عنوان الموضوع : الشيعة والتشيع في الجزائر المخابرات الجزائرية تتحرك قضايا اجتماعية
مقدم من طرف منتديات العندليب

بسبب الهجرة السورية والطائفة العلوية غير المسبوقة للجزائر
مصالح الاستخبارات تعيد فتح ملف التشيّع بالجزائر سنة 2016


علمت ''الخبر'' من مصادر موثوقة أن تعليمات فوقية أعطيت لمصالح
المخابرات الجزائرية بالولايات التي تعرف تواجد شبكات وخلايا شيعية هي بين التكون والنشاط، بولايات مثل سطيف وباتنة وتلمسان وهران والجزائر، من أجل تكثيف المراقبة لهذه الخلايا المعروفة بدعوتها إلى التشيع في وسط المجتمع الجزائري.

وربط مصدرنا إحياء مصالح الأمن لهذا الملف والمطالبة بتحيينه تزامنا مع الهجرة القياسية وغير المسبوقة للاجئيين السوريين الهاربين أصلا من حرب طائفية شيعية-سنية بين نظام بشار الأسد العلوي النصيري الشيعي والمعارضة السورية المدعومة من قبل أنظمة خليجية سنية معروفة بعدائها وقلقها من حلم الهلال الشيعي، وهي هجرة قد تؤجج نشاط الخلايا الشيعية النائمة بالجزائر، والتي يعود تاريخ تواجدها إلى نهاية السبعينيات من القرن الماضي وصعود الإسلام السياسي إلى الحكم في إيران بقيادة الزعيم الشيعي الإمام الخميني، وظل دورها منحصرا بسبب الصعود الموازي لصحوة إسلامية سنية عمت الأقطار العربية ومنها الجزائر. كما لم يستبعد مصدرنا ارتباط هذه التحقيقات التي أوكلت لجهاز المخابرات مع اقتراب مواعيد واستحقاقات سياسية قادمة، خاصة في ظل ''انفتاح سياسي'' أدى إلى تأسيس عشرات الأحزاب السياسية في ظرف قياسي خلال الثلاثي الأول من سنة 2016 في إطار الإصلاحات التي دعا إليها الرئيس بوتفليقة. ولم يخف ارتباطها بهاجس حقيقي في هرم السلطة من إمكانية تسرب هذه العناصر المعروفة بتشيعها إلى تشكيلات سياسية ومجالس منتخبة، ولم لا تأسيس أحزاب وجمعيات تخفي عقيدة أصحابها وفق عقيدة التقية التي يعرف بها المتشيعون.


للإشارة عرفت تشريعيات ماي الماضي احتجاج قواعد حزب ذي مرجعية إسلامية لدى قيادته بسبب ترشيح شخص معروف بانتمائه للتيار الشيعي، ليتم استبداله قبل إيداع القائمة لدى المصالح الإدارية. وفي اتصال بـ''الخبر'' أكد عدة فلاحي المستشار الإعلامي لوزير الشؤون الدينية والأوقاف أنه من صلاحيات الوزارة متابعة كل ما له علاقة بالشأن الديني تنظيميا وثقافيا ومن الجانب المذهبي، فمديرية التوجيه الديني والتعليم القرآني هي المخولة للتكفل بكل ما له علاقة بالمذاهب والمذهبية في الإسلام. أما مصطلح الخلايا الشيعية فهو مصطلح أمني قال محدثنا، ومصالح الأمن الجزائرية لها تقييمها ونظرتها الخاصة للأمر. وجدد عدة فلاحي تكرار موقف وزير القطاع بوعبد الله غلام الله الذي هون من القضية، وقال يومها إنه ''لا توجد ظاهرة تشيـّع بالجزائر، وأن الأمر يرتبط بحرية المعتقد وحرية الفكر التي يضمنها الدستور لكافة المواطنين، وفي المقابل قال مستشار وزير الشؤون الدينية إن المساس بالنظام العام والسلم الاجتماعي ومخالفة المرجعيات الدينية الوطنية في المؤسسات التي تشرف عليها الوزارة أمر مخالف للقانون وستنجر عنه متابعات قانونية.


المصدر جريدة الخبر الجزائرية :
https://www.elkhabar.com/ar/politique/298482.html



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

يا أخي بالعكس الدولة تحب يفرخو عندنا هاته الاشكال فهي تدعم الصوفية الشركية و تغض البصر على مشكل التنصر المتفشي و بالمنطق نفهمو انو سيكون للشيعة ترحيب او على الاقل سكوت على انتشارهم الخبيث...اهلكهم الله بياعين الدين و الوطن فدينهم شرك و سب و قذف المحصنات و نشر المتعة و ما شابه و ولائهم لإيران لا لأوطانهم كما يتربى عندهم حقد على العروبة و الاسلام السوي....حسبنا الله و تعم الوكيل فيمن شجع دخول هذا السرطان في جسد حبيبتي الجزائر...شكرا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

