عنوان الموضوع : ولا واحد في المنتدى تفكر المراة في عيدها قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب

لماذا لم اقرا ولو تهنئة واحدة في المنتدى من اجل المراة في عيدها اليوم؟؟؟
والله هذا دليل عن مدى التقدير والامتنان للمراة في هذا المجتمع
:/



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

ما عبرونيش في الواقع حتى نستنى يعبروني هنا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم

لا عيد للمسلمون غير عيد الاضحىى وعيد الفطر

اما عيد المراة فهو بدعة وخرافة ارادها اعداء الاسلام والمتفيقهين والمدعين تحرير المراة وهم في الحقيقة من كبلها وجردها من انوثتها ؟

فمن اعطى للمراة حقوقها قبل ان تلد امهات هؤلا الناعقين

فاي حق اضاعته المراة

فاراى لو اراذة ان يجعلوا عيد فليجعلوه للرجال لانهم حقا مغبونون في كل شئ

فالرجال يتعبون وبشقون ويكدحون من اجل سعادة المراة
ياله من دين عظيم



ذكر اسم المراة صريح وواضح في القرا ن

وفي الحقيقة لا ينبغي للاستماع لهؤلاء الناعقين ؟

والسلام عليكم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

يكفي أني: ...
- أسمح لها باعتلاء درج "النقل" صباحا عند الغدو إلى العمل ...
- أخلي لها مكاني لتجلس ...
- أكلف نفسي مشقة النزول ثم الركوب لأفسح لها طريق النزول...
- أسمح لسائق الأجرة التوقف ليقلها إلى حيث تريد خصوصا حين يكون الجو ماطرا ...
- أومن أن أيامها على مدار السنة عيد لأنها "امرأة" فهي قد كرمها الله بطبائع لم يتشرف بها الرجل؛ كزيادة حنانها، قدرتها على الأمومة بكل متطلباتها، مرهفة الإحساس، والأعظم أنها ببساطتها تصنع العظماء ...
- أقدر قوتها المستمدة من ضعفها ...
فماذا يريد هؤلاء منا أن نفعل للمرأة أم هي فقط قصة "العصفورة والفخ"، ثم أن المرأة هي كلمة جامعة فلتكن في حياتي ممثلة في "أمي، أختي، زوجتي، ابنتي، المقربات لي ... " أما البقية الباقية فهي لا تعنيني، فما تقدمه لي من خدمات وأنا الرجل تقدمه انطلاقا من أداء واجبها ...

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

انا كتبت

شوفي آخر موضوع كتبتو تلقاي عيد المرأة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شولاك
يكفي أني: ...
- أسمح لها باعتلاء درج "النقل" صباحا عند الغدو إلى العمل ...
- أخلي لها مكاني لتجلس ...
- أكلف نفسي مشقة النزول ثم الركوب لأفسح لها طريق النزول...
- أسمح لسائق الأجرة التوقف ليقلها إلى حيث تريد خصوصا حين يكون الجو ماطرا ...
- أومن أن أيامها على مدار السنة عيد لأنها "امرأة" فهي قد كرمها الله بطبائع لم يتشرف بها الرجل؛ كزيادة حنانها، قدرتها على الأمومة بكل متطلباتها، مرهفة الإحساس، والأعظم أنها ببساطتها تصنع العظماء ...
- أقدر قوتها المستمدة من ضعفها ...
فماذا يريد هؤلاء منا أن نفعل للمرأة أم هي فقط قصة "العصفورة والفخ"، ثم أن المرأة هي كلمة جامعة فلتكن في حياتي ممثلة في "أمي، أختي، زوجتي، ابنتي، المقربات لي ... " أما البقية الباقية فهي لا تعنيني، فما تقدمه لي من خدمات وأنا الرجل تقدمه انطلاقا من أداء واجبها ...


أنا أتفق معك اخي أنا لا أصدق شئ اسمه عيد المرأة هو مجرد خدعة فارغة المرأة مكرمة كل الدهر