عنوان الموضوع : لو أتيحت لك هذه الفرصة إلى أين تذهب؟ من المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
لو أتيحت لك هذه الفرصة إلى أين تذهب؟ إلى الماضي؟؟ أم المستقبل؟؟؟
.
.
.
.
... .
.
.
لاتخمم كثيرا ودعني أقول لك:
إن الذي يعودُ للماضي ، كالذي يطحنُ الطحين وهو مطحونٌ أصلاً .
وإن الناس لا ينظرون إلى الوراءِ ولا يلتفتون إلى الخلفِ ؛ لأنَّ الرِّيح تتجهُ إلى الأمامِ والماءُ ينحدرُ إلى الأمامِ ، والقافلةُ تسيرُ إلى الأمامِ ، فلا تخالفْ سُنّة الحياة .
ودعك من المراهنة على العدم واترك غدا حتي يأتي وقل له:
يا مستقبلُ أنْت في عالمِ الغيبِ فلنْ أتعامل مع الأحلامِ ، ولن أبيع نفسي مع الأوهام ولن أتعجَّلَ ميلاد مفقودٍ ، لأنَّ غداً لا شيء ؛ لأنه لم يخلق ولأنه لم يكن مذكوراً.
.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
السلام عليكم اخي شكرا على الموضوع فالحقيقة أنا لا احب النظر ‘لى الوراء فالماضي كيان الإنسان ماضي في علبة صغيرة باعماق قلبي مفتاحها في مكلن آمن في روحي ويوم أشتاق وأحن إلى ذكرياتي اخرج علبتي وأنفرد مع ذكريات الاليمة منها والسعيدة أما الحاضر فانا مؤمنة ألف بالمئة بأن الله يقدر ويكتب لنا حياتنا فلا أريد معرفة المستقبل أو معرفته بل ارضى بعيش يومي بل ودقيقتي ولحظتي فقط والباقي تركت امره لله شكرا لك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
احسنت القول وقد جملت الاجابة
فنا اريد ان استمتع بكل لحظة في حياتي مكا هي
لا تغير في الماضي فل ندعه كما هو باحزاننا وأخطائنا وافراحنا
ولا ذهاب الى المستقبل فانا احب حياتي الآن ولا اريد ان اسرع احداثها
وشكرا على الموضوع
وتقبل مروري
وفي الختام "بالرضى وبالقناعة يعيش المرء في سعادة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
صدقت اخت مريلنا
وشكرا لمرورك العطر
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
بارك الله فيك
اسعدني مرورك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
السلام عليكم..........شكرا لك على هذا الطرح.........
انا لا احب ان ارى الى الماضي لانه يفكرني بتلك الايام الصعبة التي مررت بها.......فلا اجد فيه سوى مساة
اما المستقبل اجد فيه تلك الاحلام الوهمية التي اتمنى منهى ان تتحقق
شكرالك