عنوان الموضوع : هل اطلاق السجناء في المناسبات ايجابي ام سلبي على المجتمع الجزائري قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم
هل اطلاق سراح السجناء في المناسبات يعود بالايجاب ام بالسلب على مجتمعنا الجزائري
السجن اليوم اصبح ماءوا احسن من برد الشارع وقطرة البيت لبعض المنحرفين ويفظلون الدخول الى السجن الامن احسن من الحرية المشوشة
تجدهم يفظلون الحبس على الحرية
يجدون راحتهم في السجن افظل من الشارع والبيت
ولا حضنا ان هناك مبادرات تقوم بها الدولة لاطلاق سراح بعض المساجين في المناسبات الدينية والوطنية
ولكن البعض منهم يتوب والبعض منهم يعود لما كان عليه والبعض الاخر يزيد على ما كان عليه ويحترف السرقة والاجرام
ادن هل هدا الاجراء يعود بالسلب ام بالايجاب على مجتمعنا وعلى الشعب الدي عانى ومازال يعاني من السرقة والاجرام
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
[align=center]السلام عليكم
اهلا بك اخي
موضوعك مرتبط بموضوع اخر في القسم عن نظرة المجتمع للسجين ولاسرته وكيف ان المجتمع ينظر اليهم نظرة سلبية رغم ان القضية حكم فيها وعوقب المجرم فلم نعاقبه مرتين علي جرم واحد
تقبل فائق الاحترام ............. ننتظر جديدك[/align]
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
في الجزائر أصبحت عندنا سياسة//ألاعقـاب//
فاستبيحت الدماء,و ونهب المال العام , ووو..
وللحديث شجون وبقية...
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اخي الفاضل بارك الله فيك على طرحك الهادف
ان بادرة اطلاق السجناء في المناسبات والاعياد خطوة انسانية تحسب للحكومة الجزائرية وليس عليها ,فالفترة المسموح بها محددة وتوافق مناسبات دينية تعمها الرحمة والافة بين الاسر والعائلات والمجتمعات ولكن في رايي لو انها تمنح فقط للسجناء ذوي السلوكات الحسنة والسيرة الطيبة والجنح لا الجنايات.
تقبل احترامي وتقديري
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
شكرا أخي على الموضوع الهادف والاشكال المطروح
لكن خلافا لما طرحته الاخت في اجابتها بأن العفو يحسب لصالح الحكومة بحجة الرحمة والالفة في المناسابات
غير ان الواقع يؤكد لنا غير ذلك فالعفو يحسب ضد رئيس الدولة لا لصالحه خاصة وان العفو تحول من استثناء الى قاعدة عامة واصبح العفو يصدر بمناسبة وبدون مناسبة حتى صار المجتمع مهدد في امنه وسلامته وانتهكت حرماته وامواله كما نرى ونسمع دائما ارتكاب جرائم السرقة والسرقة تحت التهديد والضرب والجرح العمدي واستعمال الاسلحة البيضاء وتناول المخدرات والمتجارة بها ، والعجيب ان تقع هذه الجرائم جهارا نهارا .
وأكثر من ذلك فالعفو ـ بهذه الصورة ـ اصبح جزاء حسنا فالمجرمين واللصوص ، تغيرت نظرتهم لهيئة القضاء وهو لا يعني لهم شيئا وبذلك انتقص العفو وقلل من شأن الاحكام القضائية وبدت بدون قيمة ردعية .
وزكى هذه الانتهاكات لحقوق المجتمع وتعريضه للاأمن ، زكتها نظرة الدولة الى ترمي الى تحسين اوضاع الموقوفين والمساجين مخالفة بذلك نظريات العقاب المعروفة .
وكان من باب أولى ـ والدولة تصلها أولا بأول احصائيات فصلية وسنوية عن مدى ارتفاع مستوى الاجرام ـ ان تنظر الى الأمر من جهة العقوبة الردعية ، لا من جهة التساهل وطبعا التساهل لايدخل في معايير اعادة الاصلاح .
وقديما قيل " اذا زاد الشيء عن حده انقلب الى ضده "
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :