عنوان الموضوع : أزمة الرجولة من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالرغم من كثرة المسلمين في هذا الزمان واقتراب أعدادهم من المليار ونصف، إلا أنني أجزم أن أكبر أزمة تعانيها الأمة الآن - بعد أزمة الإيمان - هي أزمة رجولة وقلة رجال.
فالرجولة وقوف في وجه الباطل، وصدع بكلمة الحق. و ثبات على الحق، ومحافظة على العبودية لله، وصمود أمام مغريات الدنيا وشهواتها........................
لي المقدمة ولكم العرض
جزاكم الله خيرا واحسن اليكم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
صح فعلا ذلك هو الواقع اخي ......ربي يهدينا إن شاء الله .............
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
بارك الله فيك أخي و جزاك الله خيرا
صح أزمة حقيقية و ربي يهدينا و يصلح أمورنا
في حديث المصطفى صلى الله عليه و سلم** يوشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها فقال الصحابة - رضي الله عنهم - أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله قال : لا و لكن غثاء كغثاء السيل**
و يروى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان مع أصحابه في غرفة واسعة فقال لهم ما تتمنون أن يكون في هذه الغرفة فقال أحدهم : أموال كثيرة فأتصدق بها فقال من غيره يتمنى فقال الآخر : ذهب و جواهر أنفقها في سبيل الله فقال عمر : تمنيت لو أن هذه الغرفة ملآى برجال مثل أبو عبيدة عامر بن الجراح فيفتح البلاد و ينشر الإسلام أو كما قال
شكرا على الموضوع أخي
ســـــــــــــــــــــــــــــــلام
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
لانه ما من احد يطبق الاسلام , طبعا هناك الكثير ممن يتكلمون عن الاسلام ويدعون الاسلام والايمان لكن مجرد اقوال لحد الان لا التقي باحد سواء امراءة او رجل مسلما بمعنى الكلمة مسلما بافعاله يطبق ماجاء بالاسلام ويطبق ماجاء بالسنة بالافعال لاننا سئمنا من الاقوال. ياجماعة
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء 05
صح فعلا ذلك هو الواقع اخي ......ربي يهدينا إن شاء الله .............
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} [الأحزاب:23]
وليس مَلامِي عَلَى مَنْ وشَى******* ولكنْ ملامي عَلَى مَنْ وَعَى
فاسال الله سبحانه وتعالى ان يستخدمنا في مراضيه وان يغفر لي ولكم
وأسأل الله عز وجل أن لا يحرمني وإياكم
من فضله
جزاكم الله خيرا واحسن اليكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
الرجولة ليست نوعًا، بل صفة تطلق على الرجل والمرأة متى تحققت شروطها؛ الفرق بين الرجل والذكر أنَّ كل رجل ذكر، وليس كل ذكر رجلاً.. .