عنوان الموضوع : لماذا تصمت الفتاة عند التحرش بها؟؟؟؟؟ من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب
لماذا تصمت الفتاة عند التحرش بها؟؟؟؟؟ , لماذا تصمت ؟ قصص كثيرة , توضح صحة هذا الامر . ومهما كان نوع التحرش , فان الصمت يكون سيد الموقف .
هل هو خوف ام ضعف .. فتاة تحرش بها , فرفضت اخبار اهلها بالامر !! واخرى تاتيها مكالمات ورسائل من شخص لا تعرفه , فرفضت اخبار احد بالامر .
فتاة تعرضت للاغتصاب , ولم تخبر احد , فضاع مستقبلها وضاعت حياتها ولجات الى الانتحار , لكن كل محاولاتها باءت بالفشل .
السؤال هنا , ما الذي يدفع الفتاة الى الصمت عند التحرش بها؟؟؟؟؟؟؟؟
هل هو الخوف ؟؟؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
ربما أخي الكريم الخوف ولكن أغلب ضني أنه لحياء كيف تواجه الناس وهي في موقف لا يحسد عليه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
ربما السبب هو الخوف من الوالدين او عدم الثقة بالاصدقاء
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
عند التحرش اصمت ك ي يتبتعدوا واكين الي تردي عليهم بلعقل يبعدوك و كاين السامطين تماك وين يلصقوا فيك كي لكولا
اما رسائل من شخص لا اعرفه لا اخبر الاهل اصلا ا ارد عليه في الهاتف نخليه يطبخ حتى يمل دات مرة اخبرت امي تقلقت عليا بزاف خبرت بابا كبروها وولا و يخافوا عليا بزاف ساعة ساعة يسقسيو عليا وليت في حالة اختناق و انا منحبش سيرسو نقرى في الجامعة نعرف روحي حدي حدي روحي ومن جهة نهنيهم سينو يبقاو النوم يحرم عليهم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
هل الصمت وسيلة دفاع ناجحة لاجتناب المتحرش؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
شكرااااااااااااا على الموضوع المهم جداااااااااااااااااا
صراحة انا عندما أتعرض للتحرش.......أقصد المعاكسات الكلامية........ألتزم الصمت و لا أعيره أي اهتمام لأنه و بمجرد إلتفاتي إليه سيتطور الأمر أكثر و قد أصبح أمرا عاديا لأنني لم أعد أهتم بما يقولون أبدااااا و لكن إذا كانت عن طريق الهاتف فلا أتردد أبدا في إخبار والدي...................و لكن بعض الفتيات يجلبن لأنفسهن هذا الأمر من خلال لباسهن الفاضح و التصرفات ................
اللهم اهدنا وثبتنا و أصلح أحوالنا