عنوان الموضوع : مقتل 28 قياديا بـ"حركة أحرار الشام" بينهم القائد العام ( حسان عبود ) في انفجار بإدلب خبر مؤكد
مقدم من طرف منتديات العندليب
مقتل 28 قياديا بـ"حركة أحرار الشام" في انفجار بإدلب
بينهم القائد العام ( حسان عبود )
المصدر : العربية
رابط الخبر :
https://www.alarabiya.net/ar/arab-and...84%D8%A8-.html
- أبو عبدالله الحموي ( حسان عبود) - أمير الحركة
- أبو يزن الشامي ( محمد الشامي ) - عضو مجلس شورى الجبهة الإسلامية
- أبو طلحة العسكري - القائد العسكري لحركة أحرار الشام
- أبو يوسف بنش (أحمد يوسف بدوي)
- أبو الزبير قائد لواء الإيمان
بالإضافة إلى 45 أخرين من القيادات والعناصر في الحركة
المصدر :
شبكة أخبار إدلب E.N.N
على الفايسبوك
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
استهدف تفجير انتحاري مساء الثلاثاء (9/9) اجتماعا كان يضم أعضاء القيادة ومجلس الشورى في حركة أحرار الشام الإسلامية في بلدة (رام حمدان) بريف إدلب الشمالي.
وأفاد ناشطون أن التفجير أودى بحياة عدد من قادة الحركة ومن بينهم حسان عبود "القائد العام لحركة أحرار الشام"، وأبو طلحة "المسؤول العسكري في الحركة"، وأبو يزن الشامي " عضو مجلس شورى"، وأبو أيمن رام حمدان "مسؤول مكتب التخطيط العسكري لحركة احرار الشام"، إضافة لأكثر من 30 عضوا بالقيادة العامة ومجلس الشورى لقوا مصرعهم خلال الانفجار.
وتواردت الأنباء أن الاجتماع كان يعقد في أحد الأبنية التي تخص القيادي أبو أيمن في بلدة رام حمدان، حيث اقتحمت سيارة مفخخة البناء وانفجرت أثناء اجتماع قادة أحرار الشام، لتهرع سيارات الإسعاف إلى المكان في محاولة منها انقاذ عشرات الجرحى.
واضافت مصادر أخرى أن الاجتماع كان يعقد تحت الأرض بالقرب من مستودع ذخيرة تابع لأحرار الشام وأن السيارة انفجرت في المستودع ما تسبب بحدوث انفجار كبير أودة بحياة غالبية المتواجدين في الاجتماع.
وقد لف الذهول أعضاء المكتب السياسي للحركة الذين رفضوا الادلاء بأي تصريح لمراسل (أورينت نت) فيما اعتبر بعضهم أن (الحركة) قد تكون قد انتهت فعلياً بموت قيادي الصف الأول والثاني كلهم تقريباً.
يذكر أن حركة أحرار الشام الإسلامية تعتبر من أكبر الفصائل العسكرية في سوريا، ودخلت في مواجهات عنيفة مع تنظيم الدولة الإسلامية في شمال شرق سوريا المعروف اختصاراً بـ (داعش)، وكان تنظيم الدولة توعد قادة أحرار الشام بالاغتيال في أكثر من مناسبة متهما إياهم "بالصحوات".
المصدر : اورينت
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
خطبٌ دهَى من هولهِ الأحلاما
لجمَ الكلامَ بمن يريدُ كلاما
ومصيبةٌ في حجْمها ، ومكانها
وزمانها ، قد هزّت الإسلاما
وفجيعةٌ جعلتْ شعورَ شعوبِنا
وكأنهم بعدَ المُصاب يتامى
لاخطبَ يُشبهُ أن نُصابَ بعصْبةٍ
كالأُسْدِ تتبعُ ليثَها المقداما
والشامُ معقلهُم وخيرُ جهادنا
ما كان معقلُهُ _ هُديتَ_ الشاما
صنعوا بأرض الشام كلَّ مآثرٍ
كالأولينَ ، مجاهدين عِظاما
حتى إذا تركوُا النظام مُزلْزلاً
أتعسْ به في العالمينَ نظاما
وغدا بفضلِ جهادِهم مترنّحاً
والنصرُ أقربُ ما يكون مراما
نالوا شهادتهَم ، كأنَّ دماءَهم
لم ترضَ إلاَّ أن تكونَ ختاما
هذا الختامُ هو المفضَّلُ للأُلى
جعلوا مثالَ حياتهم ضرغاما
وبه ينالونَ الخلودَ لأنهّمْ
صاروا لكلِّ مجاهدٍ إلهاما
حسانُ نلتَ شهادةً ، وتركتنا
ننعى الفخارَ ، ونندبُ الإقداما
لكنَّ خيرَ عزائِنا من تابعوا
نهجاً رسمتَ مرابطينَ كراما
وبهم بإذن الله يصبحُ شامُنا
حرَّا ويمْسحُ بالشَّذى الآلاما
إنَّ الشهيدَ مجدِّدٌ بدمائهَ
ومنـوِّرٌ للسائريـنَ ظلاما
حامد بن عبدالله العلي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :