عنوان الموضوع : حقيقة أم خيال ما تنتظره مستقبل البشرية قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب
حقيقة أم خيال ما تنتظره مستقبل البشرية
كثير ما نسمع في الآونة الأخير
عن جرائم ترتكب من هنا وهناك
وخصوصا منها إذا كانت تستهدف أفراد أو جماعات
أو منشآت أو حتى مجمعات ومرافق عمومية
سواء كانت فردية أو جماعية
مما يذهب ضحيتها ناس
في غالب الأحيان عاديين ليست لهم صلة بالموضوع
لا من قريب و لا من بعيد
وقد يكون الهدف إستقطاب الرأي العام
وهو نوع من ردت فعل
تتعدد أشكاله وأنواعه وأسبابه وحتى مصادره
من هنا أصبحت الحيطة واجبة وخصوصا من الجانب الأمني
ومن هنا بدأنا نرى ونسمع ونشاهد
سلسلة من الإجراأت تتخضها السلطات الحكومية
من أجل التحكم و السيطرة وتفتيش أي شخص كان
وخصوصا في الأمكان العامة
كالمطارات و مكان تنقل الناس و تجمعهم
وهكذا بعدما كنا نسافر بجواز سفر عادي
بدأت السلطات حاليا تقترح في الأول
جواز سفر بيومتري
فيه معلومات أكثر دقة وتفاصيل عن الشخص
وطبعا في المستقبل القريب سيصبح مجبر في كافة أنحاء المعمورة
مما يتيح معرفة تنقل الأشخاص
لكن هل هذا كافي ؟
فكل شيء يتطور
سواء الأموار الإيجابية أم السلبية
فالكل في صراع دائم و الإنسان العادي دائما هو من يدفع الثمن
فتكثر الإجراأت و يكثر التفتيش
وفي كل مرة تزداد تعقيدا
مرة يجبرونك على تفتيش بواسطة بصمة السبابة
مرة بواسطة كاميرات رقمية حرارية
مرة بواسطة ماسح الأشعة السينية و ما تحت الحمراء
وأخيرا مع الماسح الجسدي
الذي يعملك تفتيش سيني بثلاثية الأبعاد
وهذا ما آثار جضة إعلامية ومشكلة إجتماعية
فيما يخص الحرمة وشخصية الفرد الخاصة
لكن حتما مستقبلا سيصبح أمر مجبور ومحتم
كل هذا تحت عنوان حماية الفرد و المجتمع
فقد أصبح بالإمكان إستعمال تقنيات جديدة تتيح لنا معرفة الأشخاص
أينما ذهبوا وأينما حلوا و على المباشر
وهذا ما تبحث عنه السلطات
أين أنت ؟ وماذا تفعل هنا؟
ويترك الشخص لحاله
يتجول أينما شاء لكن تحدد له مسافة و مساحة معينه
هذا القيد يرسل على الدوام إشارات بواسطتها
ممكن معرفة مكان الشخص بصورة تلقائية
وعلى المباشر
هذه التقنية تستعمل في السجون
وخصوصا الأشخاص الذين لهم سوابق أو ممن هم فعلا مسجونين
ويريدون الخروج
لكن يشترط لهم تركيبه بصورة دائمة لحين إشعار آخر
وهذا ما تريده السلطات وتفكر فيه من أجل تعميمه للناس كافة
لكن كيف ؟
هم الآن يفكرون ليس فقط في وضع آلة في خارج جسم الإنسان
لأنه قد يتمكن الشخص من نزعها حتى ولو أن ذلك صعب
ولكن في غرس شريحة إلكترونية صغيرة جدا
في جسم الإنسان
وبهذه القطعة الصغيرة ستكون لا محالة في داخل كل إنسان
وبصفة مجبرة بل وستصبح إجبارية ومنها ستكون لدرجة عادية
وهناك طرق وخطوات ذكية لجلب الرأي العام
لإتخاذ مثل هذه القرارات
فكالعادة ستكون في الأول معارضة بين مؤيد ومعارض
لكن حتما سيكون القرار في صالح غرسها في جسم الإنسان
لأن فيه مؤشرات تثبت ذلك
ومن بينها مثلا غرس أجهزة للتحكم في ضربات القلب
وأي خلل ترسل إشارات مباشرة للطبيب
هي الآن موجودة فعلا وهناك من يحملونها
هناك أيضا أجهزة سمعية لتكبير الصوت
تغرس وراء الأذن وهكذا المدخل السهل الآن
هو المجال الطبي لأنه مدخل إنساني
لكن في المستقبل فعلا سيكون في نطاق أمني
فهي قضية وقت فقط
تبقى مسئلة هل ستكون هناك مضاعفات ومشاكل صحية
خاصة على المدى المتوسط و البعيد ؟
هل جسم الإنسان سيتقبل هذا الجسم الغريب ويتأقلم معه ؟
هذا ما سوف تكتشفه لنا الأيام
لكن تأكد أنه سيغرسونه
فإن لم تكن أنت فأكيد أولادك
وبعبارة مختصرة الجيل القادم
كان هذا تقرير خاص أعده لكم نصر الدين
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
نواصل سلسلتنا في إطار نفس المنهج
وما سيحدث للبشرية مستقبلا وهذه المرة سيكون حديثنا عن
الهواء و التنفس في المستقبل القريب
كلنا نتنفس
فبدون هواء وبدون أكسيجين سنموت خنقا
وبالتالي الهواء هو عنصر مهم
وبالرغم من هذا لا نولي له إهتمام
فنظن أنه متوفر بزيادة وبالتالي لا شيء يوحي من القلق
وهذا هو الخطأ
فأجهزت الإنذار تقول غير ذلك
فالتلوث البيئي
أصبح ظاهرة معروفة ومنتشرة في كل مكان
بسبب التطور الإقتصادي و إزدياد المصانع التي تلوث الهواء
فبغض النظر عن الإحتباس الحراري
التي تسببه هذه المصانع و كثرة السيارات و الشاحنات مع ثاني أكسيد الكربون
لكن ماذا عن صحة الإنسان ؟
ما يلاحظ أن السكان الذين يعيشون في أو على مقربة تلك المصانع
لهم نسب عالية في وجود أمراض تنفسية ورئوية
إلتهابات، ضيق في التنفس، صداع، ،،،
فسواء على المدى القصير، المتوسط و حتما البعيد مع عدة عقود
فالكل سيصاب
فأول المتضررين أو الحساسين لها هم الأطفال و الشيوخ
وطبعا يفرح الشاب ويقول أنا لست منهم
لكن ومع مرور الوقت سيدفع الثمن مثلما دفعها الصغار و الكبار
فكلما حل جيل سيكون معرض أكثر فأكثر
وكل المؤشرات تدل على أن الهواء سيزداد تلوثا بوتيرة سريعة
وربما سيندر مشاهدة سماء زرقاء وخصوصا في المدن الكبرى
وهذا فعلا ما بدأنا نشاهده فعلا في بعض كبرى مدن العالم الصناعية
وطبعا الهواء الملوث ليس لديه حدود جغرافية
ولا مناطق معينة
بل يسير ويتجه وفق تيارات هوائية
وبالتالي يمكن أن يتنقل إلى أي مكان
حتى ولو كان ذلك في قلب الصحراء
فلا يوجد حواجز طبيعية ولا صناعية
فالكل معرض فبلد يخرب و بلد يتلقى ما يخربه الجار
مثل المدخن والغير مدخن إن تواجدوا في مكان مغلوق
فالغير مدخن يستنشق رائحة الدخان
وبالتالي هو و المدخن في نفس الحالة
فكذلك مع التلوثات البيئية
فكلما إزدادت كلما إنتشرت على ربوع المعمورة
وحتما سيغيب عنا منظر السماء الزرقاء وصفائها
فتتحول الى سماء داكنة وغيوم سوداء
مشبعة بغازات كيميائية من صنع البشر
{ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس}
وطبعا سيجعل ذلك العواقب وخيمة على صحة الإنسان و بدنه
سواء في أعظائه أو حتى في نفسيته
مع كثرة الأمراض النفسية إكتآب ، حزن، نكد، عزلة، إنطواء، هلوسة وربما الجنون
فالإنسان لا يحتمل رأيت لون واحد
لون داكن في كل مكان
غياب الإخضرار، غياب السماء الزرقاء،
غياب الشمس الساطعة
فكل شيء سيتحول الى ضباب كثيف يغطي ويحجب كل شيء
فما هو الحل إذن ؟
طبعا من المؤكد أن المصانع سوف لن تتوقف
وكل ما يستطيعون فعله يمكن التقليل أو محاولة معالجة الغازات الظارة
لهذا نجد بعض الناس أصبحوا يرتدون عجار واقي في الفم و الأنف
للتقليل من تلقي هذه الغازات
أو أنابيب أوكسجين متنقلة
فهل هذا كافي ؟
لا أظن ، فيمكن يمدد و يماطل زمنيا من حدوث الأمراض لكنها حتما ستصيبه
ومن بعض الحلول هو إنشاء محطات في كل مكان
لتوليد و تزويد المواطنين بالأكسجين
مثل محطات البنزين وبالتالي
نصبح ندفع الثمن لنتنفس
لا ندري كم سيكون ثمن لتر من غاز الأوكسيجين
وخبرني بعدها عن الفقير
يمكن اليوم تستغرب عند قرائتك لهذا
ولكن حتما سيحدث إما آجل أو عاجل
فاليوم أصبح هناك صراع حاد
بين ثاني أكسيد الكربون و جماعته من الغازات السامة وبين الأكسجين
فهذا الأخير سيضل يقاوم ويقاوم
ولكن الى متى سيضل يقاوم
فحتما هناك غالب ومغلوب
فمن هو الغالب ومن هو المغلوب ؟
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
شكرااااااااا على الموضوع
منتظرين البقية
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
اليوم سيكون حديثنا لموضوع أكثر حساسية
وأكثر خطورة من سابقيه هذه المرة سيكون حول
التغذية والمؤثرات الجينية
أبدأ بسؤال، هل تدري ما تأكله ؟
هل تدري ما يحتاجه الإنسان من فيتامينات ؟
من حرارة ؟
لا أظن ذلك
وخصوصا في مجتمعاتنا
كل ما نعرفه سوى أسماء لمأكولات منزلية
أو في خارج المنزل ، في الفنادق و الرستروهات و أماكن الأكل الخفيف
يعني خلاصة القول وبالعامية أشبع معدتي من الجوع
لكن اليوم أصبحنا نشاهد ونسمع بوجود أمراض
يروح ضحيتها أطفال، شباب ، كهول و شيوخ
وخصوصا أخطر الأمراض أو ما يسمى بالمرض الخبيث
إنه السرطان
فكيف يحصل هذا ؟
وهو الآن أصبح المرض تقريبا رقم واحد عالميا
وسيطغى مستقبلا على البشرية
فكيف ولماذا ؟
هناك عدة أسباب
منها ما ذكرناه سابقا التلوث البيئي وكثرة تعرضنا للأشعاعات
سواء الطبيعية مع الأشعة الفوق بنفسجية و طبقة الأوزون
أو الثقب الأوزوني و الذي يسمح بدخول هذه الأشعة الظارة
أو الأشعة المفبركة بواسطة الإنسان
مثل السينية المستعملة طبيا أو أمنيا مثلما ذكرناه في أول الموضوع
فليس تعرضنا لها من حين لآخر هو السبب
بل كثرة إستعمالها وتعرضنا لها مرارا وتكرارا هو ما يسبب ذلك
لكن أهم مسبب هو الغذاء
وما يدخل في جسم الإنسان
إن إزدياد البشر وقلة المواد الغذائية التي أصبحت لا تلبي الطلب
ومع كثرة الكوارث الطبيعية جعلت من الإنسان يبحث عن حلول
و مقاومة الإنتاج من الأمراض التي أصبحت تحدث في كل مكان
فمثلا تغيرات مناخية مفاجئة تفسد الغلة كلها
أو فيروسات وباكتيريا متنقلة أو تنقلها الحيوانات وهكذا
وهذا ما جعل من الباحثين ينصبون أبحاثهم
لإيجاد مواد مضاده لوقاية الخضر و الفواكه
لكن كان هذا في العقود الماضية
لكن ومنذ مدة ليست ببعيدة توجهت البحوثات
لتغيير جينات البذور
كل هذا لإعطائها أكثر مقاومة وأكثر صلابة
مع كبر الحجم و صفاء اللون
فنجدها صحيح لها مواصفات خارجية ممتازة
لكن ماذا عن جيناتها التركيبية ؟
حصل جدال وصراع في الثمانييات بين مؤيد ومعارض وفي الأخير
ولإرضاء الطرفين كان الحل هو كتابة وتغليف المنتوج بكلمة
OGM
أي منتوج مغير وراثيا
وبالتالي المستهلك يعرف المنتوج الطبيعي البيولوجي
و المنتوج المغير وراثيا ولك أن تختار
طبعا حصل هذا في الدول المتقدمة
ومع مرور السنين
أصبحت تكلفة البذور الطبيعية تكلف المال الكثير
لأنه أكثر عرضة و أكثر صيانة
وبالتالي هذا ليس في صالح الإنتاج ولا في صالح الإنتاجية
وبالتالي الإقتصاد يحتم على المسؤول و الفلاح أن يسيروا وفق وتيرت إزدياد الطلب
وبالتالي الكل يبحث عن الربح السريع
على حساب الجودة و النوعية
الى حين أننا أصبحنا اليوم نشاهد العكس
فالمواد الغذائية الطبيعية البيولوجية
تعرض في الأسواق بأسعار عالية الثمن
وفي جناح مخصص لها
لا يحوم من حولها سوى ذوي الدخل العالي
والباقي أو ما يعرض كلها خضر وفواكه مغيرة جينيا
لا داعي لوضع أي ورقة أو كتابة أو تغليف بذلك
فالكل أصبح يعرف ذلك و الأمور عادية جدا
كل هذا يحدث في البلدان النامية و المتقدمة
فما بال العالم الثالث ؟
لا قوانين ولا إجراأت غذائية متخضة ، ولا يعرف الشعب ما يأكل
ولا يدري الفلاح شيء عن البذور التي يزرعها
ولا من مصدرها
ولا تحاليل ولا دراسات ولا شيء
الكل مشغول
آكل و أشبع فقط
ولا يهم ما نأكل
المهم ناكل حلال
وحتى أكل الحلال لا نعرف مصادره
وكمثال مشروب البيبسي و الكوكا
وهما غنيان عن التعريف
أهم عنصر فيهما و هي مادة البيبسين مصنوعة من أمعاء الخنازير
وروح أنت إثبت العكس
هذا لو في إستطاعتك ذلك
فهم يقولون أو حجتهم أنها سرية
فأشرب وتمتع بهذه المشروبات العالمية
وطبعا اليهودية الأصل
فكم هم يحبونكم ويسهرون على إرواء ريقكم الناشف بهذا المشروب
السام المخالف طبيا و شرعيا
فلو زرت طبيب أو باحث في منزله
فلن تجد ولن يقدم لك أي مشروب غازي
بل عصير فواكه
وإن زرت منزل عادي فسوف تجد المشروبات الغازية متواجدة و بكثرة
حتى أن الحديث يختلف سبحان الله
فالطبيب أو الباحث يكون حديثه راقي
يتكلم معك في مواضيع علمية مفيدة تستفيد منها الشيء الكثير
أما الباقي أي أغلبية البيوت فحينما تزورها
تجد حديثهم يرتكز بصفة مطلقة عن القيل و القال
مع طبعا غيبة و نميمة
وهذا راجع عن جهل
فقلة ومحدودية ثقافة الإنسان العادي في وقتنا الحالي
تجعله لا يستطيع الخوض ولا في أي موضوع مفيد
ضعف في الدين
ضعف ثقافي وإجتماعي
ضعف تعليمي
فعن ماذا إذن تريده أن يتكلم
حتما عن الناس وقالك و قلتلك
فإما أن تخوض في حديثه وتشاركه في الغيبة و النميمة أو تسكت
كانت هذه مقدمة عن موضوع إجتماعي
إن شاء الله سنتطرق ونخصص له موضوع على حدى
نرجع لموضوعنا
لماذا تركتم شرب الماء على القنونة الممزوجة بالقطران
وهو الذي يعطي مذاق خاص للماء و يصفي الماء فهو كالفلتر
فهل لاحظتم أجدادنا كيف كانوا أصحاء
حتى وهم في أعمار متقدمة
خاصة الذين يعيشون بعيدين عن المدينة
والشيء الملاحظ أن غذائنا ليس متكامل صحيا
ونادرا مايتوفر فيه كامل الفيتامينات و البروتينيات التي يحتاجها الجسم يوميا
إظافة الى عامل تأثير المناخ و المنطقة
فالمقادير تتغير بحسب المناطق
فما يحتاجه سكان الجبال و الهضاب غير الذي يحتجاه
سكان الجنوب
وسكان المطلين على البحر كذلك
لو لاحظت بالنسبة للمتخصصين في الهندسة المدنية
فالمقادير و معايير مواد البناء الممزوجة
متغايرة بين هذه المناطق و غيرها ممن ذكرت
فما بالك بجسم الإنسان
فليس أحسن من أكل ركيزته تين و زيت الزيتون في المناطق الجبلية
أو تمر وحليب في الجنوب
المهم هذا مجال آخر لكن نرجع ونقول
أن تغيير جنات المواد الغذائية
حتما ستكون لها عواقب
إما آجلا لأصحاب البنية والأجسام المقاومة كالشباب
أو عاجلا كالأطفال و الشيوخ
وبالتالي مساكين هم الكريات البيضاء
تقاوم وتقام لكن لها حدود
فأكيد ستأتي لحظة فتستسلم
حينها راية السرطان تصبح خفاقة في شتى مناطق جسم الإنسان
يشاهدها أو تشاهدها الماسحات أو الأشعة السينية
وأنت وحظك مع أجهزت المنبهات
فهناك من يقاوم ويكتشفها منذ المراحل الأولى
وهناك من يصل لمرحلة متأخره
ولا يبقى له سوى تعداد أيام حياته
كل هذا في إنتظار الدواء
فمتى سيكون جاهز
و هل سيكون في متناول الجميع
وطبعا سوف نستورده من أصحاب العيون الزرقاء و الشعر الأصفر
فإن باعه لك فليس لسواد عيونك
بل لمصالح أخرى
وهذا كذلك موضوع آخر
فويل لأمة تأكل مما لا تزرع وتلبس مما لا تصنع
كان هذا تقرير أعده إليكم نصر الدين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
اجبني التقرير جدا جدا فمع تطور الوسائل للحماية تتطور وسائل الشر وربما هناك وسائل تتعارض مع الحرية الشخصية للفرد
فلاحول ولا قوة الا بالله
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
موضوع جد قيم أخي, فالمجتمع الانساني يتجه الى حقبة جديدة و هي حقبة المعلوماتية و بالتالي يفقد الانسان أبسط خصوصياته.
كما أن المسيطر على مصادر المعلوماتية يكون الأقوى. لانه ينفرد بالمعلومة عن أي شخص في العالم.