عنوان الموضوع : واش رايكم في لي ......؟؟ من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ان شاء الله تكونوا بخير
بغيت اليوم نطرح عليكم واحد الموضوع وهو خاص بالبنات والرجال اكثر
الواحد الي يتكل على رزق ابوه
وميقراش وميديرش حتى مستقبل لروحوا هذا كيفاه يبانلك اختي ؟؟؟
والمراة الجزائرية كيفاش تخزر في هذا الراجل
؟؟؟
والراجل الي يتكل على ابوه ...وينتا يتكل على روحوا ؟؟
نتمنى كل منكم يجاوبني على هادي الظاهرة
راهي شايعة بزاااف في المجتمع
ان شاء الله تجاوبوني
انتظركم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
وعليكم السلام ورحمة الله
باباه ما راحش يدومولو طول حياتو لازم يتكل على روحو ويدير مستقبلو لان راح يندم فيما بعد
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
سلام
أعتقد أن هذا الشخص لم يدرك معنى الدنيا التي يعيش فيها
و ليس له هدف
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
هدا يعتبر عالة على بلادو رغم مالو لاختراكش لا باباه ولا مالو راح يدومولوا و ماندنش كاينة مرا تقبل تتزوج براجل ما كسبش مالو من عرق جبينو
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
هناك عدة اراء حول هذه الظاهرة حسب درجة اتكال هذا الرجل على مال او ارزاق والده..
فهناك من يساعد والده في العمل وانتهج هذا العمل تاركا دراسته من اجل المساعدة اي يرث حرفة ما عن والده ويزاول هذا النشاط للحفاظ على مال او رزق والده
وهناك من يعمل من اجل العمل يعني لم يجد عمل في مكان اخر وهو مظطر الى العمل مع والده وحتى ان يستخدم رزق والده ..من غير الطبيعي ان يعيش فقيرا وقد توفر مال عند والده هو حر في التصرف فيه
اما النوع الاخر فهو الكسول الذي يعتمد فقط على والده دون عمل او دراسة او حتى التفكير في المساعدة
وهذا اضن انه بمثابة الطفيليات التي تعيش على تعب الغير وكدهم ومجهودهم
فالحقيقة عيب الرجل بالنسبة لي هو كسله وعدم تقديمه لامر مفيد بعرق جبينه ..لايهم مستواه الدراسي ولكن يهم مدى مسؤوليته وثقته بنفسه والعمل دون الاتكال على الغير ولا حتى والده او اخوته
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
المشكل في الرجل الاتكال في معيشته على ابيه او زوجته او اخته وهذا ما نراه في وقتنا الحالي