يا اختي لا تحكمي على الدولة من خلال موقف وزير الشؤون الدينية فمنصب و دوره سياسي

اما الامن الثومي للبلاد فهو عند رجال ثقات فطمئني


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن40
يا اختي لا تحكمي على الدولة من خلال موقف وزير الشؤون الدينية فمنصب و دوره سياسي

اما الامن الثومي للبلاد فهو عند رجال ثقات فطمئني

والله يا أخي مذا بينا...انا نفضل العلماني على الشيعي الي يعتبرني اقل مرتبة من اليهودي والكلب حاشاكويستحل دمي وعرضي ويسب عرض نبيي صلى الله عليه وسلم...حكومتنا ضربت السلفية بيد من حديد مع انهم ربحو في انتخابات فعلى الأقل نتمنى من دولتنا ومخابراتنا تسحق هؤلاء الدخلاء ومن أحب أمه إيران فليذهب يفرخ عندها ويقيلو بلانا...تقبل احترامي سيدي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن40
يا اختي لا تحكمي على الدولة من خلال موقف وزير الشؤون الدينية فمنصب و دوره سياسي

اما الامن الثومي للبلاد فهو عند رجال ثقات فطمئني


ههههه ثقات و مخليين البلاد رايحة للهاوية؟؟؟؟

خلينا يرحم والديك

===================

ملف التشُيع في بلادنا يشبه ملف التنصير الساري على قدم و ساق

و هذه الشبكات بما انها لا تُفكر و لا تدعوا و لا تنقد سياسة النظام

و لا تريد ( ثورة) أو تغيير ولا تقوم باي شيء يهدد مصالح ( لي راك تقول عليهم ثقات



لن تتم متابعته ابدا و لن يتم التعرض لهُم





كُل من لا يتحدث عن التغيير و إسقاط النظام

هُم في أمان

حتى لو كان شيطانا يدعوا للكُفر


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الشيعة الروافض شر من وطأ الحصى ، عليهم من الله ما يستحقون ، يدعون الاسلام و الاسلام براء منهم و من منهجهم المبني على التقية و ايهام الناس على التقارب المذهبي
هلا رأينا ما فعلوا في العراق الغالية على قلوبنا و قد كانت من ربوع العلم و منبع للتفوق و السيادة في مناحي العلم ، فوسوسوا لسفهاء قومها بالخروج على ولي أمرها فخرجوا خروح القاعدين و لم يكلفوا انفسهم قتال الكفار
فعاث الشيعة و الكفار بهم و لا يزالون يذيقونهم انواع الهوان الى حد الان
و بلغت وقاحتهم في ظل خمول المسلمين سب أمنا عائشة في مجالسهم و منتدياتهم و اما صحابة رسول الله فحدثوا و لا حرج عن مدى سخطهم و تكفيرهم
و اما الغافلون من بني جلدتنا فقد هللوا لحزب اللاة في الحرب اللبنانية و قالوا عنه انه قهر اسرائيل ، الم يعلموا ان ضحايا هذه الحرب بلغ 4500 من اللبنانيين و بضع و ثلاثين من اليهود ؟؟؟ اي نصر انتصره هذا الحزب و ضف الى ذلك أن اسرائيل ضمنت امنها نهائيا بعد هذه المسرحية بأن وضعت على الجانب اللبناني لحدودها قوات دولية و حظ أمني عرضه 15 كيلومتر على طول الحدود....اي نصر هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و بعد هذا في بلادي الجزائر بدأ شر هؤلاء يستطير و حسب الناس انهم أقلية ، كلا ، الايام تمر مر السحاب، و بعد مدة يفرخون روافض يستحلون دماءنا و اموالنا و يصفوننا بأننا نواصب ننصب العداء لأهل البيت رضي الله عنهم
كلا أهل البيت سادتي و الصحابة سادتي و كلهم قرة عين لي و بهم نصر الله نبيه و اختارهم لصحبته

لكن ما يحز في القلب ان هؤلاء الذي يسوسوننا --هداهم الله-- لا يرون الخطر الا في من يطبق السنة و يلتزم بها و ماعدا ذلك فلا بأس فسمحوا للتنصر بالانتشار و التشيع بان يغزونا و بعد 20 او 30 سنة سنرى طائفة شيعية و اخرى مسيحية و اذا قدر ربي اية حرب تقوم حرب طوائف و تتقسم هذه البلاد الطيبة
اما علموا ان في زمن الارهاب كما يقال كنا طائفة واحدة و يعني كلنا سنة و ما انطفأت الفتنة حتى تجرعنا الويلات
و الله في فكر من يحكموننا ثقل، لا يعالجون الامور الا اذا طمت و اصبحت غولا يأكل كل شيئ
نسأل الله أن يجتث كل عدو لنا و خاصة الروافض و يهدي المزمرين و من ينفخون بأبواقهم
اللهم احفظ علينا بلادنا و هيئ اها اهل خير و رشاد يأخذون بها الى بر الامان و الرفعة بين الاوطان
جزاك الله خيرا أخي و جزيت الجنة
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام