يعاني السود من حالات تمييز متعددة.
ولقد كان لمقتل الشاب الأسود "مايكل براون" على يد الضابط الأبيض "دارين ويلسن" منذ أيام الفضل في تسليط الضوء من جديد على قضية العنصرية في أمريكا، حيث مثلت هذه الجريمة عملاً عنصرياً بالدرجة الأولى.
وقد ذكرت صحيفة "لا كروا " الفرنسية أن هذا التصرف تسبب في صدمة لسكان فيرجسون، ومعظمهم من السود، الذين تظاهروا في الشوارع، وإذا كان البعض قد شارك في مسيرات سلمية إحياء لذكرى الشاب، فإن البعض الآخر قام بأعمال شغب حقيقية وقد أدان جانب من المواطنين عنف الشرطة ذو الطابع العنصري.
فأين حقوق الإنسان التي يتغنى بها ساسة أمريكا وحكامها، سيما وأن عنف الشرطة يزداد يوماً يعد يوم لقمع هذه التظاهرات التي خرجت تنديداً بمقتل الشاب الأسود "مايكل براون".
من جهتها أرسلت منظمة العفو الدولية، بعثة إلى الولايات المتحدة لتقصي الحقائق حول تلك الاحتجاجات، للمرة الأولى في تاريخها، ضمت 13 شخصاً توجهوا إلى فيرغسون.
وأظهر استطلاع للرأي أعده مركز "بيو" للدراسات، انقساماً في الرأي، بين البيض والسود حيال مصرع براون، إذ بلغت نسبة السود الذين يعتقدون بتعرض براون للقتل بدافع عنصري، ضعفي نسبة البيض الذين يشاطرونهم الرأي.
ولا يقتصر الاختلاف بين البيض والسود على وجهات النظر، إذ تبرز الاختلافات في الظروف الاقتصادية أيضا، حيث أوضح تقرير لوزارة العمل، أن نسبة البطالة بين السود كانت 11,4%، في يوليوز الماضي، بينما لم تتجاوز لدى البيض 5,3% على سبيل المثال.
والاضطرابات التي تلت مقتل الشاب الأسود "ما هي إلا نتيجة لحرمان الأمريكان الأفارقة من حق المشاركة في تقرير المصير"، كما يقول الأخصائي الاجتماعي دارنيل هانت، مدير مركز الدراسات الإفريقية-الأمريكية في جامعة كاليفورنيا.
ويضيف: "هذا يبدو كما كان سابقاً في سنوات الأربعينات، حين نشطت حركة الحقوق المدنية".
وما حدث في فيرغسون ليس حالة فردية، بحسب رأي 80% من الأمريكيين الأفارقة، الذين تم استطلاع آرائهم. في حين يتفق معهم 37% فقط من الأمريكيين البيض على ذلك.
ما سبق من مقتل الشاب ثم خروج المظاهرات ثم قمع هذه المظاهرات بالقوة يدل دلالة واضحة أن غالب ما تطلقه أمريكا من شعارات وتتبناه من مواقف، ما هي إلا كلمات لا واقع لها.
https://taseel.com/display/pub/default.aspx?id=8576&mot=1
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
ما العجب في ذلك هل تؤمنون بديمقراطية امريكا
دولة بنت نفسها على حساب الشعوب الفقيرة دولة يحكمها ارهاب و يدعمون الانظمة الارهابية مثل اسرائيل
دولة شعبها يعيش حياة الحيوانات همه الاكل و الشرب و ممارسة الجنس
من شدة ادمانهم علىى شهواتهم لا يعرفون العالم الفقيرالاخر و لا يهتمون بموت الناس الابرياء حول العالم يتظاهرون بالديمقراطية و التحضر فيما بينهم و هم ابعد ما يكون عنها سكان يظنون انهم يقطنون جنة الخلد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :