عنوان الموضوع : " لحظة من فضلك .........هل.." قضايا المجتمع
مقدم من طرف منتديات العندليب




الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله
أما بعد

لحظة من فضلك

.........هل أنت .............مهم......؟؟؟!!!!!

هذا السؤال في غاية الأهمية بالنسبة لنا جميعا

و لا بد من الإجابة عليه

إن السبب في ارتفاع نسبة الانتحار في كثير من الدول هو لأنهم فشلوا في الإجابة على هذا السؤال

هل أنت...................مهم.............؟؟؟!!!!!!!

هل لوجودك في هذه الحياة أهمية .....؟؟؟!!!!!!!

هل هناك دور تؤديه وتعيش من أجله في هذه الحياة؟؟؟!!!

وهل هذا الدور يستحق منك أن تتحمل أعباء الحياة ..؟؟؟!!!

نعم إخواني سؤال مهم .......هل أنت ..........مهم ........؟؟؟؟!!!!!

سأذكر مثال من واقعنا للتقريب

إذا أردت أن تعرف أهميتك في عملك مثلا الذي تعمل فيه , فسأل نفسك هل أنت تؤدي الدور التي أنت من أجله موجود في هذا العمل أم لا ؟
وهل أنت تؤدي الدور بمايستحق منك أن تأخذ عليه الأجر أم لا؟

ومن هنا تعرف أهميتك في العمل.

لأنك أصلا لولا حاجة العمل لك و لولا أن لك دور في هذا العمل لما كانت هناك حاجة لك وما كانوا استدعوك لكي تؤدي هذا العمل
لذا العمل يريدك لأهميتك في هذا العمل

ومن هنا نعمم المثال

أنت لم تخلق في هذه الدنيا إلا لوظيفة معينة .

ومن هنا........ أنت مهم......... ولكن......... بشرط..... ألا وهو......

أن تؤدي الوظيفة التي أنت من أجلها خلقت

وعلى قدر أدائك في هذه الوظيفة ستكون أهميتك .


وما الوظيفة التي من أجلها خلقنا ..؟

ستجد الاجابة قد قالها من خلقك فى القران الكريم :

( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )


فأنت وأنا والناس أجمعين ما خلقنا إلا لعبادة الله الواحد القهار

لذلا فان أهميتك على قدر عبادتك لله عز وجل

العبادة: ما هي العبادة ؟ ما تعني هذه الكلمة من معنى؟

لاحظ معناها يتضمن العمل بمعناها لأنها هي وظيفتك في هذه الحياة .

العبادة : هي أن تفعل كل ما يحبه الله ويرضاه من أقوال وأفعال ظاهرة وباطنة والبراءة مما ينافي ذلك


والسؤال الآن كيف نتعرف على ما يحبه الله ويرضاه ؟

والجواب أكيد فيما أنزله الله عز وجل فى كتابه

و فيما أوحاه الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم


لا يوجد منا من لا يخطيء

ولكن العيب كل العيب هو تجاهل الأخطاء وتناسيها والتواكل على رحمة الله

نعم الله رحيم ولكن ......

رحمة الله قريب من المحسنين

ولنتذكر قوله تعالى ( وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون )


فارجع إلى الله وشمر ساعديك وانهض لتفعل ما خلقت من أجله .

لا أقول اهمل الدنيا لا والله ولكن اجعل همك الأول لعبادة الله هذا الذي خلقت من أجله

ولا تطغى الدنيا على طلبك للآخرة فتخالف معنى العبادة الذي ذكرناه

منقو ل


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليكم
اللهم لا تجعل الدّنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا الى النار مسيرنا واجعل الجنَّة هيا دارنا وقرارنا يا رب العالمين
جزاكـي الله خيراً


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

السلام عليكم اختي شكرا على الموضوع وعلى التسائل الذي من المفروض الدارسون في علم النفس بارعون في الرد عليه ولكنني ساجيب عن نفسي
أجل انا مهمة ولدي دور فيكفي أن الله خلقني إلى هذا الوجود كإنسان فحتى الحيوان له دور مهما كانت الحياة صعبة فهذا هو العيش المرور بالصعب لنيل المبتغى البكاء من اجل الفرح الركض من اجل الوصول لكل شيء مكان وعمل يؤديه
شكرا عزيزتي جازاك الله خيرا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

شكراااااااااا على المرور

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائحة الجنة



الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله
أما بعد

لحظة من فضلك

.........هل أنت .............مهم......؟؟؟!!!!!

هذا السؤال في غاية الأهمية بالنسبة لنا جميعا

و لا بد من الإجابة عليه

إن السبب في ارتفاع نسبة الانتحار في كثير من الدول هو لأنهم فشلوا في الإجابة على هذا السؤال

هل أنت...................مهم.............؟؟؟!!!!!!!

هل لوجودك في هذه الحياة أهمية .....؟؟؟!!!!!!!

هل هناك دور تؤديه وتعيش من أجله في هذه الحياة؟؟؟!!!

وهل هذا الدور يستحق منك أن تتحمل أعباء الحياة ..؟؟؟!!!

نعم إخواني سؤال مهم .......هل أنت ..........مهم ........؟؟؟؟!!!!!

سأذكر مثال من واقعنا للتقريب

إذا أردت أن تعرف أهميتك في عملك مثلا الذي تعمل فيه , فسأل نفسك هل أنت تؤدي الدور التي أنت من أجله موجود في هذا العمل أم لا ؟
وهل أنت تؤدي الدور بمايستحق منك أن تأخذ عليه الأجر أم لا؟

ومن هنا تعرف أهميتك في العمل.

لأنك أصلا لولا حاجة العمل لك و لولا أن لك دور في هذا العمل لما كانت هناك حاجة لك وما كانوا استدعوك لكي تؤدي هذا العمل
لذا العمل يريدك لأهميتك في هذا العمل

ومن هنا نعمم المثال

أنت لم تخلق في هذه الدنيا إلا لوظيفة معينة .

ومن هنا........ أنت مهم......... ولكن......... بشرط..... ألا وهو......

أن تؤدي الوظيفة التي أنت من أجلها خلقت

وعلى قدر أدائك في هذه الوظيفة ستكون أهميتك .


وما الوظيفة التي من أجلها خلقنا ..؟

ستجد الاجابة قد قالها من خلقك فى القران الكريم :

( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )


فأنت وأنا والناس أجمعين ما خلقنا إلا لعبادة الله الواحد القهار

لذلا فان أهميتك على قدر عبادتك لله عز وجل

العبادة: ما هي العبادة ؟ ما تعني هذه الكلمة من معنى؟

لاحظ معناها يتضمن العمل بمعناها لأنها هي وظيفتك في هذه الحياة .

العبادة : هي أن تفعل كل ما يحبه الله ويرضاه من أقوال وأفعال ظاهرة وباطنة والبراءة مما ينافي ذلك


والسؤال الآن كيف نتعرف على ما يحبه الله ويرضاه ؟

والجواب أكيد فيما أنزله الله عز وجل فى كتابه

و فيما أوحاه الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم


لا يوجد منا من لا يخطيء

ولكن العيب كل العيب هو تجاهل الأخطاء وتناسيها والتواكل على رحمة الله

نعم الله رحيم ولكن ......

رحمة الله قريب من المحسنين

ولنتذكر قوله تعالى ( وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون )


فارجع إلى الله وشمر ساعديك وانهض لتفعل ما خلقت من أجله .

لا أقول اهمل الدنيا لا والله ولكن اجعل همك الأول لعبادة الله هذا الذي خلقت من أجله

ولا تطغى الدنيا على طلبك للآخرة فتخالف معنى العبادة الذي ذكرناه

منقو ل

بارك الله فيك

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :