عنوان الموضوع : من يريد أن يكون صديقي من قضايا الساعة
مقدم من طرف منتديات العندليب

أعاني من الوحدة القاتلة مند سنوات
ولم أجد الصديق الوفي لأنني ببساطة أعاني من الوحدة
وأعيشها بأتم معنى الكلمة غلا بعض الزملاء أقابلهم في الدراسة فقط
يمضي على اليوم كأنه دهر لم أجد حلا لحالتي
كأنه كتب لي ان أعيش هكدا منطويا عن العالم الخارجي
الناس لا يهتمون لصداقتي يريدون إلا مصالحهم الخاصة
وفي بعض الأحيان تراودني فكرة الانتحار حتى أتخلص من حياتي التي بلا معنى
عندما أرى الناس مع بعضهم والشبان فرحين أشعر باضغط والحزن الشديد
أريد أحدا يسمعني ويعالجي مشكلتي




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

السلام عليك أخي

كيف حالك لي الشرف ان اصبح صديقك

وممكن اساعدك أخي لكن انت ابعثلي ببريدك على الخاص عن طريق مشرف

وإن شاء الله يكون الخير

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

ضع لك هدف في الحياة وستيعش باحسن طريقة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم اخي كبر قلبك ودير ربي في بالك الدنيا هذي رانا نتخبطو فيها ونحي من بالك فكرة الإنتحار راك تمر في ظرف صعيب وخويا خليك فالمنتدى ورانا كلنا لمشاكلنا وهمومنا لكن والله تخفف غلى روحك بزاف هنا لو كنت فتاة اتشرف بصدلقتك ونبقى نتبع اخبارك ولكن حتى لو كنت شاب اخي يشرفني نكون اختك وراحا نتواصل معاك هنا فالمنتدى خويا ربي معاك وراه عبدو شاب طيب وكاين بزاف كيما هو تعرف عليهم ما تعرفش الخير وين بالتوفيق

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

عليك أن تسأل نفسك و أنت هادئ : أن الصداقة يجب أن تكون بين الناس عطاء متبادل وخاصة في الظروف التي أنت تعيشها فلا يمكنك الإعتماد إلا على الله ثم أعقد العزم على الخروج من وهم يطاردك على أنك منعزل و منطوي ، فلا يمكن للمنطوي أن يحمل أفكارا ويطارد أوهاما .أخي إعمل على الخروج من هذا الوشاح الذي هو أهون من خيوط العنكبوت وساعتها ستجد من يبحث في المنتديات من أمثالي الكثيرين طالبين منك أن تكون صديقا لهم. ببساطة لأنك بحق صديق يبحث عنه الجميع.
أيها المشتكي و ما بك داء كيف تغدو إن غدوت عليلا
إن شر النفوس نفس يؤوس يتمن قبل الرحيل الرحيلا
ويرى الشوك في الورود ويعمى أن يرى فوقه الندى إكليلا